الأخبار
قوات الاحتلال تُعدم مواطناً بإطلاق الرصاص عليه ثم دهسه بآلية عسكرية في جنينمعظمهم أطفال.. استشهاد وإصابة عشرات المواطنين في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بقطاع غزةالولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لوحة بقلم:محمد عبدالقادر التونى

تاريخ النشر : 2010-07-26
لوحة
اشتقت إليها ثانية ؛ فتأبطت حذائى وبكرت ، متسللاً وسط الزحام ،هيفاء فارعة القوام تنكمش فى حياء العذراء ، الشعر النابت فى وجنتيها الشاحبتين وثوبها الذى لا يقل شحوباً عنها ؛ كانا كلمسة سحرية تظهر جمالها ! جذبنى رحيقها ؛ فطرت ، لكننى تهت عن المكان ، وكأنه تهندس لستر العورات ، تهت رغم أن خارطته المحفورة فى قلبى تؤكد لى أنه هو ، حتى شجرة الحب العملاقة ؛ اهتزت عندما شمت رائحة عرقى ! دهشت وتعجبت ، نظرت خلفى ، فإذا باللوحة الخشبية التى تعلو الباب ؛ تبتسم فى وجهى ! تشير إلى مؤكدة أنه نفس المكان ، لكنه كان خالياً ، إنه محل الحسين لتصليح الأحذية ! .
محمد عبدالقادر التونى
مصر ـ قنا ـ قوص
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف