
خفر الندى
مشيت في أثر الليل أرى غدي....!،وأبتعد عن
طيش الكلام المضمَخ بنزو البكاء....!، فوقفت
تتأرجح بين حاجبيَ أمنياتي....، عاينت حسيَة
الصدى أجفِف السحاب...، فتأبَط جرح سقفي أيقونة خيل...
لم لا يسترشد الحالمون بنقص الفراغ؟!....، فحين يطفو
على البؤس تكرار المدى، أصاهر مقتي فاجعة السؤال!..،
لا للحنين المتكسر على أكتاف النشيد...، دعوني ....، فشفيف هو...
هو خفر الندى وجرحي..؟!، دعوني مبحوح اليد في انتباه غفلتي..؟!،
نعم ، هو همسي يدمي عروق الرخام...؟!، لم لا.... وبراهيني كثيرة التثاؤب؟!..
جلست بعدما مشيت...، فعرق الصقيع
صفصافة حنطية...، وهمس الطيف ولعا في التكوين...؟!،
ترى....؟، هل يمرض اللون غداة الجفاف؟ ، ولم تحاصرني
نجمة لا أراها بشمس؟، ولم بصيرة الحرف في
طيب الرغال؟، إذا لن تقتلني قافلة في تيه الخيام..؟!،
وسأبقى ما غابت ساعتي......
نسيم قبها
مشيت في أثر الليل أرى غدي....!،وأبتعد عن
طيش الكلام المضمَخ بنزو البكاء....!، فوقفت
تتأرجح بين حاجبيَ أمنياتي....، عاينت حسيَة
الصدى أجفِف السحاب...، فتأبَط جرح سقفي أيقونة خيل...
لم لا يسترشد الحالمون بنقص الفراغ؟!....، فحين يطفو
على البؤس تكرار المدى، أصاهر مقتي فاجعة السؤال!..،
لا للحنين المتكسر على أكتاف النشيد...، دعوني ....، فشفيف هو...
هو خفر الندى وجرحي..؟!، دعوني مبحوح اليد في انتباه غفلتي..؟!،
نعم ، هو همسي يدمي عروق الرخام...؟!، لم لا.... وبراهيني كثيرة التثاؤب؟!..
جلست بعدما مشيت...، فعرق الصقيع
صفصافة حنطية...، وهمس الطيف ولعا في التكوين...؟!،
ترى....؟، هل يمرض اللون غداة الجفاف؟ ، ولم تحاصرني
نجمة لا أراها بشمس؟، ولم بصيرة الحرف في
طيب الرغال؟، إذا لن تقتلني قافلة في تيه الخيام..؟!،
وسأبقى ما غابت ساعتي......
نسيم قبها