
آدم قال ... رجعت إلى الله
هابيل المقتول ... دماؤه عند الله
إخناتون فى البدء قال الله
زكريا فى المحراب يصلى لله
والياصبات تتوجع فى المخاض
وتقول ... إنى أنذر حملى لله
مريم فى المحراب من يسأل عنها
تقول .. لا يتركنى الله
معجزة قدسية
نبية فحملت باسم الله
وعيسى أيضاً تنذره لله
الملائكة تصلى لله
الجان يعبدون الله
فيا أيها الغاصبون
القدس عائدة لنا
ولن يتركنا الله
وا إسلاماه ...
أنقذنا من الكفر من العصيان
استيقظ يا آدم
لتر ما كان لتر من خان
لتر من تاجر بالسنة
وانتفع بالقرآن
فوق موائد الميسر باعوا ضمائرهم
بكأس من نبيذ ودبروا المؤامرة
وليكن شعارهم فرق ... تسد
عبارة الحقد الشهيرة
عبارة الطمع الحقيرة
ولنبدأ من هنا لكنهم نسوا
أن إفريقيا جائعة وآسيا تنتحب
ولبنان الذبيح شىء مضحك
لا زال يقسم بالمسيح
والقدس تستباح
وتغتصب وقت الصلاة
والعلم ضاعت معالمه الجميلة بالدماء
والهرم .. آه إن يغتالوه بالدهاء
لكننى عربى شهامة وكرامة وكبرياء
أنا شعب شامخ كالقلعة
فهل يتهدد ؟
أسمر كالطمى القابع
فى أعماق النيل
فهل يتبدد ؟
أنا وإن صرت تراباً
فدمائى زاد فى شرايينى
يتجدد ...
فاحذرونى لو أغضب
فآه من غضب الحليم
إن يبلغ منتهاه وا إسلاماه
وفى القدس رد النداء
فتاة تصرخ
بعدما استباحوها
وطفلتها السفاح خوفاً
من العار يئدوها
والأخ المسلم ينزف
دماء قهروها
والأرض العذراء خجلى
بعدما استباحوها
والجثث بلا جنازة
ولا تراتيل شيعوها
ومساجدى الطاهرة
بالأحذية القذرة .. دنسوها
وصوت الآذان اختلط بالرصاص
والصلاة هى الأخرى ضيعوها
واقفة أنا يا آدم
أنثى فى الأرض المحتلة
كالذبيحة كى ينحروها
فهل ارتضيت يا آدم ؟
أنثى فوق ثرى القدس يغتصبوها
ووليدة يذبحوها
هل انتهت القضية ؟
والقدس باعوها
وبرداء الجبن دثروها
نبكى بملىء العين
فمن يمسح الدمعات ؟
يا ؟؟؟ عرب استيقظوا
والقدس إلينا ... ردوها
بملىء قلوبنا نار
وملىء صدورنا ثأر
وحلمنا العربى يصرخ
فى شوارعنا ... فى مزارعنا
فوق المآذن يردد الله أكبر
ومع أجراس الكنائس
نبكى المحبة فمن يواسينا ..؟
هابيل المقتول ... دماؤه عند الله
إخناتون فى البدء قال الله
زكريا فى المحراب يصلى لله
والياصبات تتوجع فى المخاض
وتقول ... إنى أنذر حملى لله
مريم فى المحراب من يسأل عنها
تقول .. لا يتركنى الله
معجزة قدسية
نبية فحملت باسم الله
وعيسى أيضاً تنذره لله
الملائكة تصلى لله
الجان يعبدون الله
فيا أيها الغاصبون
القدس عائدة لنا
ولن يتركنا الله
وا إسلاماه ...
أنقذنا من الكفر من العصيان
استيقظ يا آدم
لتر ما كان لتر من خان
لتر من تاجر بالسنة
وانتفع بالقرآن
فوق موائد الميسر باعوا ضمائرهم
بكأس من نبيذ ودبروا المؤامرة
وليكن شعارهم فرق ... تسد
عبارة الحقد الشهيرة
عبارة الطمع الحقيرة
ولنبدأ من هنا لكنهم نسوا
أن إفريقيا جائعة وآسيا تنتحب
ولبنان الذبيح شىء مضحك
لا زال يقسم بالمسيح
والقدس تستباح
وتغتصب وقت الصلاة
والعلم ضاعت معالمه الجميلة بالدماء
والهرم .. آه إن يغتالوه بالدهاء
لكننى عربى شهامة وكرامة وكبرياء
أنا شعب شامخ كالقلعة
فهل يتهدد ؟
أسمر كالطمى القابع
فى أعماق النيل
فهل يتبدد ؟
أنا وإن صرت تراباً
فدمائى زاد فى شرايينى
يتجدد ...
فاحذرونى لو أغضب
فآه من غضب الحليم
إن يبلغ منتهاه وا إسلاماه
وفى القدس رد النداء
فتاة تصرخ
بعدما استباحوها
وطفلتها السفاح خوفاً
من العار يئدوها
والأخ المسلم ينزف
دماء قهروها
والأرض العذراء خجلى
بعدما استباحوها
والجثث بلا جنازة
ولا تراتيل شيعوها
ومساجدى الطاهرة
بالأحذية القذرة .. دنسوها
وصوت الآذان اختلط بالرصاص
والصلاة هى الأخرى ضيعوها
واقفة أنا يا آدم
أنثى فى الأرض المحتلة
كالذبيحة كى ينحروها
فهل ارتضيت يا آدم ؟
أنثى فوق ثرى القدس يغتصبوها
ووليدة يذبحوها
هل انتهت القضية ؟
والقدس باعوها
وبرداء الجبن دثروها
نبكى بملىء العين
فمن يمسح الدمعات ؟
يا ؟؟؟ عرب استيقظوا
والقدس إلينا ... ردوها
بملىء قلوبنا نار
وملىء صدورنا ثأر
وحلمنا العربى يصرخ
فى شوارعنا ... فى مزارعنا
فوق المآذن يردد الله أكبر
ومع أجراس الكنائس
نبكى المحبة فمن يواسينا ..؟