أحببتك أكثر مما ينبغي وأحببتني أقل مما يستحق ...
هذه الرواية التي وقعت أثراً كبيراً على نفسي مما جعلني أقرأها بأسبوع
وشدتني لمعرفة نهاياتها رغم أنني من بدايتها علمت نهايتها .. مثل الأفلام العربية
ولكن في الواقع تحليلي لها لم يأتي هكذا بل على واقع مؤلم في محيط الرجال العربي في الحب ،،،بل لم تكن قصة حب كانت مأساة كانت مزلة كانت مهانة في الحب .. رغم استمتاعي بها وبأشخاص هذه الرواية التي لم تبقى فقط رواية بل كانت حدث اسمعه واراه بعيني ليس بشيئ يعنين أنا بل بواقع أشاهده حولي ... جمانة وعبد العزيز .. هذا الحب العنيف الذي صور حكاية العمر ما كان غير وقع عذاب وذل وتشويه للحب الحقيقي ...
حتى بت لا اؤمن البته بهذا الحب ولو كان حب عمري لن أسمح لأحدِ أن يجرح كرامتي مهما كان ... وكم أتمنى لو أنها لم تنهي جمانة حديثها آخر سطر بالرواية
(أحببتك أكثر مما ينبغي ، وأحببتني أقل مما استحق !..)
لن تنتهي !..
هي أصرت على استمرا هذا الحب ... او بالأصح بالعذاب ..!!!!
هذه الرواية التي وقعت أثراً كبيراً على نفسي مما جعلني أقرأها بأسبوع
وشدتني لمعرفة نهاياتها رغم أنني من بدايتها علمت نهايتها .. مثل الأفلام العربية
ولكن في الواقع تحليلي لها لم يأتي هكذا بل على واقع مؤلم في محيط الرجال العربي في الحب ،،،بل لم تكن قصة حب كانت مأساة كانت مزلة كانت مهانة في الحب .. رغم استمتاعي بها وبأشخاص هذه الرواية التي لم تبقى فقط رواية بل كانت حدث اسمعه واراه بعيني ليس بشيئ يعنين أنا بل بواقع أشاهده حولي ... جمانة وعبد العزيز .. هذا الحب العنيف الذي صور حكاية العمر ما كان غير وقع عذاب وذل وتشويه للحب الحقيقي ...
حتى بت لا اؤمن البته بهذا الحب ولو كان حب عمري لن أسمح لأحدِ أن يجرح كرامتي مهما كان ... وكم أتمنى لو أنها لم تنهي جمانة حديثها آخر سطر بالرواية
(أحببتك أكثر مما ينبغي ، وأحببتني أقل مما استحق !..)
لن تنتهي !..
هي أصرت على استمرا هذا الحب ... او بالأصح بالعذاب ..!!!!