بداية علينا جميعا ان نقر بواجبنا كما نحن نعتبر انفسنا كمواطنين يروا ويسمعوا ويلاحظوا ولكن بطريقتهم الخاصة ..فمثلا ان كان هناك جرح نضع ايدينا عليه ..نطببه ونعالجه . كل من زاويته او تخصصه او فكره ..
لذلك ادعوا معاليكم ككتًاب او شعراء او مثقفين للوقوف بحزم في وجه الانقسام وحالة الانقسام ، وعلى الجميع ان يكتب ويروج لفكره سواء مؤيد لحماس لفتح للجهاد للجبهة لاي حزب او فكر فلسطيني يطرح هذا الفكر على ان يكون المضمون انهاء حالة الانقسام وحث الاطراف على ذلك من خلال حملة كتابية نوعية في هذا الخصوص . بل حتى في مجالسنا الخاصة علينا مواصلة الجهد في نفس الاتجاه ..نعم هناك مضرورين من كل الاطراف هناك مجني عليهم من كل الاطراف هناك هناك هناك لكن لابد ان يكون هناك ايضا اقرار من الجميع بوجوب انهاء حالة الانقسام كفى كفي كفي ..فلقد بكى الرجال امام نسائهم واطفالهم من تبعات هذا الانقسام كل بحسب ظرفه ومعاناته وحين تنتظر ان يبكى الرجال فمن يشد على ايدي باقي المجتمع ..من يحمي المجتمع حينها ..؟؟؟ لابد ان يهتز وجداننا اكثر واكثر على وطننا الحبيب فلسطين وعلى مواطننا العادي البسيط الذي قد لايعرف ان يعبر عما يجول في خاطره من هموم نحو الوطن ...
علينا ان لا نخجل من لفظ فلسطين نعم فقد وصلنا الى مرحلة شديدة الضعف في الانتماء لهذا الوطن الذي يتغنى به كل العالم الا نحن الا نحن لماذا ؟؟ قد يكون الخوف من المستقبل او القمع هنا او هناك قد يكون هناك ظاهرة اصبحت تعتبر ان حب الوطن شيء مخجل ؟؟ او ليس الان ...لابد ان تعلوا كلمة فلسطين فوق أي كلمة كفي مهاترات ومناكفات كفى انقسام وترسيخ للانقسام بقصد او غير قصد ..؟؟؟
بالتاكيد الكتاب في منابر الصحف الالكترونية يقطنون اكثر من منطقة في الوطن وخارجه حسنا هذا التنوًع جيد من اجل الحملة الثقافية من قبل الجميع ..والشعار هو انهاء حالة الانقسام غصبا لمن لا يرغب في ذلك ..
وهنا الامانة العلمية والاخلاقية والدينية تقتضي قول الحقيقة كل الحقيقة بتوجيه الاقلام او ( الكيبورد بما انه نكتب في اجهزة حاسوب ) الى الطرف الرافض لانهاء حالة الانقسام وعدم استجابته لنداءات هذه الفئة من المجتمع . والتي لايجب الاستهتار بها فقد اهتم بمقالات احد الاخوة الافاضل وزير المالية الامريكي ( حسب ما جاء في احد التعليقات لاحد الكتابات لي من اخ فاضل ) فنجبرهم على الاهتمام بما يكتب ويقال او سوف يكتب او يقال من خلال الابداعات المتنوعة للجميع ...لتنطلق حملة ابداعية من الكل ايا كان الاتجاه الفكري للكاتب او الكاتبة فالتنوع بالتاكيد سيسهل الحلول امام من يهتم او نامل بان يهتم بهذه الكتابات في المنابر الصحفية والالكترونية الاعلامية .
ولتكن هذه الحملة كمخطط لها بان ناخذ بالاعتبار هذه المقترحات حتى تاتي الحملة فوائدها وتحقق هدفها على النحو التالي :
1- الدعوة دائما لمن يصر على مواقفه ضرورة الرجوع والعودة لحضن الوطن ككل .ايا كان الموقف للطرف فلا بد من تنازل من قبله عند الحل او الصلح .
2- الدقة المتناهية في توجيه النقد لاي خطأ يصدر من أي طرف .والعلاج له .
3- ادانة ما يجب ادانته بموضوعيه وليس بحزبية حتى يتم معرفة الخلل او الاشكالية وتسهيل الحل .
4- التركيز على الثقافة القانونية في حل كافة الخلافات سواء التنظيمية او المدنية او شيئ اخر .
5- ضرورة اعتماد مبدأ السرعة نحو التوجه لطاولة فلسطين للحوار والتفاهم الداخلي لانهاء حالة الانقسام .
6- تصعيد الحملة الثقافية والاعلامية من قبل الجميع في حال تاخر الاستجابة للنداءات ..وذلك يوما بعد يوم فكل يوم يمر علينا ونحن في حالة انقسام يكلفنا الكثير كمواطنين عاديين او مثقفين او مختصين لعلاج مايطرأ من مظاهر مع استمرار حالة الانقسام .
7- عدم اعتماد لغة الاستنكار او الشجب من قبل تنظيمات فلسطينية او نخب فلسطينية ومن هذه النخب الكتاب وذلك لانه في حالتنا الفلسطينية لايوجد هناك محايد بمعني ان ننتصر للحق . لا ان نقف مكتوفي الايدي او محايدين فالكل مسؤول كل بحسب موقعه ومنصبة وصفته في المجتمع .
لتبدأ الحملة من الان فصاعدا ان اقتنعتم بالفكرة والمقترحات والله الموفق شكرا لكم للاطالة على حضراتكم .
حسن ابوعلي
لذلك ادعوا معاليكم ككتًاب او شعراء او مثقفين للوقوف بحزم في وجه الانقسام وحالة الانقسام ، وعلى الجميع ان يكتب ويروج لفكره سواء مؤيد لحماس لفتح للجهاد للجبهة لاي حزب او فكر فلسطيني يطرح هذا الفكر على ان يكون المضمون انهاء حالة الانقسام وحث الاطراف على ذلك من خلال حملة كتابية نوعية في هذا الخصوص . بل حتى في مجالسنا الخاصة علينا مواصلة الجهد في نفس الاتجاه ..نعم هناك مضرورين من كل الاطراف هناك مجني عليهم من كل الاطراف هناك هناك هناك لكن لابد ان يكون هناك ايضا اقرار من الجميع بوجوب انهاء حالة الانقسام كفى كفي كفي ..فلقد بكى الرجال امام نسائهم واطفالهم من تبعات هذا الانقسام كل بحسب ظرفه ومعاناته وحين تنتظر ان يبكى الرجال فمن يشد على ايدي باقي المجتمع ..من يحمي المجتمع حينها ..؟؟؟ لابد ان يهتز وجداننا اكثر واكثر على وطننا الحبيب فلسطين وعلى مواطننا العادي البسيط الذي قد لايعرف ان يعبر عما يجول في خاطره من هموم نحو الوطن ...
علينا ان لا نخجل من لفظ فلسطين نعم فقد وصلنا الى مرحلة شديدة الضعف في الانتماء لهذا الوطن الذي يتغنى به كل العالم الا نحن الا نحن لماذا ؟؟ قد يكون الخوف من المستقبل او القمع هنا او هناك قد يكون هناك ظاهرة اصبحت تعتبر ان حب الوطن شيء مخجل ؟؟ او ليس الان ...لابد ان تعلوا كلمة فلسطين فوق أي كلمة كفي مهاترات ومناكفات كفى انقسام وترسيخ للانقسام بقصد او غير قصد ..؟؟؟
بالتاكيد الكتاب في منابر الصحف الالكترونية يقطنون اكثر من منطقة في الوطن وخارجه حسنا هذا التنوًع جيد من اجل الحملة الثقافية من قبل الجميع ..والشعار هو انهاء حالة الانقسام غصبا لمن لا يرغب في ذلك ..
وهنا الامانة العلمية والاخلاقية والدينية تقتضي قول الحقيقة كل الحقيقة بتوجيه الاقلام او ( الكيبورد بما انه نكتب في اجهزة حاسوب ) الى الطرف الرافض لانهاء حالة الانقسام وعدم استجابته لنداءات هذه الفئة من المجتمع . والتي لايجب الاستهتار بها فقد اهتم بمقالات احد الاخوة الافاضل وزير المالية الامريكي ( حسب ما جاء في احد التعليقات لاحد الكتابات لي من اخ فاضل ) فنجبرهم على الاهتمام بما يكتب ويقال او سوف يكتب او يقال من خلال الابداعات المتنوعة للجميع ...لتنطلق حملة ابداعية من الكل ايا كان الاتجاه الفكري للكاتب او الكاتبة فالتنوع بالتاكيد سيسهل الحلول امام من يهتم او نامل بان يهتم بهذه الكتابات في المنابر الصحفية والالكترونية الاعلامية .
ولتكن هذه الحملة كمخطط لها بان ناخذ بالاعتبار هذه المقترحات حتى تاتي الحملة فوائدها وتحقق هدفها على النحو التالي :
1- الدعوة دائما لمن يصر على مواقفه ضرورة الرجوع والعودة لحضن الوطن ككل .ايا كان الموقف للطرف فلا بد من تنازل من قبله عند الحل او الصلح .
2- الدقة المتناهية في توجيه النقد لاي خطأ يصدر من أي طرف .والعلاج له .
3- ادانة ما يجب ادانته بموضوعيه وليس بحزبية حتى يتم معرفة الخلل او الاشكالية وتسهيل الحل .
4- التركيز على الثقافة القانونية في حل كافة الخلافات سواء التنظيمية او المدنية او شيئ اخر .
5- ضرورة اعتماد مبدأ السرعة نحو التوجه لطاولة فلسطين للحوار والتفاهم الداخلي لانهاء حالة الانقسام .
6- تصعيد الحملة الثقافية والاعلامية من قبل الجميع في حال تاخر الاستجابة للنداءات ..وذلك يوما بعد يوم فكل يوم يمر علينا ونحن في حالة انقسام يكلفنا الكثير كمواطنين عاديين او مثقفين او مختصين لعلاج مايطرأ من مظاهر مع استمرار حالة الانقسام .
7- عدم اعتماد لغة الاستنكار او الشجب من قبل تنظيمات فلسطينية او نخب فلسطينية ومن هذه النخب الكتاب وذلك لانه في حالتنا الفلسطينية لايوجد هناك محايد بمعني ان ننتصر للحق . لا ان نقف مكتوفي الايدي او محايدين فالكل مسؤول كل بحسب موقعه ومنصبة وصفته في المجتمع .
لتبدأ الحملة من الان فصاعدا ان اقتنعتم بالفكرة والمقترحات والله الموفق شكرا لكم للاطالة على حضراتكم .
حسن ابوعلي