الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تحليل رواية أحببتك أكثر مما ينبغي !!! - بقلم ياسمين الحداد

تاريخ النشر : 2012-03-23
أحببتك أكثر مما ينبغي وأحببتني أقل مما يستحق ...

هذه الرواية التي وقعت أثراً كبيراً على نفسي مما جعلني أقرأها بأسبوع
وشدتني لمعرفة نهاياتها رغم أنني من بدايتها علمت نهايتها .. مثل الأفلام العربية
ولكن في الواقع تحليلي لها لم يأتي هكذا بل على واقع مؤلم في محيط الرجال العربي في الحب ،،،بل لم تكن قصة حب كانت مأساة كانت مزلة كانت مهانة في الحب .. رغم استمتاعي بها وبأشخاص هذه الرواية التي لم تبقى فقط رواية بل كانت حدث اسمعه واراه بعيني ليس بشيئ يعنين أنا بل بواقع أشاهده حولي ... جمانة وعبد العزيز .. هذا الحب العنيف الذي صور حكاية العمر ما كان غير وقع عذاب وذل وتشويه للحب الحقيقي ...
حتى بت لا اؤمن البته بهذا الحب ولو كان حب عمري لن أسمح لأحدِ أن يجرح كرامتي مهما كان ... وكم أتمنى لو أنها لم تنهي جمانة حديثها آخر سطر بالرواية
(أحببتك أكثر مما ينبغي ، وأحببتني أقل مما استحق !..)
لن تنتهي !..
هي أصرت على استمرا هذا الحب ... او بالأصح بالعذاب ..!!!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف