الأخبار
كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة من المعلم المصري لكل حزب و مرشح للرئاسة بقلم : محمد خطاب

تاريخ النشر : 2011-08-31
رسالة من المعلم المصري لكل حزب و  مرشح للرئاسة بقلم : محمد خطاب
نشأت في مصر بعد ثورة 25يناير و تحلل الحزب الوطني - بسرعة البرق - المئات من الأحزاب المصرية و الآلاف من الائتلافات التي لا يعرف الشارع المصري عنها الكثير ، كما ترشح للرئاسة الكثير من الطامعين والطامحين و الكل يسعي لكسب ود أكبر قطاع من الشعب المصري ، و لم يحاولوا الانغماس في مشكلات مصر بعد 25 يناير ، بل ما زالوا يمارسوا نفس الدعاية البسيط السهلة ؛ بالعشاء في قرية بسيطة ، و السهر حتى مطلع الفجر في أحد الأفراح الشعبية ، و حضور العزاء لأهل الدائرة و الكثير من الطرق القديمة التي حفظها الشعب المصري منذ بدأت الانتخابات فيها علي جميع الأصعدة ، و لم يفطنوا أن المواقف القوية الصلدة هي ما تصنع شعبيتهم . علي سبيل المثال : عدد المعلمين في مصر وصل لمليون ونصف بجانب نصف مليون تقريبا إداري أي أن القطاع التعليمي به 2 مليون صوت انتخابي بجانب أسرهم وهو ثقل كبير لأي ناخب أو جبهة أو حزب ورغم ذلك تجاهلوا كلهم مشاكل المعلم المصري و الاحتقان في التربية والتعليم ووقفوا موقف المتفرج من اعتصامهم التي يتبلور عنها أكبر تجمع لفئة عمالية في مصر و قد قال أحد قادتهم بالحرف الواحد : لقد اتفقنا أن من يساند قضايانا العادلة و مطالبنا العاجلة سوف نعطي له صوتنا في الانتخابات القادمة .
و بذلك يدخل قطاع التعليم برمته اللعبة الانتخابية القادمة كرقم صعب يجب وضعه في الحسبان لكل طامح في مقعد في مجلس الشعب و الشورى و انتخابات الرئاسة فهل سمع كل هؤلاء زئير المعلم المصري .
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف