
غشاء البكارة الصيني ....!!!
بقلم ايـــــاد خليـليـة
ملاحظة :
معذرة على أخطائي فعل عجل ولم ادقق
إهداء إلى أسرة مجلة فلسطين الشباب والى صحفية في الأردن الشقيق
أدهشني الاسم وتابعته كوني رجل شبقي تهمني الأمور الجنسية ..بغض النظر عن منطق الأشياء ألا جنسية .
كم رديء .. وبذيء أنا ...!!
في غفلة ما وأنا أتابع تسألت ترى لمن صنع هذا الغشاء ولماذا ؟؟؟؟!!
وأكثر ما لفت نظري أن (وفاء كيلاني) مقدمة برنامج بدون رقابة تسأل اغلب ضيوفها ما رأيك بغشاء البكارة ضد أو مع ؟؟؟؟
بعد أن أخذت فكرة ليست بالبسيطة عن الموضوع ..اكتشفت أنها تشبه تلك الفتاة( الغير بكر) ..التي وجدت ضالتها بأن ما بين فخذيها الممزق بسبق إصرارها وترصده .. وأخيرا وجدت هي الهلال في السماء ...
ليعلن رمضان ويثبت !!!
كما أثبتت أنها امرأة ..أنها مرغوبة ..كالكوكا كولا في الصيف ..وأنها مارست ما لا تمارسه أي امرأة كميرفت أمين في أعظم طفل في العالم ولا يمارس إلا في بلاد أوروبا (الحضارية ) من حرية وعري وعهر ..بحجة الحب وأشباه المسميات بالمعنى والابتسامة الخجلى ...!!! وأشباه الكلمات كما أشباه الرجال وأشباه النساء.
فكم من رجل تمنى أن يفض بكارة كرامته بالارتباط بإنسانة ولو بعد زواجها العاشر !!!؟
أو عاهرة في ناد ليلي لأنها امرأة بكل إغوائها وانوثتها ..
فالمرأة غالبا وبكل معذرة هي جمال الشكل يجمل العقل والأخلاق كأي هدية مهما زاد ثمنها أو قل تثير الدهشة بالألوان البراقة التي تغلف الهدية والوردة التي تسكن زاوية العلبة والتي لا تسكن حديقتي كما هي مجلة فلسطين الشباب يا لها من امرأة رائعة ..تستهويك تلتهمك بعد أن تلهمك وتتاجر بصور التقطت يوما بعدسة رجل ساحل البنطال مبين السروال بمعنى الكلمة ليست كأي مقلد مطيل الشعر كما الرؤساء مطيلو العهر في بلادي العربية .
(دجتلي الكمرا ) كما شعبي دجتلي الخيبة والمعاناة ..لبائع على عربة خضار أو طفل يبكي مرقع الثياب وكأنهم من كوكب أخر!! فهي مادة دسمة لعدساتهم .
ويكتب الكتاب الحقيقيين دون أي مصلحة هم من يحملوا هم الوطن والجيل والمعاناة رسالة مهما حملت !!
ففي نهاية النص تختار أن تكون كاتبا عالما صحفيا مشعوذا برغماتيا عاهرا لك ما تشاء فأنت اله المساحة ورسالتك التي لا تغيب عنها الشمس !! ربما اخطئوا شرح رسالتك !!!؟
أليس إبليس كما روا رفض السجود لأدم وعصى أوامر ربه فكيف زكريا محمد أو طارق حمدان ..
لست سوى كما فطور الفقراء (زيت وزعتر ) ولست نسرين المكان لأزينه ولا عاهرة ترتدي من إغراء الأسلوب ما لا ترتديه أي زوجة حديثة الزواج لزوجها خاصة وأن كانت من خارج البلاد!! ..أنا لست سوى لعنة جاءت تضل الطريق فكفرت وسكرت و(عاهرت نفسي) أن اكتب ما لا يليق !!
ولم استطع أن أتعلم لعبة( البوكر) لذا لم أقامر ..
ولن اسكن فسيح جناته .
زجاجة خمر لروح الكاتب الراحل أمل دنقل ..
ووردة من باريس إلى درويش ..
ونعلي لكل زائف يقيء على الزيف .
إياد خليلية / جبع جنين
18/7/2010
بقلم ايـــــاد خليـليـة
ملاحظة :
معذرة على أخطائي فعل عجل ولم ادقق
إهداء إلى أسرة مجلة فلسطين الشباب والى صحفية في الأردن الشقيق
أدهشني الاسم وتابعته كوني رجل شبقي تهمني الأمور الجنسية ..بغض النظر عن منطق الأشياء ألا جنسية .
كم رديء .. وبذيء أنا ...!!
في غفلة ما وأنا أتابع تسألت ترى لمن صنع هذا الغشاء ولماذا ؟؟؟؟!!
وأكثر ما لفت نظري أن (وفاء كيلاني) مقدمة برنامج بدون رقابة تسأل اغلب ضيوفها ما رأيك بغشاء البكارة ضد أو مع ؟؟؟؟
بعد أن أخذت فكرة ليست بالبسيطة عن الموضوع ..اكتشفت أنها تشبه تلك الفتاة( الغير بكر) ..التي وجدت ضالتها بأن ما بين فخذيها الممزق بسبق إصرارها وترصده .. وأخيرا وجدت هي الهلال في السماء ...
ليعلن رمضان ويثبت !!!
كما أثبتت أنها امرأة ..أنها مرغوبة ..كالكوكا كولا في الصيف ..وأنها مارست ما لا تمارسه أي امرأة كميرفت أمين في أعظم طفل في العالم ولا يمارس إلا في بلاد أوروبا (الحضارية ) من حرية وعري وعهر ..بحجة الحب وأشباه المسميات بالمعنى والابتسامة الخجلى ...!!! وأشباه الكلمات كما أشباه الرجال وأشباه النساء.
فكم من رجل تمنى أن يفض بكارة كرامته بالارتباط بإنسانة ولو بعد زواجها العاشر !!!؟
أو عاهرة في ناد ليلي لأنها امرأة بكل إغوائها وانوثتها ..
فالمرأة غالبا وبكل معذرة هي جمال الشكل يجمل العقل والأخلاق كأي هدية مهما زاد ثمنها أو قل تثير الدهشة بالألوان البراقة التي تغلف الهدية والوردة التي تسكن زاوية العلبة والتي لا تسكن حديقتي كما هي مجلة فلسطين الشباب يا لها من امرأة رائعة ..تستهويك تلتهمك بعد أن تلهمك وتتاجر بصور التقطت يوما بعدسة رجل ساحل البنطال مبين السروال بمعنى الكلمة ليست كأي مقلد مطيل الشعر كما الرؤساء مطيلو العهر في بلادي العربية .
(دجتلي الكمرا ) كما شعبي دجتلي الخيبة والمعاناة ..لبائع على عربة خضار أو طفل يبكي مرقع الثياب وكأنهم من كوكب أخر!! فهي مادة دسمة لعدساتهم .
ويكتب الكتاب الحقيقيين دون أي مصلحة هم من يحملوا هم الوطن والجيل والمعاناة رسالة مهما حملت !!
ففي نهاية النص تختار أن تكون كاتبا عالما صحفيا مشعوذا برغماتيا عاهرا لك ما تشاء فأنت اله المساحة ورسالتك التي لا تغيب عنها الشمس !! ربما اخطئوا شرح رسالتك !!!؟
أليس إبليس كما روا رفض السجود لأدم وعصى أوامر ربه فكيف زكريا محمد أو طارق حمدان ..
لست سوى كما فطور الفقراء (زيت وزعتر ) ولست نسرين المكان لأزينه ولا عاهرة ترتدي من إغراء الأسلوب ما لا ترتديه أي زوجة حديثة الزواج لزوجها خاصة وأن كانت من خارج البلاد!! ..أنا لست سوى لعنة جاءت تضل الطريق فكفرت وسكرت و(عاهرت نفسي) أن اكتب ما لا يليق !!
ولم استطع أن أتعلم لعبة( البوكر) لذا لم أقامر ..
ولن اسكن فسيح جناته .
زجاجة خمر لروح الكاتب الراحل أمل دنقل ..
ووردة من باريس إلى درويش ..
ونعلي لكل زائف يقيء على الزيف .
إياد خليلية / جبع جنين
18/7/2010