
اليوم 30 جانفي // يناير // 2010 صدر الكناب الجديد للكاتب والصحفي
محمودالحرشاني الذي يحمل عنوان // فيص الوجدان // عن منشورات مرآة الوسط الادبية وضمن ساسلة كتاب مرآة الوسط الدورية.
يقع الكتاب في نحو 120 صفحة من القطع المتوسط في غلاف جميل رسم صورته الفنان عبد الرحمان بلخشين التقت فية عديد المكونات التي تلرمز الى عالم الفكر والابداع.
كتب محمود الحرشاني مؤلف الكتاب على ظهر الغلاف الخلفي
//لقد اتخذت لنفسي موقعا من النافة اطل من خلاله على ما يحدث في المجتمع ولم اكتف بموقع المتفرج بل وجدت نفسي في كثيى من الاحيان مشاركا ومساهما وفاعلا في هه الاجداث.
ولا اتخلص في ها الكتاب كما هو في كتبي الاخرى السابقة من عباءة الااعلامي.بقدر حرصي على التسلح بادوات الماتبالي يرفض انيتقيد بما هو موجود ليحلق باتجاه ما يجب ان يكون موجزدا. او ايجاد العالم الي يجلم به في الصورة التي يراها اكثر كثالية.
زمهما يكن من امر... فانا مدين للصحافة باها ادخلتني الى عالم الادب ومدين الى الادب بانه فتح لي مجالات ارحب في عالم الصحافة....
وكتب الاستاذ محمود الحرشاني كلمة اخرى على الغلاف الخلفي للكتاب منها ما يلي
قد مرت الايام بسرعة بحلوها ومرها.. واستحوذت الصحافة على اكثر من النصف من سنوات العمر ..فقد دخلت علمها وانا في بداية الشباب مدفوعا بحماس كبير وعشق لا حدود له لامارس العمل الذي حلمت بهدائما من طفولتي ..واشهد اني اعطيت لصاحبة الجلالة كل ما استطيع ..مارست معها كل انواع العشق..في السر وفي العلن وفضلتها على اشياء كثيرة..وفي بلاطها مارست كل انواع الجنون..اعطيتها كل شيء .صحتي .شبلبي .فكري وكاندائما يلازمني سؤال عند ما اخلد الى الراخو .هل ارضيتها ..هل اعطيتها ما تريد ..اكثر من ثلاثين سنة امضيتها في بلاط صاحبة الجلالة..حققت فيها علمي الكبير ..ان يكون لي اسم وامضاء في هذا العالم الجميل ..اسست مجلتي التي حلمت دائما بتاسيسها.. كتبت في الصحافة التةنسية والعربية..انتجت البرامج الإذااعية والتلفزية جلست وراء مايكرزفونات الااعات لقراءة نشرات الاخبار..وزرت بلدانا كثيرة والتقيت باسمار واعلام من المشرق والمعلاب ..وحاورت كبار المثقفين ..ودخلت بفضل الصخافة الى قصور الملوك والىؤزساء ..
وحتوي الكتاب على عديد الفصول الادبية والثقافية والسياسية الممتعة التى تجعل قرارة الكتاب متعة لا بعدها متعة
وقد اهدى المؤلف كتابه
الى كل من ساعدني على تحقيق النجاح في مسيرتي المهنية والاعلامية والى افراد اسرتي اهدي هذا الكتاب //
ومحمود الحرشاني مؤلف الكتاب هو كاتب وصحافي تونسي عمل سنوات في الاذاعة واعد تحقيقات مصورة للتلفزة وقام بعديد المهمات الااعلامية في الداخل والخارج وأ سس سنة 1981 مجلة مرآة الوسط ثم اسس مجلة الاطفال براعم الوسط وكتب ولايزال يكتب في عديد المجلات العربية مثل العربي والفيصل والمجلة العربية
واصدر الى حد الان العديد من الكتب ومنها
رائحة الارض 2004
مذكرات صحفي في الوطن العربي 2005
البحث عن فكرة 2006
بلاقيود في الادب والفن 2007
جزائز ادبية في الوطن العربي 2008
دفتر سفر 2009 وكتب للاطفال عدة كنب
اسند لة الرئيس زين العابدين بن علي الصنف الثاني من الوسام الوطني للاستحقاق في قطاع الثقافة وهو حاصل غلى الصنفين الرابع والثالث من وسام الثقافة وعلى جائزة مضامين السابع من نوفمبر وجائزة سيدي بوزيد للابداع والجائزة الاولى من منظمة التربية والاسرة للاعلام الموجه للاسرة
ابو زحاب //من اسرة اصدقاء مرآة الوسط // تونس
محمودالحرشاني الذي يحمل عنوان // فيص الوجدان // عن منشورات مرآة الوسط الادبية وضمن ساسلة كتاب مرآة الوسط الدورية.
يقع الكتاب في نحو 120 صفحة من القطع المتوسط في غلاف جميل رسم صورته الفنان عبد الرحمان بلخشين التقت فية عديد المكونات التي تلرمز الى عالم الفكر والابداع.
كتب محمود الحرشاني مؤلف الكتاب على ظهر الغلاف الخلفي
//لقد اتخذت لنفسي موقعا من النافة اطل من خلاله على ما يحدث في المجتمع ولم اكتف بموقع المتفرج بل وجدت نفسي في كثيى من الاحيان مشاركا ومساهما وفاعلا في هه الاجداث.
ولا اتخلص في ها الكتاب كما هو في كتبي الاخرى السابقة من عباءة الااعلامي.بقدر حرصي على التسلح بادوات الماتبالي يرفض انيتقيد بما هو موجود ليحلق باتجاه ما يجب ان يكون موجزدا. او ايجاد العالم الي يجلم به في الصورة التي يراها اكثر كثالية.
زمهما يكن من امر... فانا مدين للصحافة باها ادخلتني الى عالم الادب ومدين الى الادب بانه فتح لي مجالات ارحب في عالم الصحافة....
وكتب الاستاذ محمود الحرشاني كلمة اخرى على الغلاف الخلفي للكتاب منها ما يلي
قد مرت الايام بسرعة بحلوها ومرها.. واستحوذت الصحافة على اكثر من النصف من سنوات العمر ..فقد دخلت علمها وانا في بداية الشباب مدفوعا بحماس كبير وعشق لا حدود له لامارس العمل الذي حلمت بهدائما من طفولتي ..واشهد اني اعطيت لصاحبة الجلالة كل ما استطيع ..مارست معها كل انواع العشق..في السر وفي العلن وفضلتها على اشياء كثيرة..وفي بلاطها مارست كل انواع الجنون..اعطيتها كل شيء .صحتي .شبلبي .فكري وكاندائما يلازمني سؤال عند ما اخلد الى الراخو .هل ارضيتها ..هل اعطيتها ما تريد ..اكثر من ثلاثين سنة امضيتها في بلاط صاحبة الجلالة..حققت فيها علمي الكبير ..ان يكون لي اسم وامضاء في هذا العالم الجميل ..اسست مجلتي التي حلمت دائما بتاسيسها.. كتبت في الصحافة التةنسية والعربية..انتجت البرامج الإذااعية والتلفزية جلست وراء مايكرزفونات الااعات لقراءة نشرات الاخبار..وزرت بلدانا كثيرة والتقيت باسمار واعلام من المشرق والمعلاب ..وحاورت كبار المثقفين ..ودخلت بفضل الصخافة الى قصور الملوك والىؤزساء ..
وحتوي الكتاب على عديد الفصول الادبية والثقافية والسياسية الممتعة التى تجعل قرارة الكتاب متعة لا بعدها متعة
وقد اهدى المؤلف كتابه
الى كل من ساعدني على تحقيق النجاح في مسيرتي المهنية والاعلامية والى افراد اسرتي اهدي هذا الكتاب //
ومحمود الحرشاني مؤلف الكتاب هو كاتب وصحافي تونسي عمل سنوات في الاذاعة واعد تحقيقات مصورة للتلفزة وقام بعديد المهمات الااعلامية في الداخل والخارج وأ سس سنة 1981 مجلة مرآة الوسط ثم اسس مجلة الاطفال براعم الوسط وكتب ولايزال يكتب في عديد المجلات العربية مثل العربي والفيصل والمجلة العربية
واصدر الى حد الان العديد من الكتب ومنها
رائحة الارض 2004
مذكرات صحفي في الوطن العربي 2005
البحث عن فكرة 2006
بلاقيود في الادب والفن 2007
جزائز ادبية في الوطن العربي 2008
دفتر سفر 2009 وكتب للاطفال عدة كنب
اسند لة الرئيس زين العابدين بن علي الصنف الثاني من الوسام الوطني للاستحقاق في قطاع الثقافة وهو حاصل غلى الصنفين الرابع والثالث من وسام الثقافة وعلى جائزة مضامين السابع من نوفمبر وجائزة سيدي بوزيد للابداع والجائزة الاولى من منظمة التربية والاسرة للاعلام الموجه للاسرة
ابو زحاب //من اسرة اصدقاء مرآة الوسط // تونس