صدر حديثا كتاب جديد للشاعر والمفكر الفلسطيني الكبير عزالدين المناصرة بعنوان : مملكة فلسطين الأدومية-دولة الزيادنة الفلسطينية... ويقع الكتاب في 300 صفحة ويتكون من ثمانية فصول تتناول مفاصل أساسية في تاريخ فلسطين بحثا عن الهوية. وهي:
الفصل الأول: مملكة فلسطين الأدومية.
الفصل الثاني: كتاب الإنطاء الشريف في العام التاسع للهجرة.
الفصل الثالث:دولة الزيادنة الفلسطينية.
الفصل الرابع:مخطوطة محمد أحمد التميمي 1906.
الفصل الخامس:مخطوطة روحي الخالدي: الصهيونية 1912.
الفصل السادس:عبد الحميد بن باديس وفلسطين.
الفصل السابع:العرب الدروز الفلسطينيون: من سياسة فرق تسد البريطانية الى سياسة حلف الدم الصهيونية.
الفصل الثامن: الأصليون الفلسطينيون يقاومون الأشكي-نازي الصهيوني والمزراحي المتأسرل.
--صدر الكتاب عن دار الصايل بعمان حيث أثبت الشاعر والمفكر المناصرة وهو من مواليد الخليل 1946 أن فلسطين سبق أن تكونت فيها دولتان عظيمتان هما: مملكة فلسطين الأدومية بقيادة حرد الأدومي الفلسطيني العسقلاني المشهور باسم هيرودوس الكبير وأولاده 37 ق.م-100ب.م هي أكبر من دولة فلسطينية وأقل من دولة كنعانية- وعاصمتها القدس- أما الدولة الثانية فهي دولة الزيادنة الفلسطينية التي استمرت 80 سنة في القرن الثامن عشر الميلادي بقيادة ظاهر العمر الزيداني وعاصمتها عكا. أما أهمية كتاب الانطاء الشريف الذي منحه الرسول محمد ص للأخوين تميم ونعيم الداري الراهبين الكنعانيين الذين أعلنا اسلامهما أمام الرسول وعادا الى الخليل عندما كانت تحت الحكم الروماني. تعود أهميته الى فكرة الدفاع عن الأرض وتسلسل عائلات ورثة كتاب الانطاء الشريف منذ أكثر من 1400 سنة وحتى اليوم وهي: المناصرة والطرايرة والتميمي. كذلك يكشف فصل الدروز الفلسطينيون تاريخ مقاومتهم لمحاولة الاحتلال الاسرائيلي فصلهم عن مجتمعهم الفلسطيني. أما مخطوطتا الخالدي والتميمي فقد سبق أن كشف المؤلف عن مخطوطة الخالدي لأول مرة عام 1982 وكشف عن مخطوطة التميمي عام 1990-- كتاب ممتع وكاشف عن حقائق جديدة في تاريخ فلسطين القديم والحديث. والجدير ذكره أن هذا الكتاب هو الكتاب الخامس في سلسلة مؤلفات المناصرة التاريخية بعد كتبه: فلسطين الكنعانية 2009-الثورة الفلسطينية في لبنان 1972-1982- وكتاب بالحبر الكنعاني نكتب لفلسطين 2012- وكتاب تفكيك دولة الخوف 2011.
الفصل الأول: مملكة فلسطين الأدومية.
الفصل الثاني: كتاب الإنطاء الشريف في العام التاسع للهجرة.
الفصل الثالث:دولة الزيادنة الفلسطينية.
الفصل الرابع:مخطوطة محمد أحمد التميمي 1906.
الفصل الخامس:مخطوطة روحي الخالدي: الصهيونية 1912.
الفصل السادس:عبد الحميد بن باديس وفلسطين.
الفصل السابع:العرب الدروز الفلسطينيون: من سياسة فرق تسد البريطانية الى سياسة حلف الدم الصهيونية.
الفصل الثامن: الأصليون الفلسطينيون يقاومون الأشكي-نازي الصهيوني والمزراحي المتأسرل.
--صدر الكتاب عن دار الصايل بعمان حيث أثبت الشاعر والمفكر المناصرة وهو من مواليد الخليل 1946 أن فلسطين سبق أن تكونت فيها دولتان عظيمتان هما: مملكة فلسطين الأدومية بقيادة حرد الأدومي الفلسطيني العسقلاني المشهور باسم هيرودوس الكبير وأولاده 37 ق.م-100ب.م هي أكبر من دولة فلسطينية وأقل من دولة كنعانية- وعاصمتها القدس- أما الدولة الثانية فهي دولة الزيادنة الفلسطينية التي استمرت 80 سنة في القرن الثامن عشر الميلادي بقيادة ظاهر العمر الزيداني وعاصمتها عكا. أما أهمية كتاب الانطاء الشريف الذي منحه الرسول محمد ص للأخوين تميم ونعيم الداري الراهبين الكنعانيين الذين أعلنا اسلامهما أمام الرسول وعادا الى الخليل عندما كانت تحت الحكم الروماني. تعود أهميته الى فكرة الدفاع عن الأرض وتسلسل عائلات ورثة كتاب الانطاء الشريف منذ أكثر من 1400 سنة وحتى اليوم وهي: المناصرة والطرايرة والتميمي. كذلك يكشف فصل الدروز الفلسطينيون تاريخ مقاومتهم لمحاولة الاحتلال الاسرائيلي فصلهم عن مجتمعهم الفلسطيني. أما مخطوطتا الخالدي والتميمي فقد سبق أن كشف المؤلف عن مخطوطة الخالدي لأول مرة عام 1982 وكشف عن مخطوطة التميمي عام 1990-- كتاب ممتع وكاشف عن حقائق جديدة في تاريخ فلسطين القديم والحديث. والجدير ذكره أن هذا الكتاب هو الكتاب الخامس في سلسلة مؤلفات المناصرة التاريخية بعد كتبه: فلسطين الكنعانية 2009-الثورة الفلسطينية في لبنان 1972-1982- وكتاب بالحبر الكنعاني نكتب لفلسطين 2012- وكتاب تفكيك دولة الخوف 2011.