تلاقينا ... التفتت واذا بعيوني تحضن عيونه بحرارة تبادل في النظرات ، قلوب تخفق ، يا الهي لم أتوقع هذا اللقاء ، كلمات وحروف تخرج من عيوني لتلقي نفسها على سطور قلبه ، شريط الذكريات يخرج من عيونه ويتجه نحوي ليمر أمام أنظاري ...
الصمت ثم الصمت ، أنا أرى الدموع تتلألأ في عينيه لم أستطع مقاومة هذا المشهد المؤثر فبدأت دموعي تنزل هائجة لتجعل من خدي نهرا سريع الجريان ، كانت عيوني متلهفة للقاءه أما عيونه فلم تفوت أي لحظة لرؤيتي ها هي الآن تصدر ذاك البريق الذي كنت قد اعتدت عليه ، دقائق من النظر المتواصل ولكن ما النهاية ؟؟؟
نعم ... الصمت كان وسيلة لاظهار حب خائف توقفت جفوني عن الحركة وبقيت عيوني متسعة لاستقبال المزيد من اشاراته ، لقد اشتد البكاء أصبحت الصورة مشوشة .. أنا أفقد ملامحه لقد أغلق عينيه الآن وهو يرمي بحروف الوداع ، لقد اختفت الصورة تماما ونطق لساني بحروف باكية اختارت الوداع أيضا ...
الصمت ثم الصمت ، أنا أرى الدموع تتلألأ في عينيه لم أستطع مقاومة هذا المشهد المؤثر فبدأت دموعي تنزل هائجة لتجعل من خدي نهرا سريع الجريان ، كانت عيوني متلهفة للقاءه أما عيونه فلم تفوت أي لحظة لرؤيتي ها هي الآن تصدر ذاك البريق الذي كنت قد اعتدت عليه ، دقائق من النظر المتواصل ولكن ما النهاية ؟؟؟
نعم ... الصمت كان وسيلة لاظهار حب خائف توقفت جفوني عن الحركة وبقيت عيوني متسعة لاستقبال المزيد من اشاراته ، لقد اشتد البكاء أصبحت الصورة مشوشة .. أنا أفقد ملامحه لقد أغلق عينيه الآن وهو يرمي بحروف الوداع ، لقد اختفت الصورة تماما ونطق لساني بحروف باكية اختارت الوداع أيضا ...