
حكايتي معك أتعبتني
بقلم / سميرة عبد العليم
سيدي ..............لست أدري ما الذي ألقاه فيك ... لست ادري ما الذي يحدث .... أهديتك قلبي وروحي ،
رسمت معك أحلامي ووعودي ... لماذا ؟ لماذا طريقنا طويل ملئ بالأشواك ؟ لماذا بين يدي ويديك سرب من الأسلاك ؟ لماذا حين أكون هنا تكون أنت هناك ؟
سيدي قلبت صفحاتي ومعها تقلبت دمعاتي تغزو السطور والكلمات ..............
ربما عجزت عيني أن تراك ، ولكن لم تعجز روحي أن تلقاك ...... فانا معك جسد وروح ... .......
سيدي من قال أني إنسانة تعشق التلعثم بجدار الحب ؟ من قال أني من ذاك الصنف الذي يلهث خلف الآخرين ؟ ...
كم أشتاق الي الحياة بكل معانيها ...سيدي أنت حبيبي حتي لو لم تصبح قدري ... ولكن لحظة الكبرياء أعظم من لوعة الفراق ...
سيدي ألم يكفيك بعاداً ؟
ألم يحرق الشوق فيك أجساداً ؟! ... سيدي عد فأنا بانتظارك ، وسأبقي أنتظرك طوالاً ... اعلم أنك بعيد بقدر ذاك البعد ، ولكن الصبر داخلي سينجب أعماراً ..................
سيدي ........
تريث في تفكيرك فأنا لا أستحق غياباً ، تعبت استحيائاً ... عذبني التناسي وأرهقني السرحان وعنون الجراح أسطري عنوانا .
عد اليَّ فأنا تلك التي أهدتك قلبها وورثتك حبر الحب سلاما .......... سيدي
عد فأنا بانتظارك وسأبقي كذلك طوالاً
بقلم / سميرة عبد العليم
سيدي ..............لست أدري ما الذي ألقاه فيك ... لست ادري ما الذي يحدث .... أهديتك قلبي وروحي ،
رسمت معك أحلامي ووعودي ... لماذا ؟ لماذا طريقنا طويل ملئ بالأشواك ؟ لماذا بين يدي ويديك سرب من الأسلاك ؟ لماذا حين أكون هنا تكون أنت هناك ؟
سيدي قلبت صفحاتي ومعها تقلبت دمعاتي تغزو السطور والكلمات ..............
ربما عجزت عيني أن تراك ، ولكن لم تعجز روحي أن تلقاك ...... فانا معك جسد وروح ... .......
سيدي من قال أني إنسانة تعشق التلعثم بجدار الحب ؟ من قال أني من ذاك الصنف الذي يلهث خلف الآخرين ؟ ...
كم أشتاق الي الحياة بكل معانيها ...سيدي أنت حبيبي حتي لو لم تصبح قدري ... ولكن لحظة الكبرياء أعظم من لوعة الفراق ...
سيدي ألم يكفيك بعاداً ؟
ألم يحرق الشوق فيك أجساداً ؟! ... سيدي عد فأنا بانتظارك ، وسأبقي أنتظرك طوالاً ... اعلم أنك بعيد بقدر ذاك البعد ، ولكن الصبر داخلي سينجب أعماراً ..................
سيدي ........
تريث في تفكيرك فأنا لا أستحق غياباً ، تعبت استحيائاً ... عذبني التناسي وأرهقني السرحان وعنون الجراح أسطري عنوانا .
عد اليَّ فأنا تلك التي أهدتك قلبها وورثتك حبر الحب سلاما .......... سيدي
عد فأنا بانتظارك وسأبقي كذلك طوالاً