الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تَعَلمتُ في صِبايا شعر فادية النجار

تاريخ النشر : 2012-03-05
تَعَلمتُ في صِبايا شعر  فادية النجار
تعلَمتُ في صِبَايا

****************
تعلمت في صبايا
كيف أخفي هوايا
بين أضلعي


تعلمت أن أبكي
وحدي وأن أحبس
بين أجفاني أدمعي

تعلمت في صبايا
ألا أسأل ما الهوى
وألا أبحث عنه وألا
فيه أدعي

فعشت صبايا لا شيئا
عنه أعرف ولا شيئا
أعي

حذروني .. أن ابتعد
بعيدا عن الهوى كي
أنجو وأسلمْ

أوهموني أن حديث

الهوى .. حديثُ ُ
خطيرُ ُ ومحرمْ

وأني إن عشقت يوما
سأجلد حتماَ َ وُأرجمْ

حذروني ألف مرة
ألا أسمع أو أقرأ عنه
أو أتكلمْ


حذروني ألا
أتخيل ما الهوى
أو به أحلمْ

فعشت صبايا خائفة
كلما نبض قلبي لهوى
فنبض مرتعش أبكمْ

هكذا عشتُ
صبايا .. بقلبِِِ ِ
خائف منكسر


يخافُ رائحة الورد
وضوءُ القمر

حذروني مراراً ومرارا
من لعنةِ القدر

حذروني وعبثاً
ما حذروني

فقد كبرتُ وكبرت
وها أنا عشقت
ومن بحارِ العشق شربت
وما ثملتُ وما ارتويت

ألف مرة حذروني
واكتشفتُ أنهم حين
حذروني قتلوني

*******************

شعر .. المتألقة فادية النجار
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف