أمنية
بقلم : ميس الريم
أمنية رحلت منهم لتعانق أحزاني لم اقل أن حياتي قصر أحلام أو بستان زهر أو حتى وردة تقسو بها رياح غريبة .... إن حياتي أبسط من أن تكون مجرد أمنية بين الغيوم ! أردت السعادة ولم أدركها تمنيت موت ولم أحققه ؛ و حينما حاربت أمواج بحر عاتية ؛ ضربني الصمت بسخرية القدر ....تساءلت في نفسي كثيراً أهي حياتي حقيقة أم هو خيال ووهم ........ علها خاطرة حلم راودني أم أنه صدى لجرح أيامي أو كما يقولون زماني كفيل بمداوات جروحي _لست متشائمة ولكنها حياتي في أمنية أرسمها حروف و سطور....و ربما رغبة تتواصل وتحقق طموحاً أصبو إليه كعاشقة لحروف الضاد أبثها أحزاني فترسمني فراشة ..... في فضاء واسع .
بقلم : ميس الريم
أمنية رحلت منهم لتعانق أحزاني لم اقل أن حياتي قصر أحلام أو بستان زهر أو حتى وردة تقسو بها رياح غريبة .... إن حياتي أبسط من أن تكون مجرد أمنية بين الغيوم ! أردت السعادة ولم أدركها تمنيت موت ولم أحققه ؛ و حينما حاربت أمواج بحر عاتية ؛ ضربني الصمت بسخرية القدر ....تساءلت في نفسي كثيراً أهي حياتي حقيقة أم هو خيال ووهم ........ علها خاطرة حلم راودني أم أنه صدى لجرح أيامي أو كما يقولون زماني كفيل بمداوات جروحي _لست متشائمة ولكنها حياتي في أمنية أرسمها حروف و سطور....و ربما رغبة تتواصل وتحقق طموحاً أصبو إليه كعاشقة لحروف الضاد أبثها أحزاني فترسمني فراشة ..... في فضاء واسع .