حين فتحت اهازيج الشمس القانية على روح الخبز والديجور البني ، كان لا يزال الضباب البنفسجي يعانق ظهر الحائط في رئة البنفسج المخموع على دكة الثابت ومناهل المتحول ، تفتحت عيناها على وجبة من الوان النفط الغارب ، وعنقود اللحاف المنثور بين الرضا وبين الشبابيك العتيقة ، تغلفت بما يشيه الحاسوب وبدأت تكتب آخر اصوات الضفدع .
كان هو ليس بعيدا عن طاولة العرندس ، وبقي الصمت ينحدر في الناقة ذات الأربع حواكير ، يبزغ بين التراب حبر الماشين خلف عوادي السلّم الخشبي , وتنفرط الفلكات فوق الاردأ والمنجى السابغ للذات .
وكان الحب يعاقر لحظة عشق منغولية ، تفترس المحكمة الكبرى وتتفرس في لب الموضوع الساهر هناك ، وكنت وحدي ، ثم وحدي ، ثم وحدي *****
كارم يحييكم جميعا قرائي العزيزين
كان هو ليس بعيدا عن طاولة العرندس ، وبقي الصمت ينحدر في الناقة ذات الأربع حواكير ، يبزغ بين التراب حبر الماشين خلف عوادي السلّم الخشبي , وتنفرط الفلكات فوق الاردأ والمنجى السابغ للذات .
وكان الحب يعاقر لحظة عشق منغولية ، تفترس المحكمة الكبرى وتتفرس في لب الموضوع الساهر هناك ، وكنت وحدي ، ثم وحدي ، ثم وحدي *****
كارم يحييكم جميعا قرائي العزيزين