الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شيء من الغزل الجميل أجمل ما رأت عيوني بقلم:عدي عبدالوهاب النعيمي

تاريخ النشر : 2010-06-01
شيء من الغزل الجميل أجمل ما رأت عيوني بقلم:عدي عبدالوهاب النعيمي
عدي عبدالوهاب النعيمي
فتاة لا بل أجمل فتاة وارق إنسانة رأتها عيوني... وأحبها قلبي ، وتمنتها روحي لتشاركها مسيرتها الطويلة فهي في الجمال أسطورة ....فشعرها الأحمر الكستنائي ينساب على كتفيها كأنه حرير ناعم ، جميل الملمس والشكل ، إما وجهها فأنها قطعة فنية نادرة الوجود ، تعدت الموناليزا في لوصف والجمال ففنانوا العالم تحجموا إمام جمالها الأخذ، فلا إنسان يقدر ان يطاول بالرسم والكتابة جمالها وجمال روحها، جميلة هي لا بل حورية عين هي على الأرض، فعيونها العسلية الواسعة كعيون ألمها بل أجمل من عيون ألمها وأحلى، ووجهها المشرق البراق كأنه مغسول بالحليب ، أو كأن الشمس تشرق بداخله من نصوعه واشراقته وجماله ، إما خدودها الجميلة فكأنها تفاح لبنان يتمنى كل من يرى هذه الخدود اخذ قضمة منها ، إما شفايفها فلا وصف يجاريها ولا كلام يقدر ان يصفها فلونها لون الزهر و الورد إما شكلها فشكل اللوز في نضوجه ، وأتوقع إن طعمها كطعم العسل والشهد فلا استطيع ان اصف طعمهما لأني لن أجازف بالاقتراب منهما.

أهدي هذه الخاطرة إلى اعز إنسانة في عمري إلى حبيبتي وأميرتي.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف