أنا أسيرا معذبا ....في عشق قلبك ؟؟؟؟
تمنيت لو أن أسري وسجناي هما عدوي ...وينال بغضبه من جسدي ليصرخ قلبي فكان الموت رسالة منه اليك ؟؟؟؟
فأن كان موتي أجمل فرحة لعينيك ....فأنا لها أجمل مودة من أجلك تمنيت لو أنك تدركين محبتي اليك في كل حينا ستشعرين بعدها بأنني ألأنسان الذي عشق بجنونا منه ...وليس بلعبة يلعبها في مرماك ....
ألا تدركين ما يصيبني من بعدك ...وتجهلين الحياة وكأنها ظلا كان أسفل شجرة ومع الغروب رحل دون أن يودع من يجلس بجانبها ...
لا تجعلينني أبكي بشدة لأن الدمع تمزق في عيني وتجمعت بقاياه كرمادا أحببت تتطايره على وجه البحار ليذهب بعيدا كي لا يؤلمني ....
فكيف لك أن تغمض عينيك وفي قلبك أنسانا يتألم بشدة ...ويتوجع بصرخة ويعاند الروح في جسده كي لا ترحل اليوم عنه فأحببت البقاء في قلبك حتى ولو كان عذابي على يديك ....أي عشقا أنتي تعشقينه وأي قدرا تمتلكينه في عذابي ...
فحدثتك في المساء وطاش بي الحديث معك ....وتمردتي على قلبي وزاد تمردك ولكنني ما زلت أحبك وأحببت ألأسر في قلبك وتكونين أنتي هو سجاني .....؟؟؟
فناشدت السماء بسرعة مو تي وقبلت ألأرض كي ترحمني حين أكون أنا اليوم ضحيتها في سبيل محبتك ...
وتمنيت الموت على سماع نبضك في كل حينا فتملكي الجنة بعيونك وتملكي الزمان من بعدي ولكن لا تنسي بأنني رحلت مودعا منك اليوم وغدا وحين تكبرين في العمر .....
ما أحببت في يوما قلبا كقلبك ...وما كرهت في الدنيا أحدا بل كنت متمنيا للكل العشق في ربوع عمره مع محبوبته ...فهل تتذكرين كلماتي عن الهناء في حياتي ....
فكيف للأم أن تودع أبنها في سبيل تضحية منه ...وكيف للصديق أن يودع الصديق وهو راحلا عنه من أجلك ....
فسمعت الجبال في ليلها تخاطبني ...وأطرقت السماء نجومها بحثا عني ..وأحتارت الشمس في نهاية يومها في الغروب ...فبان الخسوف على القمر وأختفى نوره حين سمعني أناشدك بالبقاء قربي ...
ألا تملكين القلب الذي يعطف على حالي ...اليس أنتي من البشر فيهم الاحساس يكبر وفيهم النبض ينبض ....
أنا المعذب بحاله ....وغيري يضحك بسخرية مني ...؟؟؟؟
فلبي ندائي حين أخاطبك وتقبلي فؤادي حين أحبك .....
أهداء خاص ....
الا من أسرني في قلبه ورحل دون أن يفك أسري .؟؟؟؟
الا من عذبني حتى زرفت دموع عيني عليه دون أن ينظر الي ...؟؟؟
الا من كرهت الحياة من بعده فسيكون مو تي أقرب من أشراقة شمسا في يوما ..؟؟؟
فلا ترحلي وابقي بجانبي ....اليوم وغدا وفي المستقبل ؟؟؟؟
نضال عمايرة
جنوب الضفه الغربية .....دورا
تمنيت لو أن أسري وسجناي هما عدوي ...وينال بغضبه من جسدي ليصرخ قلبي فكان الموت رسالة منه اليك ؟؟؟؟
فأن كان موتي أجمل فرحة لعينيك ....فأنا لها أجمل مودة من أجلك تمنيت لو أنك تدركين محبتي اليك في كل حينا ستشعرين بعدها بأنني ألأنسان الذي عشق بجنونا منه ...وليس بلعبة يلعبها في مرماك ....
ألا تدركين ما يصيبني من بعدك ...وتجهلين الحياة وكأنها ظلا كان أسفل شجرة ومع الغروب رحل دون أن يودع من يجلس بجانبها ...
لا تجعلينني أبكي بشدة لأن الدمع تمزق في عيني وتجمعت بقاياه كرمادا أحببت تتطايره على وجه البحار ليذهب بعيدا كي لا يؤلمني ....
فكيف لك أن تغمض عينيك وفي قلبك أنسانا يتألم بشدة ...ويتوجع بصرخة ويعاند الروح في جسده كي لا ترحل اليوم عنه فأحببت البقاء في قلبك حتى ولو كان عذابي على يديك ....أي عشقا أنتي تعشقينه وأي قدرا تمتلكينه في عذابي ...
فحدثتك في المساء وطاش بي الحديث معك ....وتمردتي على قلبي وزاد تمردك ولكنني ما زلت أحبك وأحببت ألأسر في قلبك وتكونين أنتي هو سجاني .....؟؟؟
فناشدت السماء بسرعة مو تي وقبلت ألأرض كي ترحمني حين أكون أنا اليوم ضحيتها في سبيل محبتك ...
وتمنيت الموت على سماع نبضك في كل حينا فتملكي الجنة بعيونك وتملكي الزمان من بعدي ولكن لا تنسي بأنني رحلت مودعا منك اليوم وغدا وحين تكبرين في العمر .....
ما أحببت في يوما قلبا كقلبك ...وما كرهت في الدنيا أحدا بل كنت متمنيا للكل العشق في ربوع عمره مع محبوبته ...فهل تتذكرين كلماتي عن الهناء في حياتي ....
فكيف للأم أن تودع أبنها في سبيل تضحية منه ...وكيف للصديق أن يودع الصديق وهو راحلا عنه من أجلك ....
فسمعت الجبال في ليلها تخاطبني ...وأطرقت السماء نجومها بحثا عني ..وأحتارت الشمس في نهاية يومها في الغروب ...فبان الخسوف على القمر وأختفى نوره حين سمعني أناشدك بالبقاء قربي ...
ألا تملكين القلب الذي يعطف على حالي ...اليس أنتي من البشر فيهم الاحساس يكبر وفيهم النبض ينبض ....
أنا المعذب بحاله ....وغيري يضحك بسخرية مني ...؟؟؟؟
فلبي ندائي حين أخاطبك وتقبلي فؤادي حين أحبك .....
أهداء خاص ....
الا من أسرني في قلبه ورحل دون أن يفك أسري .؟؟؟؟
الا من عذبني حتى زرفت دموع عيني عليه دون أن ينظر الي ...؟؟؟
الا من كرهت الحياة من بعده فسيكون مو تي أقرب من أشراقة شمسا في يوما ..؟؟؟
فلا ترحلي وابقي بجانبي ....اليوم وغدا وفي المستقبل ؟؟؟؟
نضال عمايرة
جنوب الضفه الغربية .....دورا