
د. محمد عبدالله الخالدي
تثار.. العديد من.. التساؤلات .. والشكوك.. حول جدية..وجدوى المفاوضات
مع.. الطرف الإسرائيلي..ومع.. انتهاء.. دورة من .. المفاوضات .. تستشعر
وتحس..وتشعر.. وتلمس.. وفي النهاية.. تتأكد.. ان تعاود الكرة .. على رأي
الست..أم كلثوم .. دارت الأيام .. وسيعود لكم.. النتن ..ياهو.. او .. اليهودي
باراك.. ليلعب .. مجددا.. أحدهم.. أو كلاهما .. لعبة .. السبع... ة ... ورقات
وما.. يليها.. من ألعاب.. لعبة..الكراسي..و الكلمات.. المتقاطعة ..أو. أو الخ
المفاوض الإسرائيلي..يواصل .. سياسته.. في المراوغة .. وكسب... الوقت
وفي الوقت نفسه.. تواصل.. الإدارة الإسرائيلية عملية..الإستيطان..وابتلاع
الأراضي .. وتهويد القدس.. عاصمة .. دولة فلسطين.. والإدارة الفلسطينية
في ..سبات..عميق.. وعملية..ضياع.. وفقدان .. خطوط التواصل.. وصراع
الشرعية.. من ..اللاشرعية .. منظمة التحرير الفلسطينية.. السلطة الوطنية
الفلسطينية.. فتح.. حماس..سلطة رام الله.. خلطة غزة.. سلام فياض..
هنية.. وكل هذا يهون.. على الزمار .. والنرد !؟.. وتصريحاتهما .. النارية
الغير..مسؤولة.. فبأي آلاء ربكما تكذبان .
قالوا.. إن المصلحة الوطنية..تحتم على الحالة.. الفلسطينية..أن تعيد..النظر
بالعديد..من ..القضايا.. والخبايا.. التي تبدأ..من الوضع الداخلي.. ومعالجته
عبر الحوار.. الوطني .. الشامل .. وننتظر ..الأن ..أن .. نسمع رأيهم .. بعد
أن عملت ..خلطة..غزة..على ..افشال أي حوار.. واستبداله .. بحوار تفجير
واعتقال.. وظلم.. واستبداد.. من آولياء.. شجرة ..الـزقــْوم .. فتنة للظالمين
ورؤوس الشياطين.. فإنهم..لآكلون..منها..فمالئون ..منها ..البطون.
ولا مفر..لإستنهاض.. الحالة..الجماهيرية.. كي ..تلعب ..دورها..الفاعل..في
التصدي.. للذين..في قلوبهم..مرض.. وعلى رأي .. الاستاذ..سماك العبوشي
لنكف عن.. عبثنا بحق أرواح شهدائنا ... بحق عذاب.. وآلام أسرانا
ومعتقلينا ... بحق دموع ثكالى وأيتام فلسطين ... وعلى رأي..حسامكو
ما يحدث .. الأن ..في غزة .. من قمع.. الإخوة في .. الدم .. و الوطن ... صعب
و أعرف احدهم... تلميذ في الصف العاشر... أعتقل و ضرب و اهين ... فقط لأنه
يتحدث بالجوال ... في الشارع .. اتهموه بأنه يصور الحدث .. و صادروا الجوال
وتضامنا ..مع هذا ..الفتى .. أمتنعت ..عن حمل .. الموبايل .. لعدة ..أيام .. لكي
تبقى ذكرى .. هذا الفتى.. وعار..جلاديه . فتحول القمع.. من العدو.. الى الشقيق
وعلى رأي ..الست.. دارت الأيام .
رغم هذا وما يحدث.. فإن ابو العبد.. مصرا.. على الإستمرار.. في الإستهزاء !!
وليدرك.. أن.. للصبر حدود..على رأي الست..أيضا.. ورجولتنا.. أن نلتزم..بما
وعدنا..به.. واذ..رغب..في ..أن.. يجد..نفسه..في العراء.. ليواصل ..استهزاءه
وسنرى..من ..يملك ..أكثر..أوسمة.. من الآخر؟ لا زالت يدي..ممدودة.. وسيفي
في غمده . ونجاح ستبقى.. نجاح للجميع .. أن .. نفرأ..ونستفيد. سواء اتفقنا
أو لم..نتفق.
تثار.. العديد من.. التساؤلات .. والشكوك.. حول جدية..وجدوى المفاوضات
مع.. الطرف الإسرائيلي..ومع.. انتهاء.. دورة من .. المفاوضات .. تستشعر
وتحس..وتشعر.. وتلمس.. وفي النهاية.. تتأكد.. ان تعاود الكرة .. على رأي
الست..أم كلثوم .. دارت الأيام .. وسيعود لكم.. النتن ..ياهو.. او .. اليهودي
باراك.. ليلعب .. مجددا.. أحدهم.. أو كلاهما .. لعبة .. السبع... ة ... ورقات
وما.. يليها.. من ألعاب.. لعبة..الكراسي..و الكلمات.. المتقاطعة ..أو. أو الخ
المفاوض الإسرائيلي..يواصل .. سياسته.. في المراوغة .. وكسب... الوقت
وفي الوقت نفسه.. تواصل.. الإدارة الإسرائيلية عملية..الإستيطان..وابتلاع
الأراضي .. وتهويد القدس.. عاصمة .. دولة فلسطين.. والإدارة الفلسطينية
في ..سبات..عميق.. وعملية..ضياع.. وفقدان .. خطوط التواصل.. وصراع
الشرعية.. من ..اللاشرعية .. منظمة التحرير الفلسطينية.. السلطة الوطنية
الفلسطينية.. فتح.. حماس..سلطة رام الله.. خلطة غزة.. سلام فياض..
هنية.. وكل هذا يهون.. على الزمار .. والنرد !؟.. وتصريحاتهما .. النارية
الغير..مسؤولة.. فبأي آلاء ربكما تكذبان .
قالوا.. إن المصلحة الوطنية..تحتم على الحالة.. الفلسطينية..أن تعيد..النظر
بالعديد..من ..القضايا.. والخبايا.. التي تبدأ..من الوضع الداخلي.. ومعالجته
عبر الحوار.. الوطني .. الشامل .. وننتظر ..الأن ..أن .. نسمع رأيهم .. بعد
أن عملت ..خلطة..غزة..على ..افشال أي حوار.. واستبداله .. بحوار تفجير
واعتقال.. وظلم.. واستبداد.. من آولياء.. شجرة ..الـزقــْوم .. فتنة للظالمين
ورؤوس الشياطين.. فإنهم..لآكلون..منها..فمالئون ..منها ..البطون.
ولا مفر..لإستنهاض.. الحالة..الجماهيرية.. كي ..تلعب ..دورها..الفاعل..في
التصدي.. للذين..في قلوبهم..مرض.. وعلى رأي .. الاستاذ..سماك العبوشي
لنكف عن.. عبثنا بحق أرواح شهدائنا ... بحق عذاب.. وآلام أسرانا
ومعتقلينا ... بحق دموع ثكالى وأيتام فلسطين ... وعلى رأي..حسامكو
ما يحدث .. الأن ..في غزة .. من قمع.. الإخوة في .. الدم .. و الوطن ... صعب
و أعرف احدهم... تلميذ في الصف العاشر... أعتقل و ضرب و اهين ... فقط لأنه
يتحدث بالجوال ... في الشارع .. اتهموه بأنه يصور الحدث .. و صادروا الجوال
وتضامنا ..مع هذا ..الفتى .. أمتنعت ..عن حمل .. الموبايل .. لعدة ..أيام .. لكي
تبقى ذكرى .. هذا الفتى.. وعار..جلاديه . فتحول القمع.. من العدو.. الى الشقيق
وعلى رأي ..الست.. دارت الأيام .
رغم هذا وما يحدث.. فإن ابو العبد.. مصرا.. على الإستمرار.. في الإستهزاء !!
وليدرك.. أن.. للصبر حدود..على رأي الست..أيضا.. ورجولتنا.. أن نلتزم..بما
وعدنا..به.. واذ..رغب..في ..أن.. يجد..نفسه..في العراء.. ليواصل ..استهزاءه
وسنرى..من ..يملك ..أكثر..أوسمة.. من الآخر؟ لا زالت يدي..ممدودة.. وسيفي
في غمده . ونجاح ستبقى.. نجاح للجميع .. أن .. نفرأ..ونستفيد. سواء اتفقنا
أو لم..نتفق.