برقية إعتذار نيابة عن (الصغار)عبر المرمطون بان كي مون إلى السيدة نجاح بدران ومنها إلى (كبار) دنياالوطن بقلم : الخليفة الخارط
السيد المرمطون بوكيمون الأمين العار لأفلام الكرتون
أمّا قبل نكبة فلسطين .. وأمّا بعد نكبة العراق .. وأمـّا بين النكبتين من (نـُقــْـبٍ) بقــُطـر العالم الثالث .. وبعد :
سيادتكم الفاضي لا شغل ولاعمل سوى البصم على بيانات سوق الهَبل لا بد وأطلعتكم مستشارتكم لشؤون (البصبصة والبحبشة في شؤون الناس الشخصية ) على الفرقعة التي افتعلتها في سماء (دنيا الوطن) لا لشيء سوى لكي يأتي من يسمون (الكبار) ويتمرغون عند كعبها الثقافي ـ الإعتباري العالي . وللحق فهي قد نجحت في ذلك أيّما (نجاح) بعد أن ضبعتهم بعيونها العسسية فاستحقت عن جدارة فائقة إسمها المحسود (عين الحسود بيها عود) أطال الله عمرها ذخراً لكم في مسيرتكم الأممية من موقعكم النفـاقي الموروث كبصمة عار سرمدية في جبين التاريخ .
سوى أنّ هذه الفرقعة سيادة المرمطون ولأنها أثارت ما أثارت من الغبار فقد عمـّت بعماها على المساكين الصغار في (دنيا الوطن) فكان مصيرهم بعد وقفتهم الأخوية مع (المُبصرين) الكبار أن تلقوا جزاء سنمار ، وفي أحسن الأحوال طفقوا يتخبطون في عتمة الفساء الهرائي المزدوج كخسائرغير منظورة لخصام فوئام الأحبة (قال يا داخل بين البصله وقشرتها شو بنوبك يا حمارغير ريحتها ؟!.) .
ولأجل ذلك سيادة الأمين العار نتمنى عليكم أن تنقلوا عنا نحن (الصغار) إلى مستشارتكم المعنية أسمى آيات الإعتذار المنقوعة بدموع المذلة والمشفوعة بأرقى كلمات الإعتبار لمقامها المقدس عساها بعد أن تتقبل منا اعتذارنا الصميمي أن تتدخل لدى حبايبها من الإخوة (الكبار) فيصفحون عنا ويعذرون لنا ما لن يتكرر منا أبداً من طيش التدخل الصبياني في شؤونهم العائلية البدرانية ـ الفلانية (الأسماء تجدونها في ـ التعليقات ـ المجونية المجانية) .
زلزل الله على رأسكم ورؤوس مرؤوسيكم وكر المؤامرات الدولية سيادة المرمطون .
الخارط
خليفة الموحدين في درب التبانة
كـُتب الآن بمداد الهراء في اللامكان
السيد المرمطون بوكيمون الأمين العار لأفلام الكرتون
أمّا قبل نكبة فلسطين .. وأمّا بعد نكبة العراق .. وأمـّا بين النكبتين من (نـُقــْـبٍ) بقــُطـر العالم الثالث .. وبعد :
سيادتكم الفاضي لا شغل ولاعمل سوى البصم على بيانات سوق الهَبل لا بد وأطلعتكم مستشارتكم لشؤون (البصبصة والبحبشة في شؤون الناس الشخصية ) على الفرقعة التي افتعلتها في سماء (دنيا الوطن) لا لشيء سوى لكي يأتي من يسمون (الكبار) ويتمرغون عند كعبها الثقافي ـ الإعتباري العالي . وللحق فهي قد نجحت في ذلك أيّما (نجاح) بعد أن ضبعتهم بعيونها العسسية فاستحقت عن جدارة فائقة إسمها المحسود (عين الحسود بيها عود) أطال الله عمرها ذخراً لكم في مسيرتكم الأممية من موقعكم النفـاقي الموروث كبصمة عار سرمدية في جبين التاريخ .
سوى أنّ هذه الفرقعة سيادة المرمطون ولأنها أثارت ما أثارت من الغبار فقد عمـّت بعماها على المساكين الصغار في (دنيا الوطن) فكان مصيرهم بعد وقفتهم الأخوية مع (المُبصرين) الكبار أن تلقوا جزاء سنمار ، وفي أحسن الأحوال طفقوا يتخبطون في عتمة الفساء الهرائي المزدوج كخسائرغير منظورة لخصام فوئام الأحبة (قال يا داخل بين البصله وقشرتها شو بنوبك يا حمارغير ريحتها ؟!.) .
ولأجل ذلك سيادة الأمين العار نتمنى عليكم أن تنقلوا عنا نحن (الصغار) إلى مستشارتكم المعنية أسمى آيات الإعتذار المنقوعة بدموع المذلة والمشفوعة بأرقى كلمات الإعتبار لمقامها المقدس عساها بعد أن تتقبل منا اعتذارنا الصميمي أن تتدخل لدى حبايبها من الإخوة (الكبار) فيصفحون عنا ويعذرون لنا ما لن يتكرر منا أبداً من طيش التدخل الصبياني في شؤونهم العائلية البدرانية ـ الفلانية (الأسماء تجدونها في ـ التعليقات ـ المجونية المجانية) .
زلزل الله على رأسكم ورؤوس مرؤوسيكم وكر المؤامرات الدولية سيادة المرمطون .
الخارط
خليفة الموحدين في درب التبانة
كـُتب الآن بمداد الهراء في اللامكان