الأخبار
نتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسية
2024/5/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

استعارة ألوان بقلم:ديوجين

تاريخ النشر : 2009-03-12
وحيد في طريق معبد بالظلام مهدد بالكآبة استعير من ذاكرتي ابتسامتك
أنشد أغنية عن نهر الأمل وأتسلى بترديد كلمات حفظتها عنك.. باجترار ماضي أسدل ستائره بنسيج مستقبل لست أنسجه.. ألوك وحدتي أحاول صبغها بألوانك..
استخدم فرشاتك لأكمل لوحاتي الناقصة
لم تجمعنا أيام كثيرة ولكن جمعنا حلم جميل
لم ننزف وقت طويلاً لكن حكنا به أملاً كبير
ليس هناك أطلال مدينة وارفة القدم ولا تاريخ عميق نتكئ عليه لنصنع المستقبل.
ليس لدي سوى بضع كلمات وابتسامة صغيرة ورفاة حلم كبير.. بيدي دفته من قبل أن يولد وأدته وأعددت لحده.. صغت كلمات رثاء لأتلوها عليه.. سلفاً أعددت دموع أريقها على قبره..
ليست مصادفة أن أحبك... ليست مصادفة أحمل وزر حبك ما تبقى من حياتي.. بل هو نذر نُذِرتُ له فأنا يا صغيرتي للشقاء نذري للوحدة.. لحب معلق في السماء.. أنا جبل أو صخرة اعتادت الحياة عليها الاتكاء..فاتكئي يا صغيرتي
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف