
رائد الصمت – خاطرة
نأت برباب فيحي عن عوسج من أتون....، فكحَلت
رمش الرواق في أديم السحر، أراها في كبوة من
عنان لا يضام ..، وحين تنورست شعاع الأفول عني ،
تحوصلت عجاف الشَمقمق ، فطار منها شوق الشَذر..،
هي أسناع النَدى في هوائي زمزمت خيط السَعير..، أشعلتني
كمرواد من جحيم!؟، وأوتاد كبَلتني همسا في غثاء..،
وأبلق في حشا الرُهابة زمهرير الخطاب..؟!، فتقبَلتها شقوق
الرَاسيات حنَاء..؟!، أحبُها ....، وللحب زلال الصفا طهور..!،
أحبَتني ...، والحب مروة الفيح البتول..!؟، تهاوى في علياء
خلجانها رذاذ الحنين، فاستجمر بساطي مهرا صوب الضلوع..؟!،
من ....؟.، من يلمني في سكرة الأوج الغفير..؟؟؟
أنا رفيف الصمت ، ورائد الحجر......
نسيم قبها
نأت برباب فيحي عن عوسج من أتون....، فكحَلت
رمش الرواق في أديم السحر، أراها في كبوة من
عنان لا يضام ..، وحين تنورست شعاع الأفول عني ،
تحوصلت عجاف الشَمقمق ، فطار منها شوق الشَذر..،
هي أسناع النَدى في هوائي زمزمت خيط السَعير..، أشعلتني
كمرواد من جحيم!؟، وأوتاد كبَلتني همسا في غثاء..،
وأبلق في حشا الرُهابة زمهرير الخطاب..؟!، فتقبَلتها شقوق
الرَاسيات حنَاء..؟!، أحبُها ....، وللحب زلال الصفا طهور..!،
أحبَتني ...، والحب مروة الفيح البتول..!؟، تهاوى في علياء
خلجانها رذاذ الحنين، فاستجمر بساطي مهرا صوب الضلوع..؟!،
من ....؟.، من يلمني في سكرة الأوج الغفير..؟؟؟
أنا رفيف الصمت ، ورائد الحجر......
نسيم قبها