
أخيرا قرر أن يقيلَ قدميه من موضعهما، و قد تعتقتا هناك.
وحين ابتعد الشبحُ عن عينيها؛ تنفس جسدُها المثقلُ بالبصمات الصعداء، ونورٌ أطلَّ عليها؛ كان قد غاب!..
*** همسة ***
تحياتي لاستاذي الرائع " عمر حمش" على كل المساعدات التي يقدمها لي وأنا أحبو في درب القص القصير جدا
شكرا أستاذي
وحين ابتعد الشبحُ عن عينيها؛ تنفس جسدُها المثقلُ بالبصمات الصعداء، ونورٌ أطلَّ عليها؛ كان قد غاب!..
*** همسة ***
تحياتي لاستاذي الرائع " عمر حمش" على كل المساعدات التي يقدمها لي وأنا أحبو في درب القص القصير جدا
شكرا أستاذي