
وياليت أولادي يعلمون بقلم: غازي سكر "زياد سلامة"
قرأت مقال الأستاذ أحمد النعيمي الأول عن الشيخ حسن نصرالله والمأجورون ....... فأحببت أن أرد عليه فوجدت نفسي أكتب بعفوية المواطن الذي يعشق كل من يعادي عدوه وببساطة ذلك المواطن الذي أرهقه "كثر الحكي" الذي لا يستوعب منه أكثر من 0.00000001% والباقي يخرج كباقي الفضلات التي تعرفونها فيبدو إن أستاذي الفاضل أحمد النعيمي حاول جاهدا أن يقنعني برأيه وهذا من حقه وبشكل مؤدب وراقي جدا في مقاله الثاني بإسم لماذا نكتب عن حسن نصرالله وغيره؟؟ وقد إرتاح نفسيا وعصبيا بإستدلالاته بآيات مباركة من الذكر الحكيم قد إستخدمها جيدا في إثبات حجته وقد يستخدمها كاتب آخر لإثبات نفس الحجة المعاكسة له وهذا إن دل فإنما يدل على عظمة هذا الكتاب الذي لم يذكر فيه ولم يدخله تحريف والحمد لله لإي فئة أو جماعة سواء كانوا سنة أو شيعة أو إسماعيلية أو إثنى عشرية أو قاديانية أو وهابية أو بابية أو زيدية أو نصيرية أو إخوان مسلمين أو شافعية أو مالكية أو حماس أو جهاد أو .............. أو و أو ............ وكل ما يدركه عقلي الباطن يقول بإن السنة هم من إتخذوا سنة النبي وهم من يسيرون على طريق السلف الصالح في فهم العقائد. والشيعة هم من تشيعوا لآل البيت ويرون في علي أحق بالخلافة ........ وهنا ما هو الفرق فالمسلمون كافة يسيرون على سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وآل بيت رسول الله لهم جميعا إحترام راق لدى جميع طوائف المسلمين والمسلم البسيط "السني والشيعي" لا يعرف من ضروب ذلك إلا إختلافات لها مآرب سياسية ... متعددة المصالح" .
أعود إلى المقال السابق والذي حاولت فيه الرد بلا رد على أستاذي الفاضل وحاولت أن أوضح له بإنني ربما أكون قد فهمت إلا إنني وجدت نفسي أسير على درب حمار جاري وحاولت معه الإستفسار عن بعض الأسئلة التي تدور برأسي لكنها مع لحظات الضياع فقد ضاعت مني لإنني حريص على أن أصل إلى عملي ومصدر رزقي وعلمني الحمار بحكمته لإنه يهز رأسه بالموافقة وليس كعادة بني البشر الضعيف منهم يوافق بالصمت والذي يرى بنفسه قوة يهز وسطه ........ فيما يبدو إن أستاذي الفاضل لم يستسيغ رأي حمار جاري فأوعدني بمقال جميل قد يرجأه قليلا نظرا لتعاطفه معي لإنني أعاني من مرض الكثيرين هنا وربما يعاني منه أيضا أستاذي أو سيعاني منه لاحقا لا سمح الله في حالة واحدة فقط عندما يكون همه هو نفس همي ومعاناتي القاسية من كبت وظلم بني جلدته ودينه ووطنه .......... فلو أصيب بهذا المرض ورغم معاناته القاسية وإضعافه لكثير من الأجهزة إلا إنه نعمة وليس نقمة فإنني أحمد الله كثيرا على إنه سبحانه وتعالى إبتلاني بهذا المرض الوطني وياليت أولادي يعلمون ...............
قرأت مقال الأستاذ أحمد النعيمي الأول عن الشيخ حسن نصرالله والمأجورون ....... فأحببت أن أرد عليه فوجدت نفسي أكتب بعفوية المواطن الذي يعشق كل من يعادي عدوه وببساطة ذلك المواطن الذي أرهقه "كثر الحكي" الذي لا يستوعب منه أكثر من 0.00000001% والباقي يخرج كباقي الفضلات التي تعرفونها فيبدو إن أستاذي الفاضل أحمد النعيمي حاول جاهدا أن يقنعني برأيه وهذا من حقه وبشكل مؤدب وراقي جدا في مقاله الثاني بإسم لماذا نكتب عن حسن نصرالله وغيره؟؟ وقد إرتاح نفسيا وعصبيا بإستدلالاته بآيات مباركة من الذكر الحكيم قد إستخدمها جيدا في إثبات حجته وقد يستخدمها كاتب آخر لإثبات نفس الحجة المعاكسة له وهذا إن دل فإنما يدل على عظمة هذا الكتاب الذي لم يذكر فيه ولم يدخله تحريف والحمد لله لإي فئة أو جماعة سواء كانوا سنة أو شيعة أو إسماعيلية أو إثنى عشرية أو قاديانية أو وهابية أو بابية أو زيدية أو نصيرية أو إخوان مسلمين أو شافعية أو مالكية أو حماس أو جهاد أو .............. أو و أو ............ وكل ما يدركه عقلي الباطن يقول بإن السنة هم من إتخذوا سنة النبي وهم من يسيرون على طريق السلف الصالح في فهم العقائد. والشيعة هم من تشيعوا لآل البيت ويرون في علي أحق بالخلافة ........ وهنا ما هو الفرق فالمسلمون كافة يسيرون على سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وآل بيت رسول الله لهم جميعا إحترام راق لدى جميع طوائف المسلمين والمسلم البسيط "السني والشيعي" لا يعرف من ضروب ذلك إلا إختلافات لها مآرب سياسية ... متعددة المصالح" .
أعود إلى المقال السابق والذي حاولت فيه الرد بلا رد على أستاذي الفاضل وحاولت أن أوضح له بإنني ربما أكون قد فهمت إلا إنني وجدت نفسي أسير على درب حمار جاري وحاولت معه الإستفسار عن بعض الأسئلة التي تدور برأسي لكنها مع لحظات الضياع فقد ضاعت مني لإنني حريص على أن أصل إلى عملي ومصدر رزقي وعلمني الحمار بحكمته لإنه يهز رأسه بالموافقة وليس كعادة بني البشر الضعيف منهم يوافق بالصمت والذي يرى بنفسه قوة يهز وسطه ........ فيما يبدو إن أستاذي الفاضل لم يستسيغ رأي حمار جاري فأوعدني بمقال جميل قد يرجأه قليلا نظرا لتعاطفه معي لإنني أعاني من مرض الكثيرين هنا وربما يعاني منه أيضا أستاذي أو سيعاني منه لاحقا لا سمح الله في حالة واحدة فقط عندما يكون همه هو نفس همي ومعاناتي القاسية من كبت وظلم بني جلدته ودينه ووطنه .......... فلو أصيب بهذا المرض ورغم معاناته القاسية وإضعافه لكثير من الأجهزة إلا إنه نعمة وليس نقمة فإنني أحمد الله كثيرا على إنه سبحانه وتعالى إبتلاني بهذا المرض الوطني وياليت أولادي يعلمون ...............