الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دقات لحن الحياة ..... للأديب الشاعر صالح سالم - المصرى

تاريخ النشر : 2012-05-18
دقات لحن الحياة ..... للأديب الشاعر صالح سالم - المصرى
دقات لحن الحياة .....


أيها النابض فى صدرى

تلتحف ضلوعى و جلدى


تعزف دقاتك لحن الحياة

و حبها بسائلك يسرى


طاقة تمنحك سر الحياة

فى يومى و أمسى


حبك يا ساحرة العينين

أثمل سهدى و عقلى


غير علوم الحساب و الفلك

و صار القمر أنت


أحسب الأيام بتقويم

حبك فأنت فكرى و بدرى


إن غبتى عنى تعطلت

حواسى و صرخ وجدى


ظلام دامس و ليل طويل

لا يدركه سوى قلبى


يحفظ صورتك أنفاسك

و مذاق شفتيك الوردى


تضئ الذكرى الظلام

و تعـود الحواس لهمسى


لأناملك حين تسرى

بين أناملى تطلب دفئـى


يأخذنا شراع الهـوى

إلى عالم بعيد متـخـفى


همسه تغريد البلابل

و الصخب ضجيـج قلبى


نحتسى الحـب كؤسـا

حتى الثمالـة لا ندرى


أن مر سيف بيننا

هل قد جسدك أم جسدى


الشمس يوقظنا ضيائها

و روحك تسكن نفسى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف