الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

احساس مؤلم. بقلم ابراهيم عمر

تاريخ النشر : 2010-06-10
احساس مؤلم. بقلم ابراهيم عمر
قصه قصيرة جداً.

يحدثها بصمت مؤلم وهى لا تفهم النظرات التى يصؤبها اليها حين يراها على الطرقات او حديقة الجامعه واحيانا فى

القاعة لا يستطيع ان يصرخ بمشاعره الدافئه ولا هى تسطيع ان تعلن له قبول محادثة عاطفيه ,تالم كثيراً من هذا الوضع وقرر عدة قرارت.

عندما ارها على ارصفت الطرقات سااعلن لها ما بداخلى, وان سمحت لى الفرصة احدثها اثناء المحاضرة سااقول لها أنى احبك بصمت .

مره الوضع على هذا الحال وهو يحمل اطنان من المشاعر والدفئ اليها.

وذات مساء جميل خرج من قاعة الجامعه متجهاً اليها, كانت تجلس على (الكافتريا) قال لها تسمحى لى بالجلوس

خمس دقايق من وقتك

ردت بلطف تفضل:

تلعثم فى الحديث وارتجف قليلاً كانت ميس شديدة الجمال ووسيمة الطباع وحين اراد انا يصرخ بتلك المشاعرة المسكونه بداخله قالت ميس

سااشتاق كثيراً للجامعه لن انسى الايام الجميله التى قضيتها هنا بينكم وبين الاصدقاء واناس تعودت ان اراهم ,سوف اغادر البلدة.
لم يستطيع الحديث صمت كثيراً وغادر المكان بسرعه كبيرة.

ملحق

عندما نعجب بأحدهم علينا ان نرسل مشاعرنا اليهم بوضوح حتى وان كنت الخيار الخطا لديهم.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف