الأخبار
نتنياهو يستفز الإمارات باقتراحها للاشتراك في إدارة غزة(هيومن رايتس ووتش): إسرائيل ترتكب جرائم حرب بذخائر أمريكيةأبو عبيدة يكشف مصير الأسير الإسرائيلي نداف بوبلابيلشاهد: سرايا القدس تسيطر على المسيرة الإسرائيلية (سكاي لارك)شاهد: حركة حماس تنشر مقطع فيديو لأسير إسرائيلي في غزةجيش الاحتلال يوسع العملية العسكرية برفح.. ويدعو سكان مناطق بشمال غزة للإخلاءمع بدء ترحيل السكان.. تصاعد التحذيرات الدولية من اجتياح رفحمجلس الحرب الإسرائيلي يُقرر المضي في عملية رفحطالع: تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه حماسحماس تُبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النارممثل عشائر المحافظات الجنوبية يحذر من خطورة اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفححماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل أربعة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"
2024/5/13
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ليس ردا على احد بل تذكيرا عسى ان تنفع الذكرى بقلم:صباح زيارة الموسوي

تاريخ النشر : 2010-02-04
ليس ردا على احد بل تذكيرا عسى ان تنفع الذكرى :بين براءة المقاومة الوطنية العراقية من البعث ومتاجرة عملاء الاحتلال بفزاعة البعث الفاشي

صباح زيارة الموسوي
[email protected]




التيار اليساري الوطني العراقي

3/2/2010



اذا كان النظام البعثي الفاشي قد سقط بعد اربعة عقود من الارهاب والحروب على يد اسياده الامريكان بعد استفاذ الحاجة اليه , فأن العملاء الجدد حيتان المرحلة الاحتلالية وبعد سبع سنوات من التمديرو التقتيل والنهب يعيشون حلى الاكسابير ,التي نتج عنها شعور بالهلع والهستيرية ترجمت على الارض بمحاولة تبرير جرائمهم الكبرى بدور بعثي مزعوم , فالانفجارات من تدبير البعث " واختراق " البرلمان هو الاخر بعثيا , وعزوف الناخب عن المشاركة في الانتخابات القادمة وان شارك فسوف لن يصوت للقوائم الطائفية الفرهودية هو ايضا حسب عصابات الاحتلال سببه البعث القادم الى البرلمان لاحتلاله





اذن فالسلاح الوحيد المتبقي بيد القوى الطائفية العنصرية لاجبارعلى التصويت للقوى العميلة, بعد فضحت بفترة زمنية قياسية قصيرة , هو ترويع الشعب من خطورة عودة البعث الاجرامي الى الحكم عبر بوابة "الديمقراطية الامريكية" , ومما يثير الانتباه في هذه الاجواء المفزعة على صعيد عملاء الاحتلال , والشعاراتية القومجية المهزومة على صعيد فلول البعث المستفيد من الاعمال الارهابية لتنظيم القاعدة الصهيوني التي تستهدف الشعب العراقي , هو اصرار بعض القوى العربية على زج اسم المقاومة الوطنية العراقية في هذه المعركة الخاسرة بين عملاء الاحتلال وفلول البعث حد الاستهتار بالقيم والاعراف الانسانية والوقائع التأريخية عندما يجري الاحتفال بذكرى اعدام الطاغية على يد اسياده باعتبارها ذكرى استشهاد ل" بطل " قوموجي موهوم لا وجود له الا في رؤوس لا ترى في دماء الشهداء وعرض النساء المغتصبات على يد جلاوزة البعث " اخطاء" ثانوية


ان موقف اليسار العراقي المعلن من المرحلتين البعثية الفاشية والاحتلالية التدميرية بالارتباط من الموقف من اساليب الكفاح ضد المحتل واذنابه بما فيه الموقف من المقاومة الوطنية العراقية , موقفا لا لبس فيه , ولعل المادة ادناه المنشورة بتأريخ 2006 / 5 / 12 تقدم موقفا مشتركا لليسار العراقي والمقاومة الوطنية العراقية من القضايا الجوهرية في الوضع العراقي الراهن , وان اختلفت عند المنعطف الايدلوجي . ونشرها مجددا ليس ردا على احد بل تذكيرا عسى ان تنفع الذكرى


صباح زيارة الموسوي
2006 / 5 / 12






لقد كان اليسار العراقي قد وجه رسائل الى المقاومة الوطنية العراقية طالبنا فيها بضرورة التحديد الواضح لهوية المقاومة , كونها حركة مسلحة وطنية تحررية لا تمت باية صلة كانت للبعث الفاشي وفلول النظام المهزوم, وان لا تكون لها اية علاقة مع قوى الارهاب الزرقاوي المشبوه



كما طالب اليسار العراقي المقاومة الوطنية العراقية بضرورة تشكيل ثلاث كتائب لمطاردة فلول النظام الفاشي وجماعة الزرقاوي الارهابية والمليشيات الطائفية العنصرية



فلا مقاومة وطنية ان هي مدت يدها الى فلول البعث الفاشي

ولا مقاومة وطنية ان هي مدت يدها الى الارهابي الزرقاوي وعصابته الاجرامية
ولا مقاومة وطنية ان هي مدت يدها الى الميليشيات الطائفية العنصرية



وكان مطلب اليسار العراقي باهمية الاعلان عن البرنامج السياسي للمقاومة الوطنية العراقية ركنا اساسيا في جميع البيانات والنداءات والمقالات, هذا البرنامج الذي يعرف بهوية المقاومة واهدافها , الانية والاستراتيجية, على ان يقترن طرح البرنامج على الشعب العراقي بتشكيل جهاز سياسي تنفيذي, لا ليلعب دور الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية فحسب , بل ليخوض المعارك الوطنية السياسية العلنية , كالتظاهر والاضراب وحتى الانتخابات.



ان اليسار العراقي اذ يقف ضمن صفوف القوى الوطنية التحررية الديمقراطية الرافضة بالمطلق للاحتلال الامريكي الصهيوني لبلادنا وللقوى العميلة المرتبطة بمشروعه, تلك القوى التي جاءت معه من خارج الحدود , فقد كان اليسار العراقي قد اعلن رفضه التام للموقف المتطرف الانعزالي الرافض للمشاركة في معركة الانتخابات تحت ذريعة اجراؤها تحت الاحتلال



فها نحن , نشهد اليوم , وان بشكل متأخر , اقتناع العديد من القوى الوطنية العراقية بصواب هذا الخيار, خيار الرفض المطلق للاحتلال, الدعم المطلق للمقاومة الوطنية المسلحة , وخيار النضال السياسي باعتباره معركة سلمية مكملة للمعركة العسكرية التي يخوضها ابطال المقاومة من ابناء شعبنا العراقي المجيد, في جهد يستهدف التعبئة الشاملة للجماهير الشعبية لخوض معارك التظاهر والاعتصام والاضراب والانتخاب



ان المقاومة الوطنية العراقية - كتائب ثورة العشرين هي من قدم الاجابات على جميع هذه الاسئلة المفصلية اذ اعلنت موقفا قاطعا بالبراءة من البعث



بيان بشان البراءة التامة من أي صلة بحزب البعث




موقف كتائب ثورة العشرين من البعث الفاشي: ( البراءة التامة من اي صلة بحزب البعث التي يحاول بعضهم الصاقها بفصائل المقاومة الاسلامية عن قصد او غير قصد ونشهد الله على ذلك …والله من وراء القصد)1



الموقف من الجماعات والاحزاب

- موقفنا من الاحزاب والجماعات:



على الرغم من ان (المقاومة الإسلامية الوطنية) اختارت خط الجهاد إلا أنها لا تنكر على الآخرين العمل السياسي، وهي تهتم بهذا البعد ولهذا فقد أسست مكتبا سياسيا تزامن مع وجود الجناح العسكري لها. ولهذا فهي لا تعارض ايّ عمل سياسي اختاره الآخرون بشرط أن لا يقاطع او يعارض او يلغي ثوابتنا الإسلامية الوطنية، فالتأكيد على هوية العراق الإسلامية ثابت من ثوابتنا، والتأكيد على وحدة العراق الوطنية ورفض اي تجزئة طائفية او عرقية هو ثابت من ثوابتنا، وكذلك الوقوف مع قضايا الأمة المصيرية وعدم الركض وراء المحتل هو ثابت من ثوابتنا نعرف فيه نزاهة الآخر وصدق مقاصدهم في خدمة البلد2.



الموقف من الأديان والقوميات والطائفية



- موقفنا من الأديان والقوميات والطائفية:



تؤمن (المقاومة الإسلامية الوطنية) باحترام المعتقد (لا إكراه في الدين) وهذا نابع من عقيدتها الإسلامية واستقرائها للنصوص الشرعية والوقائع التاريخية منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم ومرورا بالخلفاء الراشدين وانتهاء بإلغاء الخلافة الإسلامية وزوال دولة المسلمين.

أما بخصوص القوميات الموجودة على ارض العراق فإن المقاومة تحترم خصوصية كل قومية، ولا تفرق في صفوفها بين القوميات، وان الذي يجمع الكل في العراق هو الوقوف ضد المحتل، وترى المقاومة أن الحقوق القومية والشخصية تتحقق اذا وجد نظام عادل، وان قيمة العدل تتحقق بوجود نظام إسلامي متكامل لكل نواحي الحياة يتحقق به حقوق الجميع مسلمين وغير مسلمين، والتاريخ شاهد على ذلك. أما بخصوص الطائفية فان (المقاومة الإسلامية الوطنية) تقف وبشدة ضد أي دعوة طائفية تسعى إلى تفرقة العراقيين وإثارة الفتن، وان الذي يثير الفتنة الطائفية هو مع المحتل يخدمه من حيث يشعر أو لا يشعر3.


الموقف من الذين يتعاونون مع المحتل


- موقفنا من الذين يتعاونون مع المحتل:



لا تقسم المقاومة الناس على أساس طائفي أو عرقي بل على أساس الموقف من المحتل ولهذا فإن هناك صنفين من العراقيين: أحدهما معنا ضد المحتل وهم الغالبية، والآخر مع المحتل وهم القلة فمن كان مع رفض الاحتلال مهما كانت صفته فالمقاومة تنظر إليه انه معها في صف واحد، ومَنْ كان مع المحتل فهو خائن لا يستحق أن يبقى على ارض العراق مهما كانت صفته أو عقيدته.. قال تعالى (ومن يتولهم منكم فإنه منهم) صدق الله العظيم4.


الموقف من الذين يتعاملون مع المحتل ولا يتعاونون معه


- موقفنا من الذين يتعاملون مع المحتل ولا يتعاونون معه:



إن الذين يتعاملون مع المحتل ولا يتعاونون معه وينظرون إليه على أنه محتل يجب أن يرحل وأن يتحرر العراق من كل احتلال عسكري أو تبعة عسكرية، واختاروا لأنفسهم العمل السياسي لهم ما ذهبوا إليه من اجتهاد، ونوصيهم فقط بان يكونوا مدركين لخطورة المرحلة وان لا يمرر المحتل عليهم ما يريد ويقنعهم ببعض المكاسب الجزئية أو المناصب السياسية، وأن لا يجرهم المحتل إلى الوقوف معه ضد المقاومة حتى لا يكون الصراع عراقيا عراقيا.

وكما لا ننكر عليهم اختيارهم العمل السياسي، نريد منهم أن لا ينكروا علينا اختيارنا العمل العسكري ولكل اجتهاده ما دام الهدف الأخير مشترك بيننا وهو إخراج المحتل من ارض العراق.

ووجهة نظرنا إلى العمل السياسي في ظل الاحتلال تقوم على أساس رفض أي مشاركة سياسية تحت هذه المظلة ونرى أن ايّ عمل سياسي يجب أن يكون مترادفا - في هذه المرحلة - مع العمل العسكري الجهادي لكي نفوت على العدو فرصة المساومة من موقع قوة وإملاء شروطه علينا وبالتالي فإن الهدف الأعلى لهذا العمل هو تحرير العراق من الاحتلال الأجنبي5.


الاعلان عن تشكيل المكتب السياسي

المكتب السياسي:



هو الموجه لحركة المقاومة والعامل على استثمار نتاجها وتوظيفاتها متمثلا في (المكتب السياسي) الذي يقوم برنامجه السياسي على فكرة إحراج قوات الاحتلال الاجنبي وإثبات فشل برامجه المعلنة وجره إلى الكشف عن برامجه وخططه غير المعلنة، ومن ثم فضحه وبيان أهدافه الحقيقية، ويتوصل المكتب السياسي إلى هذا الهدف بوسائل

عديدة. ويضم أقساما ملحقة به:


اختيار اسم المقاومة الاسلاميةالوطنية6



ويهمنا هنا أن نؤكد لكل المهتمين بأمر المقاومة، أن المقاومة وعت مبكرا أسباب نجاحها ودرست جيدا أسباب الفشل وتعثر بعض الحركات الجهادية في الساحة الإسلامية، فعملت منذ البدء على تجميع جهود المقاومين ومحاولة توحيدهم قبل تجذر المجموعات الصغيرة والتعامل بواقعها المحلي وبعدها عن الواقع العراقي كاملا، فعملت على ربط هذه المجموعات برباط وثيق منذ الشهر الاول للاحتلال وأفلحت في ذلك فلاحا كبيرا ويرجع هذا الفلاح في جزئه الأكبر إلى صلاح نوايا المجاهدين وصدق توجهاتهم وغيرتهم الإسلامية التي جعلتهم لا يترددون لحظة في الانضمام تحت راية هذا الاسم (المقاومة الإسلامية الوطنية)الذي روعي في اختياره البعدين الإسلامي والوطني7.

وعلى الرغم من إيمانها بعدم تعارض البعدين إذا ما كان استخدامها صحيحا الا أننا ركزنا عليهما في العنوان لنقول للجميع، إننا للكل ولسنا للبعض وإننا للدين وللوطن، وإننا لكل أبناء العراق بعربه وكرده وتركمانه وغيرهم، ولهم جميعا بسنتهم وشيعتهم، لا نفرّق بين أحد منهم ما لم يفرّق هو نفسه عنا، ولكل ذلك حرصنا حرصا شديدا على تسمية الجناح العسكري بهذا الاسم الاثير والعزيز على قلب كل عراقي (كتائب ثورة العشرين) تأكيدا لكل القيم والمعاني التي ذكرناها8.

هذا هو الاتجاه الوطني المقاوم المشرق الذ ي عاكسه الاتجاه القومجي صنيعة البعث المهزوم في المؤتمر اللاقومي اللاعربي, فاعضاء هذا المؤتمر الذي عقد مؤخرا في الرباط نصب هيئة قيادية غالبية اعضاؤها من البعثيين , لتسقط عنهم ورقة التوت القومجية المهترئة , المزيفة , التي طالما تستروا بها في وجه الرأي القائل بأن هذا المؤتمر ما هو الا بقية صنيعة صدامية , فكرة وتتنظيما وتمويلا , فقد سقطت الاقنعة وبدا هؤلاء الاعضاء القومجية جدا مرتزقة مدافعون عن اربعة عقود بعثية , عبثية , تدميرية , همجية متعارضة مع اهداف الامة العربية جملة وتفصيلا

فلا يرى هؤلاء القومجية بكوارث البعث الفاشي سوى اخطاء ! يمكن تصحيحها! عجبا

فالقتل البعثي الصدامي لمئات الالاف من المعارضين العراقيين هو امر فيه نظر وفق مرتزقة المؤتمر

والابادة لملايين البشر في حروب امبريالية نيابية هو امر فيه نظر

وتجويع الملايين من ابناء الشعب العراقي لعقدين من الزمان هو امر فيه نظر

دفن الناس احياء نساء واطفالا قبل الرجال والشباب في مقابر جماعية تضم مئات الالوف من المواطنيين العراقيين هو امر فيه نظر

تدمير العراق واهدار ثرواته الوطنية هو امر فيه نظر

احتلال العراق بعد تسليمه يدا الى يد من القزم القومجي الامريكي الصنع لاسياده الامريكان هو امر فيه نظر

تعريض العراق وشعبه لمخاطر الحرب الاهلية والتقسيم على اسس طائفية - عنصرية هو امر فيه نظر

اربعة عقود من حكم البعث الفاشي بكل اهوالها ومصائبها الانسانية والسياسية والتاريخية هي امر فيها نظر

واخيرا وليس اخرا فالمؤتمر اللاقومي اللاعربي يعلن بأن خيار الامة العربية النهضوي هو خيار الماركة القومية المسجلة باسم العفلقية - الصدامية وفلول حزبهم الفاشي فاتهم بانه خيار شعبي سيكنسهم الى مزبلة التاريخ , سوف لن تطيل بقايا الدراهم والدنانير والدولارات الصدامية في عمرهم على الاطلاق

ان منظمتنا , منظمة كادحي العراق , تطالب العناصر العراقية الوطنية بالانسحاب من مؤتمر البعث الفاشي حفاظا على استمرار ارتباطهم بشعبهم العراقي الرافض للبعث الفاشي وبقاياه المجرمة لينخرطوا في معركة التحرير والتقدم وصولا لاقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية. ان الاستمرا ر في عضوية هذا المؤتمر بعد ان تكشف هويته الحقيقية , ماهو الا استهتار بدماء الشعب العراقي المهدورة على مدى العقود الماضية على يد جلاوزة البعث الصدامي , فالمؤتمر يسير بالاتجاه المعاكس لتطلعات الشعب ومصلحة الوطن ودور المقاومة الوطنية العراقية

يسير في الاتجاه المعاكس لظاهرة رسوخ واتساع المقاومة الوطنية العراقية وارتفاع خسائر العدو باضطراد الذي اجبرعلى الاعلان في رغبته في التفاوض مع المقاومة

يسير في الاتجاه المعاكس لحكم التاريخ على فترة حكم البعث القومجي في العراق ونتائجها المدمرة على كل الاصعدة , هذه النتائج التي تفند الاسانيد الزائفة التي اقيم عليها موقف المؤتمر

يسير في الاتجاه المعاكس لسنة الحياة فالنظرية رمادية اللون ولكن شجرة الحياة خضراء متجددة

يسير في الاتجاه المعاكس للوضع الملموس على ارض المعركة في العراق , حيث تتصاعد ساعة بساعة بين المقاومة الوطنية وقوات الاحتلال في وقت تمارس فلول البعث المتحالفة مع الارهاب الزرقاوي المشبوه عملية ذبح ابناء شعبنا في الطرقات والاسواق والجوامع والكنائس


يسير في الاتجاه المعاكس لحركة التاريخ السائرة الى امام نحو تحرر العراق واقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية لا دولة المنظمة البعثية القومجية السرية


صباح زيارة الموسوي



2006 / 5 / 12



--------------------------------------------------------------------------------

بيان بشان البراءة التامة من أي صلة بحزب البعث1
2ـ راجع البيانات الصادرة عن كتائب ثورة العشرين
3ـ نفس المصدر
4ـ نفس المصدر
5ـ نفس المصدر
6ـ نفس المصدر
7ـ نفس المصدر
8ـ نفس المصدر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف