الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لـــــن تشرق الشمس

تاريخ النشر : 2011-12-25
لـــــن تشرق الشمس ولــــــــن يعود الامس
فقد شابت النفس وشـــــــل الراس
فلا ادري اموتي بذاك الرمح ام يقتلني سهم من ذاك القوس
اينتهي الاجل من شدة الياس ام ادفن وانا اسمع ذاك الهمس


* * *

إلى متى ابقى وحدي اواجه الاعصار إلى متى ابقى تائها اين القرار
اتشفق الدنيا على حالي ربما ان غيرت ذاك المسار
ولكن اشك بصدقها فدائما كانت تختلق لي الاعذار
فمره تقول ها قد مات الشعار ...... ومره انتظر بلوغ الاشجار
ومره قريبا ساصنع لك سوار ..... لا ..... بل انتظر مولد الشنار
ومره سانسج لك عقدا من الازهار ...... واخرى تقول ما بالك الا تطيق الانتظار
فالى متى ... متى سيرقد لؤمها ... وعني ترفع الستار ...؟؟؟

لما ارادت قتلي لما ارادت موتي ...!!
اما رائت قلبي اما احبت عزفي ..؟؟

لا ادري ما شهدت مني ولا ادري لما تنتقد لحني
احقـــــــــــــا تكون فرحه ان رائت يوم دفنـــــــــــــــــــي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف