الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

روحي هي الاجمل بقلبه ... خاطرة

تاريخ النشر : 2010-06-22
للموت ثلاث أشكال ...
نوم عميق بسبات تام ...
بعد وغياب بلا فراق أو لقاء ...
وحفرة في الارض تواري الجسد ...
والآلم ثلاث دمعات ...
دمعة في القلب وبسمة ساخرة في الوجه ...
ودمعة في العين ووجع في القلب ...
ودمعة حائرة بين سماء وأرض بين شروق وغروب ...
والآنتظار ثلاث محطات ...
انتظار بحرقة الشوق تمر فيه الدقيقة كشهر ...
انتظار بأمل في سماء الذكريات السعيدة ...
انتظار بيأس يكون الموت أهون فيه من الحياة ...
الصرخات ثلاثة ...
صرخة بركانية تزلزل الاعماق بصمت وألم ...
صرخة مدوية أين أأأأأنت...
وصرخة أخيرة سأنتظرك ولن أنساك أبدااااااااااا ...
العطاء ثلاثة ...
عطاء بمقابل عطاء ومهما كان لن يكون عطاء ...
عطاء بأمنيات وتضحيات جوهره ... عش أنت ...
وعطاء من الروح بروح للفلب بقلب بتخاطر العقل ...
أجمل معاني الحب أن تعطي نور من أرواحنا ودفئ من صميم قلوبنا لمن نحب ... لا نسعى للتجمل في عيونه لآن روحنا هي الآجمل في قلبه ... يعيش معنا بحقيقة دامغة أكبر من واقع البعد والفراق ... نحلق بسماء الذكريات بكل همسة ونظرة وكلمة ولمسة ... نبتسم على صدى ذكرى جميلة والقلوب عليلة والعيون سابحة ذائبة بمتحف من لوحات الذكريات الخالدة ...
مداد الروح بمساحة البوح لا ينتهي ... ولكن للقلم حياء يمنعه أن يسترسل أكثر ...
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف