الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

غرائب .. ق.ق.ج من الواقع بقلم : صفاء محمد العناني

تاريخ النشر : 2010-07-12
غرائب .. ق.ق.ج من الواقع بقلم : صفاء محمد العناني
حارس المقبرة

بعد أن ودّع زوجته الشابه الجميلة ،، ووارى جثمانها التراب ،، رجع إلى بيته مهموماً محزوناً ، وفي غمرة أحزانه اكتشف أن هاتفه المحمول وقع منه أثناء الدفن ،، وصل حامد للمقبرة بعد غروب الشمس بقليل ، وصعق حين وجد قبر زوجته منبوشاً ،، ولا أثر لجثتها بداخله! فجرى مفزوعاً إلى غرفة حارس المقبرة ، وما إن فتح الباب حتى وجد جثمان المرحومة مسجىً على السرير وقد نزع عنه كفنه !


إدجوما

جلست عائلة السيدة "جان" إلى مائدة طعام الأحد،، انتظارا للمفاجأة التي أعدتها لهم الطالبة البرازيلية المقيمة معهم ،، ها قد انتهت إدجوما أخيراً من إعداد طبقها "اللذيذ" ووضعته أمام العائلة بفخر شديد طالبة منهم التذوق والحكم ،، وأعجبت السيدة جان وزوجها تشارلز وأنهما مارك بالطبق الشهي ، وطلبوا منها طريقة صنعه ، سرت إدجوما كثيرا وانبرت تسرد مكوناته :كوب من الفول الجاف ، ملعقة كبيره من مسحوق الفلفل الأحمر ، عدد 8 من آذان الخنزير،، و ،،، واستغربت كثيرا حين أصيبت العائلة بمغص مفاجىء!

فنجال قهوة

ذهب وائل لزيارة صديقه ،، و في غرفة الضيوف كان مجلسه إلى جانب والد محمد ،، وكان يبدو أنه يعاني من مرض جلدي ،، حاول وائل جاهداً أن يخفي تقززه منه ،، وحينما قدمت له القهوة ،، احتار من أين جهة من الفنجال سيشرب! ثم هداه تفكيره لأن يشرب من مكان غريب وهو الجهة الملاصقة تماما ليد الفنجان ،، هنا أثنى عليه محمد قائلاّ : " سبحان الله يا صديقي! فإنك ترشف قهوتك تماما مثل والدي ومن نفس الموضع" !
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف