العرب والاسلام دراسة
اعداد محمد عبد السيد
مصر – الساحل الشمالي – مدينة الحمام
تليفون 0112421651
اذا نظرنا لجغرافيا الوطن العرب نجد أن امتداد هونطاق استراتيجي شبه منسي علي مر العصور
الدول التي لها مصلحة في وجود عمق استراتيجي يزيد العرب والاسلام يحاولون بطرق دبلوماسية واقتصادية ومخابراتية وصناعة الصراعات وتعميق النعرات القبلية أن تشرخ جدار الامتداد العربي ونبدأ الموضوع بناحية المغرب العربي بولادة حدث خلافي يحول دون توحد هذا المنطقة بكل السبل اذ تم اصطناع وتكبير مشكلة الصحراء الغربية وتنمية لزراعة المخدرات بالمغرب
كما أن توسيع نغمة نعرة القبلية في الجزائر بولادة مشكلة الامازيغ كقومية ’ في حين تنمو علي السطح قضيا البربر والطوارق في الحدود المشتركة بين ليبيا وتشاد والنيجر وبين الجزائر والنيجر ومالي ’ أما الافارقة والعرب فهي قضية نائمة حتي تصحو بين تشاد والسودان وتشاد وليبيا - ولا ننسي القبائل الافريقية والعربية في أريتريا – وعلي السطح مشكلة المسيحيين والنوبيين بمصر
لكن باستثناء مصر من هذه الاحداث الجارية والمنتظر حدوثها فان السيطرة علي التنوع البشري علي أطراف دول افريقيا العربية ودول الجوار مثل تشاد وأريتريا التي تتكون من عرب وافارقة فان الامر يحتاج الي تعاون بين دول افريقيا العربية للتغلب علي الصراعات المدفونة والقائمة ولا يمكن لدولة بزاتها التغلب علي هذه المشكلات المنفردة ناهيك عن مشكلة انفصال جنوب السودان والمحتمل انتهاء الموضوع بالانفصال ثم فشله وموته اكلنيكيا لظروف الجغرافيا لأن قطاع السودان الجنوبي بلا موانئ بحرية
أما مشكلة المسيحيين واعتبارها مشكلة اقلية وانبعاث روائح كريهه عن اختلاق مشكلة النوبيين فانها ستنتهي كلما صعد منها الشرر لقدرة مصر علي احتوائها في أي وقت
ونروح الي مشكلة مياه النيل بالنسبة لمصر والسودان حيث تعتبر أثيوبيا بلدا داخليا تحتاج لموانئ لوصلها بالعالم فان حل مشكلتها الحدودية مع اريتريا واحتواء اريتريا في النطاق العربي سيحد من كبر هذه المشكلة كما انها ستؤدي الي المساعدة في حل مشكلة الصومال لن اريتريا واثيوبيا يتصارعان هناك
نقفذ من فوق البحر الاحمر لنري مشكلة فلسطين والتي قد تجد حلولا مرحلية لعقود من الزمان مع تعميق القوة العربية بوجود نطاق وطوق خلفي للوطن العربي يزيده قوة وتماسك
أهم هذه الامور التي ستدفع بحل المشكلة الفلسطينية :
1 – وجوب التصالح مع اسرائيل وانخراطها في المجتمع العربي من منطق القوة بعد صمود وتحرك مثمر مع الجيران أهمهم ايران وتركيا
ويمكن استقطاب الدولتين لو صدقت نوايا بعض الزعامات المزعومة للحكام العرب الباحثين عن الزعامي من بين ركام خطاياهم القومية ,,
والحل المنشود هو انتهاء حكم بعض من يسمون انفسهم بالزعانات واستخلاف غيرهم بعد فترة ولو حين
ومشكلة الحدود العراقية الكويتية هي مشكلة جديدة الولادة ستظهر علي السطح ما توفرت لها الظروف يجب البحث عن حلها حال انتهاء الاحتلال الامريكي للعراق
ولآن عقائديا ستكون العراق أهم حلفاء تركيا وايران فان بذوغ قيادة رشيدة في العراق سيخلق الهلال المنير للعرب
أم مشكلة ما يسمي بفلسطين – فهي ليس كما يسكونها وانما هي مشكلة سرطان الشرق الاوسط الذي يمكن احتواءه مرحليا بحلول متكاملة لمجاورات الدول العربية واطرافها وقبلها توحد للفلسطينيين –
اما التفاهم بين الاديان لن يتم الا بالتفاهمات والتقاربات بين المسلمين مع شيع المسلمين وهم أعداد كبيرة بالعراق وايران وباكستان وبعض دول الخليج ’ وننتظر انضمام تركيا للاتحاد الاوربي حتي يتم ذلك ستكون هناك قوة داعمة ستغير مراكز القوي بالمنطقة ’ كما أن لبنان سيتغير الوضع بها بعد ان تتحد القوي الوطنية فيما بعد
وتلك الدراسة مبنيه علي وثائق خاصة سأتبعها بجزء ثان ان شاء الله
محمد عبد السيد
مصر
تليفون 0112421651
اعداد محمد عبد السيد
مصر – الساحل الشمالي – مدينة الحمام
تليفون 0112421651
اذا نظرنا لجغرافيا الوطن العرب نجد أن امتداد هونطاق استراتيجي شبه منسي علي مر العصور
الدول التي لها مصلحة في وجود عمق استراتيجي يزيد العرب والاسلام يحاولون بطرق دبلوماسية واقتصادية ومخابراتية وصناعة الصراعات وتعميق النعرات القبلية أن تشرخ جدار الامتداد العربي ونبدأ الموضوع بناحية المغرب العربي بولادة حدث خلافي يحول دون توحد هذا المنطقة بكل السبل اذ تم اصطناع وتكبير مشكلة الصحراء الغربية وتنمية لزراعة المخدرات بالمغرب
كما أن توسيع نغمة نعرة القبلية في الجزائر بولادة مشكلة الامازيغ كقومية ’ في حين تنمو علي السطح قضيا البربر والطوارق في الحدود المشتركة بين ليبيا وتشاد والنيجر وبين الجزائر والنيجر ومالي ’ أما الافارقة والعرب فهي قضية نائمة حتي تصحو بين تشاد والسودان وتشاد وليبيا - ولا ننسي القبائل الافريقية والعربية في أريتريا – وعلي السطح مشكلة المسيحيين والنوبيين بمصر
لكن باستثناء مصر من هذه الاحداث الجارية والمنتظر حدوثها فان السيطرة علي التنوع البشري علي أطراف دول افريقيا العربية ودول الجوار مثل تشاد وأريتريا التي تتكون من عرب وافارقة فان الامر يحتاج الي تعاون بين دول افريقيا العربية للتغلب علي الصراعات المدفونة والقائمة ولا يمكن لدولة بزاتها التغلب علي هذه المشكلات المنفردة ناهيك عن مشكلة انفصال جنوب السودان والمحتمل انتهاء الموضوع بالانفصال ثم فشله وموته اكلنيكيا لظروف الجغرافيا لأن قطاع السودان الجنوبي بلا موانئ بحرية
أما مشكلة المسيحيين واعتبارها مشكلة اقلية وانبعاث روائح كريهه عن اختلاق مشكلة النوبيين فانها ستنتهي كلما صعد منها الشرر لقدرة مصر علي احتوائها في أي وقت
ونروح الي مشكلة مياه النيل بالنسبة لمصر والسودان حيث تعتبر أثيوبيا بلدا داخليا تحتاج لموانئ لوصلها بالعالم فان حل مشكلتها الحدودية مع اريتريا واحتواء اريتريا في النطاق العربي سيحد من كبر هذه المشكلة كما انها ستؤدي الي المساعدة في حل مشكلة الصومال لن اريتريا واثيوبيا يتصارعان هناك
نقفذ من فوق البحر الاحمر لنري مشكلة فلسطين والتي قد تجد حلولا مرحلية لعقود من الزمان مع تعميق القوة العربية بوجود نطاق وطوق خلفي للوطن العربي يزيده قوة وتماسك
أهم هذه الامور التي ستدفع بحل المشكلة الفلسطينية :
1 – وجوب التصالح مع اسرائيل وانخراطها في المجتمع العربي من منطق القوة بعد صمود وتحرك مثمر مع الجيران أهمهم ايران وتركيا
ويمكن استقطاب الدولتين لو صدقت نوايا بعض الزعامات المزعومة للحكام العرب الباحثين عن الزعامي من بين ركام خطاياهم القومية ,,
والحل المنشود هو انتهاء حكم بعض من يسمون انفسهم بالزعانات واستخلاف غيرهم بعد فترة ولو حين
ومشكلة الحدود العراقية الكويتية هي مشكلة جديدة الولادة ستظهر علي السطح ما توفرت لها الظروف يجب البحث عن حلها حال انتهاء الاحتلال الامريكي للعراق
ولآن عقائديا ستكون العراق أهم حلفاء تركيا وايران فان بذوغ قيادة رشيدة في العراق سيخلق الهلال المنير للعرب
أم مشكلة ما يسمي بفلسطين – فهي ليس كما يسكونها وانما هي مشكلة سرطان الشرق الاوسط الذي يمكن احتواءه مرحليا بحلول متكاملة لمجاورات الدول العربية واطرافها وقبلها توحد للفلسطينيين –
اما التفاهم بين الاديان لن يتم الا بالتفاهمات والتقاربات بين المسلمين مع شيع المسلمين وهم أعداد كبيرة بالعراق وايران وباكستان وبعض دول الخليج ’ وننتظر انضمام تركيا للاتحاد الاوربي حتي يتم ذلك ستكون هناك قوة داعمة ستغير مراكز القوي بالمنطقة ’ كما أن لبنان سيتغير الوضع بها بعد ان تتحد القوي الوطنية فيما بعد
وتلك الدراسة مبنيه علي وثائق خاصة سأتبعها بجزء ثان ان شاء الله
محمد عبد السيد
مصر
تليفون 0112421651