
بسم الله الرحمن الرحيم
عنوان المقال ماهذا يادنيا الوطن حرية راي ام استهبال
غزه مكلومه والوطن يتصدع ، والماسي تنهال علي راس شعبنا تترا ، انشقاقات وحصار ، بيوت الناس اصبحت استهداف ، اطلاق الرصاص علي ابناء الشعب الواحد اصبحت لعبه وهواية المناضلين الجدد ، رحمكم الله ياقادتنا العظام من ابو عمار للياسين للشقاقي وابوعلي مصطفي وابو جهاد وابو اياد والرنتيسي وغيرهم الكثير من عظماء الشهداء الذين حرموا الدم الفلسطيني من القتل بيد فلسطينيه ، صدمنا بما يجري بغزه الجريحه وبالوطن ، عدت الي صفحات المواقع الالكترونيه لاتصفح مايجري خارج فهمي القديم ، وتوقعت ان اري الاستنكار من الكتاب وان يشرعوا اقلامهم منددين بما يجري من قتل لهوية الوطن ، وفتحت علي دنيا الوطن لافاجا علي منبرها بمقالات تافهه ، جارحه ، تشعل فتنه وئدناها ، وشكلنا لجنة لمتابعة احداثها ، واذا بالمقالات المشؤمه التي نزين صفحة دنيا الوطن ، اين هموم الوطن واخباره يادنيا الوطن وكتابها ومعلقيها ، ام اصبحتم صحيفة صفراء للقذف والسب واللعن ، ونشر تفاهات مايسمي ببعض الكتاب ، حتي وصل الامر بالتطاول من البعض علي قضيتنا ، وعبر منبركم عندما قال ابول علي القضية الفلسطينيه ، ووصف شهدائنا بالمنتحرين لاجل 20 الف دينار تقبض من الشهيد صدام علي حساب شعب العراق ، هل هذه حرية راي ام استهبال ، كانت دنيا الوطن مفخره فلسطينيه فماذا جري لتتحول الي صحيفة صفراء ، هل بهذا نخدم وطن ، اين الرقابه قبل انزال المقالات والتعليقات ، مللنا الوطن واصبحنا غرباء بوطننا ، اصبحنا نستذكر ايام الاحتلال بقصص فيها الرحمه اكتر من بني جلدتنا ، واصبح المواطن المغلوب علي امره يتمني عودة الاحتلال ، اهذا ما نذر الشرفاء انفسهم له ايها القائمون علي حال شعبنا ، هل الكراسي تجعل من اصحاب البرش واخوة السلاح اعداء ، عودوا الي رشدكم ، واجعل اخي عبدالله عيسي دنيا الوطن جريده وطنيه لا جريدة صفراء تفقع العيون الناظرة اليها ، عودوا لبهاء الوطن ياتجار القضية لان الوطن منكم براء ، لنعود لمجد الثوره الاول تحت شعار ، العمل تضحية واخوه وعطاء ، دمتم ودام الوطن بالف خير .
عنوان المقال ماهذا يادنيا الوطن حرية راي ام استهبال
غزه مكلومه والوطن يتصدع ، والماسي تنهال علي راس شعبنا تترا ، انشقاقات وحصار ، بيوت الناس اصبحت استهداف ، اطلاق الرصاص علي ابناء الشعب الواحد اصبحت لعبه وهواية المناضلين الجدد ، رحمكم الله ياقادتنا العظام من ابو عمار للياسين للشقاقي وابوعلي مصطفي وابو جهاد وابو اياد والرنتيسي وغيرهم الكثير من عظماء الشهداء الذين حرموا الدم الفلسطيني من القتل بيد فلسطينيه ، صدمنا بما يجري بغزه الجريحه وبالوطن ، عدت الي صفحات المواقع الالكترونيه لاتصفح مايجري خارج فهمي القديم ، وتوقعت ان اري الاستنكار من الكتاب وان يشرعوا اقلامهم منددين بما يجري من قتل لهوية الوطن ، وفتحت علي دنيا الوطن لافاجا علي منبرها بمقالات تافهه ، جارحه ، تشعل فتنه وئدناها ، وشكلنا لجنة لمتابعة احداثها ، واذا بالمقالات المشؤمه التي نزين صفحة دنيا الوطن ، اين هموم الوطن واخباره يادنيا الوطن وكتابها ومعلقيها ، ام اصبحتم صحيفة صفراء للقذف والسب واللعن ، ونشر تفاهات مايسمي ببعض الكتاب ، حتي وصل الامر بالتطاول من البعض علي قضيتنا ، وعبر منبركم عندما قال ابول علي القضية الفلسطينيه ، ووصف شهدائنا بالمنتحرين لاجل 20 الف دينار تقبض من الشهيد صدام علي حساب شعب العراق ، هل هذه حرية راي ام استهبال ، كانت دنيا الوطن مفخره فلسطينيه فماذا جري لتتحول الي صحيفة صفراء ، هل بهذا نخدم وطن ، اين الرقابه قبل انزال المقالات والتعليقات ، مللنا الوطن واصبحنا غرباء بوطننا ، اصبحنا نستذكر ايام الاحتلال بقصص فيها الرحمه اكتر من بني جلدتنا ، واصبح المواطن المغلوب علي امره يتمني عودة الاحتلال ، اهذا ما نذر الشرفاء انفسهم له ايها القائمون علي حال شعبنا ، هل الكراسي تجعل من اصحاب البرش واخوة السلاح اعداء ، عودوا الي رشدكم ، واجعل اخي عبدالله عيسي دنيا الوطن جريده وطنيه لا جريدة صفراء تفقع العيون الناظرة اليها ، عودوا لبهاء الوطن ياتجار القضية لان الوطن منكم براء ، لنعود لمجد الثوره الاول تحت شعار ، العمل تضحية واخوه وعطاء ، دمتم ودام الوطن بالف خير .