أخي الدكتور مصطفى البر غوثي
لطالما عشقت فلسطين وأحرار فلسطين مثلك , أنا اكتب الآن لأظهر احترامي الشديد لكافة رجال فلسطين الشرفاء أنا لم اكتب عنك لأنك وزير أو رجل ذو قوة أو ما شابه لكني الآن اكتب عنك لأني سمعت لك العديد من الخطابات التي لطالما اعتبرتها خطابات والتي لم يظهر لها اثر إلا من القليل أمثالك
مما زاد إعجابي بك أخي الدكتور مصطفى اهتمامك بكافة مستويات شعبنا المحتاج بما فيها فئة الطلاب والفقراء وغيرهم ,أظهرت أخي الدكتور لشعبك جبروت إرادتك عند توليك منصب وزير الإعلام بقدرتك على إظهار معاناة شعبنا لكافة أنحاء العالم مما اظهر عزيمتك وقوة إرادتك في حماية شعبنا
شكرا لك أخي الدكتور مصطفى ونحن أبناء وطنك ندعو لك ولكافة رجال شعبنا الشرفاء بالتقدم والتطور وأتمنى لكم نجاح في دحر عدونا وكما تعودنا وأردنا رؤية مزيد من مواجهاتك في وجه عدونا. ليس دحر العدو يكون بقوة السلاح مع أهمية السلاح لكن كذلك نحتاج لإعلام قوي وصمود وحركة شعبية قوية ونتمنى لأبناء شعبنا المهجرين عودة لديارهم وكذلك نتمنى حياة هنيئة لأبناء شعب فلسطين بداخلها سواء بالضفة أو في القطاع الحزين
أنا لست ابن خمسين عاما لأعرف عنك أو عن غيرك من رجالنا الصالحين أنا ابن ثمانية عشرة عاما ممن يستطيعون التمييز بين مصلحة وطني وقضية أمتي
لطالما عشقت فلسطين وأحرار فلسطين مثلك , أنا اكتب الآن لأظهر احترامي الشديد لكافة رجال فلسطين الشرفاء أنا لم اكتب عنك لأنك وزير أو رجل ذو قوة أو ما شابه لكني الآن اكتب عنك لأني سمعت لك العديد من الخطابات التي لطالما اعتبرتها خطابات والتي لم يظهر لها اثر إلا من القليل أمثالك
مما زاد إعجابي بك أخي الدكتور مصطفى اهتمامك بكافة مستويات شعبنا المحتاج بما فيها فئة الطلاب والفقراء وغيرهم ,أظهرت أخي الدكتور لشعبك جبروت إرادتك عند توليك منصب وزير الإعلام بقدرتك على إظهار معاناة شعبنا لكافة أنحاء العالم مما اظهر عزيمتك وقوة إرادتك في حماية شعبنا
شكرا لك أخي الدكتور مصطفى ونحن أبناء وطنك ندعو لك ولكافة رجال شعبنا الشرفاء بالتقدم والتطور وأتمنى لكم نجاح في دحر عدونا وكما تعودنا وأردنا رؤية مزيد من مواجهاتك في وجه عدونا. ليس دحر العدو يكون بقوة السلاح مع أهمية السلاح لكن كذلك نحتاج لإعلام قوي وصمود وحركة شعبية قوية ونتمنى لأبناء شعبنا المهجرين عودة لديارهم وكذلك نتمنى حياة هنيئة لأبناء شعب فلسطين بداخلها سواء بالضفة أو في القطاع الحزين
أنا لست ابن خمسين عاما لأعرف عنك أو عن غيرك من رجالنا الصالحين أنا ابن ثمانية عشرة عاما ممن يستطيعون التمييز بين مصلحة وطني وقضية أمتي