بسم الله الرحمن الرحيم
لو كان النشر حقاً مسموح ..!
لطفحت حقيقة كل كاتب لا يتواني عن أي فرصة لجعل مجاريه تخرج علينا وتفوح. وبالمستور يتفننون فى الخوض والعوم فى المحضور كما قال أحد الذين كنت أحسبهم يكتبون فإذا هو ممحون ومفتون يقول لفتاة محجبة تكتب عن سن المراهقات المجنون وعشق واحدة لأحد للذين يفتحون الجرديدة ويغلقون فيعلق عليها الأخ الممحون بأنها يجب أن تكبر حتي ( يفتح ) لها ( الجريدة ) وأعلم أن هذا الممحون من ما أخطأت وقرأت له من باب الملل أن لديه حلم ( جنسي ) كبير مدفون منذ أن كتب عن الذين علي بناتهم يهجمون ونعلم أيضاً أن هذا الممحون هو أب لأطفال ولا يجوز أن يخرج منه هذا المحن والفجور ومن أجل أطفالة كان يجب عليه أن يكون عفيف القلم والروح.
والغريب أن أمثال هذا الممحون لا تلتفت إلي تعليقاته الملغومة كل مراقبة ويتم ترك الباب لهذا الممحون أن يكون أساساً تعليقه موجود وعار علي كل ( مُنَقِحٍٍ ) وبعيد عن فن التنقيح ولا يعلم أن هذا ( علم ) محيطات وبحور لا تستطيع أن تبلغ اعماقها إلا بشق الأنفس وطلوع الروح. ومادام النشر المباح غير مسموح والمحافظة علي مشاعر القراْ ( كأنهم فى داخل أنفسهم لا يوسخون ) فلا بد أن نحسن فن المراقبة ولا نسمح لكل ممحون أن يمرر سطراً لا يحمل إلا معني واحداً وأن يمر علي أي مراقب عبارة ( يفتح لها الجريدة ) من هذا الممحون حتي ولو كان المراقب مر علي علم ( التنقيح ) مجرد مرور لسرعان ما يتبخر من عقله ويروح.
أه لوكان النشر مسموح ، لخرج علينا أمثال هذا الممحون بمكنون صدورهم وما بداخلها يخفون وصدقوني لا التعليم فى رومانيا أو يوغسلافيا ولا فى كل دول الشيوعيون له دخل فى هذا المحن الدفين بداخلهم وكل هذا المجون إنتظرو قليلاً عليهم حتي تصبح هناك شرطة للإنترنت وتصادر من عند كل ممحون جهازالحاسوب ونتكتشف أنه مخزن لكل ممنوع ومحضور ومنهم من سيقومون بالإنتحار عندما تنشر فضائحهم ورائحتها تفوح. هذا العار سليحق بصاحبه الممحون حتي ولو حاول الإختفاء فى القبور وحاول أن يبني فوق قبره صروح. وعتبي ليس عليك ولكن عتبي علي الذين يعتبرون أنفسهم حماة للفضيلة والشرف لنكتشف أن أكبر جهاز لديهم لحماية الشرف والأصول هو عبارة عن أشارة للمرور تعمل أحياناً وفي معظم الأحيان يتم كسر إشارة المرور ومخالفة قانون العيب يتم التغاضي عنه و .. مسموح.
نافزعلوان - لوس أنجليس
لو كان النشر حقاً مسموح ..!
لطفحت حقيقة كل كاتب لا يتواني عن أي فرصة لجعل مجاريه تخرج علينا وتفوح. وبالمستور يتفننون فى الخوض والعوم فى المحضور كما قال أحد الذين كنت أحسبهم يكتبون فإذا هو ممحون ومفتون يقول لفتاة محجبة تكتب عن سن المراهقات المجنون وعشق واحدة لأحد للذين يفتحون الجرديدة ويغلقون فيعلق عليها الأخ الممحون بأنها يجب أن تكبر حتي ( يفتح ) لها ( الجريدة ) وأعلم أن هذا الممحون من ما أخطأت وقرأت له من باب الملل أن لديه حلم ( جنسي ) كبير مدفون منذ أن كتب عن الذين علي بناتهم يهجمون ونعلم أيضاً أن هذا الممحون هو أب لأطفال ولا يجوز أن يخرج منه هذا المحن والفجور ومن أجل أطفالة كان يجب عليه أن يكون عفيف القلم والروح.
والغريب أن أمثال هذا الممحون لا تلتفت إلي تعليقاته الملغومة كل مراقبة ويتم ترك الباب لهذا الممحون أن يكون أساساً تعليقه موجود وعار علي كل ( مُنَقِحٍٍ ) وبعيد عن فن التنقيح ولا يعلم أن هذا ( علم ) محيطات وبحور لا تستطيع أن تبلغ اعماقها إلا بشق الأنفس وطلوع الروح. ومادام النشر المباح غير مسموح والمحافظة علي مشاعر القراْ ( كأنهم فى داخل أنفسهم لا يوسخون ) فلا بد أن نحسن فن المراقبة ولا نسمح لكل ممحون أن يمرر سطراً لا يحمل إلا معني واحداً وأن يمر علي أي مراقب عبارة ( يفتح لها الجريدة ) من هذا الممحون حتي ولو كان المراقب مر علي علم ( التنقيح ) مجرد مرور لسرعان ما يتبخر من عقله ويروح.
أه لوكان النشر مسموح ، لخرج علينا أمثال هذا الممحون بمكنون صدورهم وما بداخلها يخفون وصدقوني لا التعليم فى رومانيا أو يوغسلافيا ولا فى كل دول الشيوعيون له دخل فى هذا المحن الدفين بداخلهم وكل هذا المجون إنتظرو قليلاً عليهم حتي تصبح هناك شرطة للإنترنت وتصادر من عند كل ممحون جهازالحاسوب ونتكتشف أنه مخزن لكل ممنوع ومحضور ومنهم من سيقومون بالإنتحار عندما تنشر فضائحهم ورائحتها تفوح. هذا العار سليحق بصاحبه الممحون حتي ولو حاول الإختفاء فى القبور وحاول أن يبني فوق قبره صروح. وعتبي ليس عليك ولكن عتبي علي الذين يعتبرون أنفسهم حماة للفضيلة والشرف لنكتشف أن أكبر جهاز لديهم لحماية الشرف والأصول هو عبارة عن أشارة للمرور تعمل أحياناً وفي معظم الأحيان يتم كسر إشارة المرور ومخالفة قانون العيب يتم التغاضي عنه و .. مسموح.
نافزعلوان - لوس أنجليس