
حارس المقبرة
بعد أن ودّع زوجته الشابه الجميلة ،، ووارى جثمانها التراب ،، رجع إلى بيته مهموماً محزوناً ، وفي غمرة أحزانه اكتشف أن هاتفه المحمول وقع منه أثناء الدفن ،، وصل حامد للمقبرة بعد غروب الشمس بقليل ، وصعق حين وجد قبر زوجته منبوشاً ،، ولا أثر لجثتها بداخله! فجرى مفزوعاً إلى غرفة حارس المقبرة ، وما إن فتح الباب حتى وجد جثمان المرحومة مسجىً على السرير وقد نزع عنه كفنه !
إدجوما
جلست عائلة السيدة "جان" إلى مائدة طعام الأحد،، انتظارا للمفاجأة التي أعدتها لهم الطالبة البرازيلية المقيمة معهم ،، ها قد انتهت إدجوما أخيراً من إعداد طبقها "اللذيذ" ووضعته أمام العائلة بفخر شديد طالبة منهم التذوق والحكم ،، وأعجبت السيدة جان وزوجها تشارلز وأنهما مارك بالطبق الشهي ، وطلبوا منها طريقة صنعه ، سرت إدجوما كثيرا وانبرت تسرد مكوناته :كوب من الفول الجاف ، ملعقة كبيره من مسحوق الفلفل الأحمر ، عدد 8 من آذان الخنزير،، و ،،، واستغربت كثيرا حين أصيبت العائلة بمغص مفاجىء!
فنجال قهوة
ذهب وائل لزيارة صديقه ،، و في غرفة الضيوف كان مجلسه إلى جانب والد محمد ،، وكان يبدو أنه يعاني من مرض جلدي ،، حاول وائل جاهداً أن يخفي تقززه منه ،، وحينما قدمت له القهوة ،، احتار من أين جهة من الفنجال سيشرب! ثم هداه تفكيره لأن يشرب من مكان غريب وهو الجهة الملاصقة تماما ليد الفنجان ،، هنا أثنى عليه محمد قائلاّ : " سبحان الله يا صديقي! فإنك ترشف قهوتك تماما مثل والدي ومن نفس الموضع" !
بعد أن ودّع زوجته الشابه الجميلة ،، ووارى جثمانها التراب ،، رجع إلى بيته مهموماً محزوناً ، وفي غمرة أحزانه اكتشف أن هاتفه المحمول وقع منه أثناء الدفن ،، وصل حامد للمقبرة بعد غروب الشمس بقليل ، وصعق حين وجد قبر زوجته منبوشاً ،، ولا أثر لجثتها بداخله! فجرى مفزوعاً إلى غرفة حارس المقبرة ، وما إن فتح الباب حتى وجد جثمان المرحومة مسجىً على السرير وقد نزع عنه كفنه !
إدجوما
جلست عائلة السيدة "جان" إلى مائدة طعام الأحد،، انتظارا للمفاجأة التي أعدتها لهم الطالبة البرازيلية المقيمة معهم ،، ها قد انتهت إدجوما أخيراً من إعداد طبقها "اللذيذ" ووضعته أمام العائلة بفخر شديد طالبة منهم التذوق والحكم ،، وأعجبت السيدة جان وزوجها تشارلز وأنهما مارك بالطبق الشهي ، وطلبوا منها طريقة صنعه ، سرت إدجوما كثيرا وانبرت تسرد مكوناته :كوب من الفول الجاف ، ملعقة كبيره من مسحوق الفلفل الأحمر ، عدد 8 من آذان الخنزير،، و ،،، واستغربت كثيرا حين أصيبت العائلة بمغص مفاجىء!
فنجال قهوة
ذهب وائل لزيارة صديقه ،، و في غرفة الضيوف كان مجلسه إلى جانب والد محمد ،، وكان يبدو أنه يعاني من مرض جلدي ،، حاول وائل جاهداً أن يخفي تقززه منه ،، وحينما قدمت له القهوة ،، احتار من أين جهة من الفنجال سيشرب! ثم هداه تفكيره لأن يشرب من مكان غريب وهو الجهة الملاصقة تماما ليد الفنجان ،، هنا أثنى عليه محمد قائلاّ : " سبحان الله يا صديقي! فإنك ترشف قهوتك تماما مثل والدي ومن نفس الموضع" !