
ربما يكون أحد أسباب نجاح... منبر دنيا الوطن... و تميزه عن غيره من المنابر... هو ذلك الزخم الناتج عن التفاعل بين القارئ و الكاتب...من خلال أيقونة التعليقات ... لكن... و كما يقال "الحلو ما بيكملش" ... فقد استغل البعض هذا الهامش من الحرية ... استغلالا سيئا ... من خلال التعليقات المغرضة... التي يبث من خلالها سمومه... و ينسي قوله تعالى "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد" ... كثير من الأخوات و الإخوة... قد تناول هذا الموضوع الشائك من قبل...و كل أدلى بدلوه ... في المحاولة لحل هذه المشكلة ...
نعلم قلة عدد أفراد طاقم دنيا الوطن ... و المجهود الجبار الذي يبذلوه ... حتى تخرج لنا الصحيفة ... و منبرها ... في أبهى حلة ... و لكن لا زالت التعليقات المغرضة ... مغرضة ... من يفتعلها ... و من يتخفى تحت أسماء وهمية ليوجه الإساءات للآخرين ... دون وازع من ضمير ... أو أدنى أخلاق يتحلى بها ... لأنه ببساطة ... قد عدمها ...
اسمحوا لي أن أعود بالزمن إلى الوراء ... 9-5-2007 ... المقال (دنيا الوطن . كُتاب. قُراء. مُعلقون. وإدارة) ... للأخ الفاضل عبد الجواد عدوان ... و قد كتب المقال على أثر خلاف في المنبر ... كنت أحد أطرافه ... و كان منذر و الجوقة... كالعادة ... في الطرف الآخر ... و كانت شكوى من أنصار الطرف الآخر ... بخصوص التعليقات المغرضة ... و شهد شاهد من أهلها ... التعليق رقم 4 ... للأخت مشرفة المنبر ... (لقد أصبت كبد الحقيقة بما تفضلت به وكنت أتمنى أن يكون الحرص والإنتباه من الكُتاب قبل القراء لأن العدو الذي يتربص بنا واحد .بالنسبة للتعليقات التي تخرج عن حدود اللياقة عندما نبحث عن مصدرها نجد انها ممن يحملون على دنيا الوطن في مسألة التعليقات !
"هدفهم واضح التخريب".
أشكر حرصك الكبير على دنيانا جميعا.
كل التحايا)
كما في الماضي ... هم الآن ... لا يستخدمون سوى المغرض من التعليقات ... لمهاجمة الآخرين ... كما فعلوا في صفحة الأخت (نجاح بدران)... في محاولة إقصائية فاشلة... و نؤكد أنها فاشلة ... كسابقاتها من المحاولات ... هم عكسوا شخصياتهم ... و تفاهاتهم ... نعلم أنهم مجموعة ضالة من الكتاب ... عفوا ...نقصد ... أشباه كتاب ... لا ذمة و لا ضمير عندهم ... و لا أخلاق ... باعوا أنفسهم للشيطان ... و أصبحوا ثلة من التنابلة ... يسيرهم كبيرهم كما شاء ... لا هم لهم إلا أن يكيلوا المدح لبعضهم البعض ... بالأمس القريب ... كتب طويل العمر (على رأي حبيبنا ابن الجنوب الملثم) مقالا ... ادعى انه أهم مقال في حياته ... و لم يكن في المقال سوى "الله أكبر" ... لقد كانت كلمة حق أريد بها باطل ... و المضحك في الأمر...كانت التعليقات ... و في مقاله تحت عنوان (الثورة تصنعها الشعوب والنصر يصنعه القادة الصادقون) ... كتب طويل العمر... "... فتكسرت المرآة التي أشاهد نفسي من خلالها وبدت صورتي مشوهة مجزئه لا اعرف ملامح الوجه ( من أعلى الرأس الى الذقن ) صورة تتراقص مع كل حركة لعيوني لأتبين ملامحي فلا أجدها"" تارة أراها ضاحكة وتارة أخرى أراها باكية وتارة اراها مخيفة موحشة ..!" ... قلنا صدق و الله لأول مرة ... فها هو يرى حقيقته ... كما هي ... دون رتوش ... أو ماكياج ... فما رآه هي تلك الصور للشخصيات الوهمية التي يطلقها عبر أيقونة التعليقات ... يستهزئ بمن يريد ... يتشكل كما يريد ... و يتقمص ما يريد من شخصيات ... هو و من على شاكلته من تنابلة الكتاب ...حتى نكون أكثر دقة ... و إنصافا...
أتحداك يا منذر ... أنت و زبانيتك من أشباه الكتاب ... و لتكن دنيا الوطن حكما بيننا ... و تشير بأصبع الاتهام لمن يمارس هواية التعليقات المغرضة و البذيئة... و استخدام أسماء غير التي يكتب بها في المنبر... فهل تقبل هذا التحدي أنت و جوقتك ؟؟؟...
إياك ... أنت و من على شاكلتك ... أن تتوهم ... أن مثل هذه التعليقات ... تفت من عضدنا ... لا بل تعليقاتكم الوقحة ... تزيد من إصرارنا ... لكسر ذلك القيد... الذي كبلت به شعوبنا من قبل ... عسكر الهزيمة و أذنابه... فقد انتهى زمن الكرباج إلى غير رجعة ... و لكنها ... تقزمكم ... و تعريكم ... و تفضح زيفكم ... و الغث الذي تنشروه ...
الأخوات و الإخوة ...من الضروري أن تكون هناك مناكفة ... و المناكفة التي نتحدث عنها هنا هي المناكفة الفكرية ... نعم... المطلوب صراع و جدال فكري ... نقد إيجابي ... و رد على النقد بصورة لائقة... رد الحجة بحجة ... تفاعل بين طرفين ... أو عدة أطراف ... فتعم الفائدة على الجميع ... نرقى ... و يرقى منبرنا الحبيب...
و دائما ... نحن مع حرية الرأي ...
فهل وعوا الدرس ؟ ...
نعلم قلة عدد أفراد طاقم دنيا الوطن ... و المجهود الجبار الذي يبذلوه ... حتى تخرج لنا الصحيفة ... و منبرها ... في أبهى حلة ... و لكن لا زالت التعليقات المغرضة ... مغرضة ... من يفتعلها ... و من يتخفى تحت أسماء وهمية ليوجه الإساءات للآخرين ... دون وازع من ضمير ... أو أدنى أخلاق يتحلى بها ... لأنه ببساطة ... قد عدمها ...
اسمحوا لي أن أعود بالزمن إلى الوراء ... 9-5-2007 ... المقال (دنيا الوطن . كُتاب. قُراء. مُعلقون. وإدارة) ... للأخ الفاضل عبد الجواد عدوان ... و قد كتب المقال على أثر خلاف في المنبر ... كنت أحد أطرافه ... و كان منذر و الجوقة... كالعادة ... في الطرف الآخر ... و كانت شكوى من أنصار الطرف الآخر ... بخصوص التعليقات المغرضة ... و شهد شاهد من أهلها ... التعليق رقم 4 ... للأخت مشرفة المنبر ... (لقد أصبت كبد الحقيقة بما تفضلت به وكنت أتمنى أن يكون الحرص والإنتباه من الكُتاب قبل القراء لأن العدو الذي يتربص بنا واحد .بالنسبة للتعليقات التي تخرج عن حدود اللياقة عندما نبحث عن مصدرها نجد انها ممن يحملون على دنيا الوطن في مسألة التعليقات !
"هدفهم واضح التخريب".
أشكر حرصك الكبير على دنيانا جميعا.
كل التحايا)
كما في الماضي ... هم الآن ... لا يستخدمون سوى المغرض من التعليقات ... لمهاجمة الآخرين ... كما فعلوا في صفحة الأخت (نجاح بدران)... في محاولة إقصائية فاشلة... و نؤكد أنها فاشلة ... كسابقاتها من المحاولات ... هم عكسوا شخصياتهم ... و تفاهاتهم ... نعلم أنهم مجموعة ضالة من الكتاب ... عفوا ...نقصد ... أشباه كتاب ... لا ذمة و لا ضمير عندهم ... و لا أخلاق ... باعوا أنفسهم للشيطان ... و أصبحوا ثلة من التنابلة ... يسيرهم كبيرهم كما شاء ... لا هم لهم إلا أن يكيلوا المدح لبعضهم البعض ... بالأمس القريب ... كتب طويل العمر (على رأي حبيبنا ابن الجنوب الملثم) مقالا ... ادعى انه أهم مقال في حياته ... و لم يكن في المقال سوى "الله أكبر" ... لقد كانت كلمة حق أريد بها باطل ... و المضحك في الأمر...كانت التعليقات ... و في مقاله تحت عنوان (الثورة تصنعها الشعوب والنصر يصنعه القادة الصادقون) ... كتب طويل العمر... "... فتكسرت المرآة التي أشاهد نفسي من خلالها وبدت صورتي مشوهة مجزئه لا اعرف ملامح الوجه ( من أعلى الرأس الى الذقن ) صورة تتراقص مع كل حركة لعيوني لأتبين ملامحي فلا أجدها"" تارة أراها ضاحكة وتارة أخرى أراها باكية وتارة اراها مخيفة موحشة ..!" ... قلنا صدق و الله لأول مرة ... فها هو يرى حقيقته ... كما هي ... دون رتوش ... أو ماكياج ... فما رآه هي تلك الصور للشخصيات الوهمية التي يطلقها عبر أيقونة التعليقات ... يستهزئ بمن يريد ... يتشكل كما يريد ... و يتقمص ما يريد من شخصيات ... هو و من على شاكلته من تنابلة الكتاب ...حتى نكون أكثر دقة ... و إنصافا...
أتحداك يا منذر ... أنت و زبانيتك من أشباه الكتاب ... و لتكن دنيا الوطن حكما بيننا ... و تشير بأصبع الاتهام لمن يمارس هواية التعليقات المغرضة و البذيئة... و استخدام أسماء غير التي يكتب بها في المنبر... فهل تقبل هذا التحدي أنت و جوقتك ؟؟؟...
إياك ... أنت و من على شاكلتك ... أن تتوهم ... أن مثل هذه التعليقات ... تفت من عضدنا ... لا بل تعليقاتكم الوقحة ... تزيد من إصرارنا ... لكسر ذلك القيد... الذي كبلت به شعوبنا من قبل ... عسكر الهزيمة و أذنابه... فقد انتهى زمن الكرباج إلى غير رجعة ... و لكنها ... تقزمكم ... و تعريكم ... و تفضح زيفكم ... و الغث الذي تنشروه ...
الأخوات و الإخوة ...من الضروري أن تكون هناك مناكفة ... و المناكفة التي نتحدث عنها هنا هي المناكفة الفكرية ... نعم... المطلوب صراع و جدال فكري ... نقد إيجابي ... و رد على النقد بصورة لائقة... رد الحجة بحجة ... تفاعل بين طرفين ... أو عدة أطراف ... فتعم الفائدة على الجميع ... نرقى ... و يرقى منبرنا الحبيب...
و دائما ... نحن مع حرية الرأي ...
فهل وعوا الدرس ؟ ...