شركة جوال الفلسطينية ...تستغفل وتضحك على الفلسطينين ..؟؟؟
بدايتها هي التواصل والبحث عن بعيدا كي يقترب منا ...هكذا كان اول اهدافها ان تكون بخدمة الاهل والشعب الذي لا طالما حلم الا وتحقق حلمه ....
تو فير الخدمات فيها والعروض تتزايد في كل يوما عن يوم بهدف تحقيق اعلى نجاحا فيها بشكل مستمر وان تكون المميزة على مستوى الشرق الاوسط ...أو لأي منافسا قد يطرح نفسه بأي لحظة تتيح له ...
فهي أول مشروعا فلسطينيا يهتم بخدمة التجوال المحلي والعالمي والتحدث الى البعيد والتقرب اليه بمكالمة منهم ...
مشروعا كلف الملايين من الدولارات وحتى لو كانت على صالح اهل هذا الوطن فهو في النهاية هدفه ان يخدم الجمهور بشكلا عام ....
ولكن ما اكتشفناه كان كل اتلبعد بعيدا عن ما تحقق من خدمات ...وذلك لاننا لا نراجع في سعر المكالمات فيها او رسائلها ..
فأستغلت ضعف الجمهور وأنشغالهم بالبحث عن فرحة مو عدها كان قريبا منا هي نتائج الثانوية العامة ....وطلبت من الجمهور المشاركة في هذه الرسالة كي تصل النتيجة فورا على جوالك عقب اعلانها وزاريا ....وهذه الخدمة او الرسالة ليسة هي بالعادية او المحلية التي تكلفتها لا تتجاوز الاغورات ....بل وصل ثمن ارسالها من كل جوال الى تقريبا ثلاثة شواقل ونصف ...سعر ارسالها ....
وما أن تسارعت الايدي وتسابقت كمية الجمهور اليها حتى تتاكد من نتيجة من يهمها ويكونوا السباقين في معرفة النتيجة قبل الكل ....
ولكن وللا سف ما شاهدناه هو سرقة علنية تأمرت بها الشركة على قلوب الجمهور بطريقة مدروسة منها ...وبمو قفا الكل كان متلهفا عليه ولكن لم يكن يدركون ما ذ ا سيحدث في النهاية من لعبة لعبتها هذه الشركة ....
فكنت انا أحد من ارسل هذه الرسائل وخصم من رصيدي وتفاجئت يوم النتائج مساءا بعد الساعة التاسعة مساءا باتلتعذر عن وصول النتيجة الي بسبب خللا ما حدث معهم ...
فالمهم هنا ما ذنبنا نحن كجمهور وزبائن مشتركون في هذه الشركة من أخطاءا هم من اخطوها وضحكوا علينا فيها .....
فالهدف كان واضحا منهم وهو تعويض جزءا من أموال الشركة ربما هي خسرتها وأحبت ان تعيدها عن طريق أستغلال مناسباتنا الجميلة والقول بان الكل لن ينتبه لما سيحدث ....
فأي شركة معروفة وتطورها دائما تستعمل اساليب متل هذه في استغلال المو اقف وما ذنبنا نحن كجمهور وزبائن لها ....
فكان يجب عليهم من الاول ان يقولوا ربما لا نستطيع تو فير الخدمة اليكم فسيتم الخصم فيما بعد او أسترجاع قيمة ما خسرناه ....
فنحن شعبا لا نحب ان يكون هناك من يستغلنا حتى ولو كان قائما على خدمتنا في اهدافه وخدماته التي يسميها مميزة عن العالم باكمله .....
فالكل منا يجب ان يطالب بحقه في هذه الشركة وما خسره من لعبة لعبتها هي على هذا الشعب الذي يفتقد للا بتساتمة دوما ....
فلن نقبل أي اعتذارا منها مهما كان .....ويجب ان تعيد الينا ما خسرناه وتتم محاسبتها على كل خدمة تقدمها وتكون خاسرة لنا ....
فهذا من حقنا جميعا رغما عن اهدافها والا سيكون البحث عن بديلا لها او منافسا خير وسيلة نعملها ونكون من السباقين في المشاركة معها ....
لا عيب فيما يقال لان الخطأ كان ومازال ...
فالاعتذار لا يكفي واعادة ما خسرناه حقا لنا ..؟؟
نضال عمايرة
جنوب الضفه الغربية
بدايتها هي التواصل والبحث عن بعيدا كي يقترب منا ...هكذا كان اول اهدافها ان تكون بخدمة الاهل والشعب الذي لا طالما حلم الا وتحقق حلمه ....
تو فير الخدمات فيها والعروض تتزايد في كل يوما عن يوم بهدف تحقيق اعلى نجاحا فيها بشكل مستمر وان تكون المميزة على مستوى الشرق الاوسط ...أو لأي منافسا قد يطرح نفسه بأي لحظة تتيح له ...
فهي أول مشروعا فلسطينيا يهتم بخدمة التجوال المحلي والعالمي والتحدث الى البعيد والتقرب اليه بمكالمة منهم ...
مشروعا كلف الملايين من الدولارات وحتى لو كانت على صالح اهل هذا الوطن فهو في النهاية هدفه ان يخدم الجمهور بشكلا عام ....
ولكن ما اكتشفناه كان كل اتلبعد بعيدا عن ما تحقق من خدمات ...وذلك لاننا لا نراجع في سعر المكالمات فيها او رسائلها ..
فأستغلت ضعف الجمهور وأنشغالهم بالبحث عن فرحة مو عدها كان قريبا منا هي نتائج الثانوية العامة ....وطلبت من الجمهور المشاركة في هذه الرسالة كي تصل النتيجة فورا على جوالك عقب اعلانها وزاريا ....وهذه الخدمة او الرسالة ليسة هي بالعادية او المحلية التي تكلفتها لا تتجاوز الاغورات ....بل وصل ثمن ارسالها من كل جوال الى تقريبا ثلاثة شواقل ونصف ...سعر ارسالها ....
وما أن تسارعت الايدي وتسابقت كمية الجمهور اليها حتى تتاكد من نتيجة من يهمها ويكونوا السباقين في معرفة النتيجة قبل الكل ....
ولكن وللا سف ما شاهدناه هو سرقة علنية تأمرت بها الشركة على قلوب الجمهور بطريقة مدروسة منها ...وبمو قفا الكل كان متلهفا عليه ولكن لم يكن يدركون ما ذ ا سيحدث في النهاية من لعبة لعبتها هذه الشركة ....
فكنت انا أحد من ارسل هذه الرسائل وخصم من رصيدي وتفاجئت يوم النتائج مساءا بعد الساعة التاسعة مساءا باتلتعذر عن وصول النتيجة الي بسبب خللا ما حدث معهم ...
فالمهم هنا ما ذنبنا نحن كجمهور وزبائن مشتركون في هذه الشركة من أخطاءا هم من اخطوها وضحكوا علينا فيها .....
فالهدف كان واضحا منهم وهو تعويض جزءا من أموال الشركة ربما هي خسرتها وأحبت ان تعيدها عن طريق أستغلال مناسباتنا الجميلة والقول بان الكل لن ينتبه لما سيحدث ....
فأي شركة معروفة وتطورها دائما تستعمل اساليب متل هذه في استغلال المو اقف وما ذنبنا نحن كجمهور وزبائن لها ....
فكان يجب عليهم من الاول ان يقولوا ربما لا نستطيع تو فير الخدمة اليكم فسيتم الخصم فيما بعد او أسترجاع قيمة ما خسرناه ....
فنحن شعبا لا نحب ان يكون هناك من يستغلنا حتى ولو كان قائما على خدمتنا في اهدافه وخدماته التي يسميها مميزة عن العالم باكمله .....
فالكل منا يجب ان يطالب بحقه في هذه الشركة وما خسره من لعبة لعبتها هي على هذا الشعب الذي يفتقد للا بتساتمة دوما ....
فلن نقبل أي اعتذارا منها مهما كان .....ويجب ان تعيد الينا ما خسرناه وتتم محاسبتها على كل خدمة تقدمها وتكون خاسرة لنا ....
فهذا من حقنا جميعا رغما عن اهدافها والا سيكون البحث عن بديلا لها او منافسا خير وسيلة نعملها ونكون من السباقين في المشاركة معها ....
لا عيب فيما يقال لان الخطأ كان ومازال ...
فالاعتذار لا يكفي واعادة ما خسرناه حقا لنا ..؟؟
نضال عمايرة
جنوب الضفه الغربية