
رعب - قصة قصيرة
ذات ظهيرة أهدونا هدهدا يمنيَا.
حطَ الهدهد في بيتنا لقفصه، فتحت له باب القفص عند الصباح.
عدت إلى البيت مساء، فوجدته كما تركته: داخل القفص،
ملتصقا بالقضبان الموحشة وهو يرتعش فزعا من الحرية.؟!!!
نسيم قبها
ذات ظهيرة أهدونا هدهدا يمنيَا.
حطَ الهدهد في بيتنا لقفصه، فتحت له باب القفص عند الصباح.
عدت إلى البيت مساء، فوجدته كما تركته: داخل القفص،
ملتصقا بالقضبان الموحشة وهو يرتعش فزعا من الحرية.؟!!!
نسيم قبها