الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قرار فك الارتباط بين الضفتين مرة أخرى تعقيبا على حديث الدجاني بقلم : دلال البيطار

تاريخ النشر : 2008-08-03
قرار فك الارتباط بين الضفتين مرة أخرى تعقيبا على حديث الدجاني بقلم : دلال البيطار
قرار فك الارتباط بين الضفتين مرة أخرى.... تعقيبا على حديث الدجاني
بقلم : دلال البيطار
قرأت الخبر المنشور على صفحات" دنيا الوطن" حول تصريحات وزير الداخلية الأردني الأسبق فيما يخص قرار فك الارتباط والذي مر على صدوره عشرون عاما ومن خلال قراءتي لتصريحات الشخص الذي أصدر التعليمات في حينها تذكرت مأساة شعبنا المعقدة المركبة والتي يتمثل جزء منها في الاختلاف في تطبيق تعليمات فك الارتباط حيث يلاحظ سوء تطبيق ذلك القرار فمثلا وبالإضافة لعملية سحب الجوازات من حملة البطاقات الصفراء فإن هناك قضي قد لا يعرف عنها إلا من عانى منها ألا وهي قضية تملك الفلسطيني في الضفة الشرقية. حيث يحق الأن لكافة الجنسيات التملك على الأراضي الأردنية ما عدا الفلسطيني وهنا أقول حتى لو حرم الفلسطيني من الجنسية الأردنية تماما واعتبر فلسطينيا فلماذا لا يحق له تملك شقة أو قطعة أرض مثله مثل كل الناس وكل الجنسيات؟ ! . سؤال أوجهه إلى وزير الداخلية الأردني السابق والحالي .
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف