الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حكم بقلم:فرح محمد ابو النجا

تاريخ النشر : 2008-08-03
خذ الحكمة و لا يضرك من أي وعاء خرجت


* الحقيقة تظهر مع زلات اللسان


* ذكر الناس داء و ذكر الله شفاء

* قد ينسى المرء الأسى ولكنه لا ينسى الأساة


* قد نغضب أحيانا ونقول : فلان أخطأ في التصرف ولكن ألم نفكرمرةأنه


قد يكون تصرف صحيح ولكن بأسلوب خاطئ؟

* تعلمت أنه في المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الأمتحانات,

أمافي الحياة فإننا نواجه الامتحانات ثم نتعلم منها الدروس


* ما قيمة هذه الدنيا الفانية ذات المظهر الخداع في مقابل العذاب الأبدي ؟!


* قد يرى الناس الجرح الذي في رأسك لكنهم لا يشعرون بالألم الذي تعانيه


*قاموس النجاح لا يحتوي على كلمتي "إذا" و "لكن"

* هناك أناس يسبحون في أتجاه السفينة وهناك أناس يضيعون وقتهم في أنتظارها


*لا تفتخر بما تحمله من شهادات فليست الشهادة...دائما دليلا على الثقافه الواسعه ...

لكن الدليل على ثقافتك هو ... كلامك وسلوكك و أسلوبك

*اذا كنت تشعر بألم لأي سبب اعمل في الصمت......على ازاله اسبابه ولا تجلس
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف