-
الالعاب النارية والمفرقعات شبح يقض مضاجع الآخرين دون سابق إنذار, مخلفاً في ليالي الأعياد والأعراس والمناسبات من كل عام مآسي يروح ضحيتها الأطفال الأبرياء غالباً. حيث أثبتت الإحصائيات حجم الإصابات في المشافي العامة جراء فقءٍ للعيون وتشويه للأطراف وتحويل الممتلكات من المحال والبيوت بعد اندلاع الحرائق فيها, إلى رماد. ونشير إلى هذه الظاهرة التي لا تمت للحضارة بصلة بأي شكل من الأشكال, والتي إن دلت فإنما تدل على عدم وصول المواطن إلى درجة من الوعي تجعله يتخذ قراراً حاسماً من منع أبنائه من اقتنائها حرصاً على سلامتهم, وخاصة سلامة الأطفال الذين هم أكبادنا تمشي على الأرض
فتعتبر الألعاب النارية إحدى الظواهر السلبية والسلبية جدا في مجتمعنا الفلسطيني الذي يعاني منها
حتى يومنا هذا أي بعد انتشار القوى الأمنية في الضفة الغربية وحتى السيطرة الأمنية لحماس في غزة
فما أن ارتاح قليلا من ظاهرة إطلاق النار في الاحتفالات والأعراس المتنوعة حتى استبدلت بظاهرة تعد خطيرة بخطورة إطلاق النارفي تلك المناسبات والكل يشهد حجم الإصابات التي تحصل يوميا من تلك الألعاب الخطر جدا للأطفال والكبار في قرانا ومدننا . وحجم الأموال التي تهدر وتعد بالملاين فما هيه إلا نزوة دقائق تكلف صاحبها الكثير من الأموال وحتى يمكنها أن تصيبة بأضرار أخرى يمكن أن تكون عواقب استخدامها وخيمتا عليه.
والمشكلة الكبرى أن تلك المفرقعات تسببت الهلع والخوف لدى المواطنين الذين يتحسبون دوما بان تلك المفرقعات هي إطلاق نار أو انفجارات فتسبب له الرعب والخوف والهلع منها
حتى أنها تصيب الأطفال كذلك بأمراض نفسية خطيرة من شدة أصوات تلك المفرقعات والسلبيات كثيرة
وكثيرة جدا فما عسانا هنا أن نعمل ومن هو المسؤول عن تلك الحالات وما الطريق إلى وقفها ومن تداولها
في أسواقنا إلا من جهة مرخصة وبمناسبات محدودة ومع علم مسبق لدى المواطنين بان هنالك مفرقعات سوف تطلق ليتخذوا الحيطة والحذر وحتى لا يصابوا بالخوف والهلع من إطلاقها.
-أحببت أن أثير هذا الموضوع علة يجد أذان صاغية من المسؤولين في السلطة الرشيدة ليقوموا بما هو مطلوب منهم بمنع تلك الظاهرة وإيقافها قطعينا ليرتاح شعبنا قليلا من الشعور الدائم بالخوف والرعب
وتنقسم أراء المواطنين من استخدام تلك المفرقعات بين مؤيد لها وبين معارض لاستخدامها فالمؤيد لها يعتبرها تعبيرا عن فرحتة بالمناسبة التي يحتفل بها والبعض الأخر يعتبرها إزعاجا له والمشكلة أن لا ساعة محددة لاستخدامها فالبعض يقوم بإطلاقها في أوقات تعدت الساعة العاشرة مساء ويمكن أن يطلقونها في ساعات متأخرة جدا فهل يجوز لهم هذا أم أنها تعد تعديا على حرية الآخرين في استخدامها بأوقات متأخرة
من وجهة نظري إن استخدامها وان كان مسموحا فيجب أن يكون في أوقات معينة لا تتعدي الساعة العاشرة مساءا وبعلم مسبق للمواطنين حتى لا يصابوا بالخوف والهلع.
- إن هذه الألعاب ومن واقع ما نراه في المستشفيات تسبب إصابات خطيرة وأن أهم الإصابات التي قد تلحقها تلك الألعاب النارية بالعين يتمثل في حروق بالجفن و الملتحمة و تمزق في الجفن أو دخول أجسام غريبة في العين أو حدوث تجمع دموي في الغرفة الأمامية للعين أو انفصال في الشبكية أو فقدان للبصر وقد تتسبب في فقدان كلي للعين
-عدى عن بتر الأطراف وحتى الحرق والوفاة للبعض .
الالعاب النارية والمفرقعات شبح يقض مضاجع الآخرين دون سابق إنذار, مخلفاً في ليالي الأعياد والأعراس والمناسبات من كل عام مآسي يروح ضحيتها الأطفال الأبرياء غالباً. حيث أثبتت الإحصائيات حجم الإصابات في المشافي العامة جراء فقءٍ للعيون وتشويه للأطراف وتحويل الممتلكات من المحال والبيوت بعد اندلاع الحرائق فيها, إلى رماد. ونشير إلى هذه الظاهرة التي لا تمت للحضارة بصلة بأي شكل من الأشكال, والتي إن دلت فإنما تدل على عدم وصول المواطن إلى درجة من الوعي تجعله يتخذ قراراً حاسماً من منع أبنائه من اقتنائها حرصاً على سلامتهم, وخاصة سلامة الأطفال الذين هم أكبادنا تمشي على الأرض
فتعتبر الألعاب النارية إحدى الظواهر السلبية والسلبية جدا في مجتمعنا الفلسطيني الذي يعاني منها
حتى يومنا هذا أي بعد انتشار القوى الأمنية في الضفة الغربية وحتى السيطرة الأمنية لحماس في غزة
فما أن ارتاح قليلا من ظاهرة إطلاق النار في الاحتفالات والأعراس المتنوعة حتى استبدلت بظاهرة تعد خطيرة بخطورة إطلاق النارفي تلك المناسبات والكل يشهد حجم الإصابات التي تحصل يوميا من تلك الألعاب الخطر جدا للأطفال والكبار في قرانا ومدننا . وحجم الأموال التي تهدر وتعد بالملاين فما هيه إلا نزوة دقائق تكلف صاحبها الكثير من الأموال وحتى يمكنها أن تصيبة بأضرار أخرى يمكن أن تكون عواقب استخدامها وخيمتا عليه.
والمشكلة الكبرى أن تلك المفرقعات تسببت الهلع والخوف لدى المواطنين الذين يتحسبون دوما بان تلك المفرقعات هي إطلاق نار أو انفجارات فتسبب له الرعب والخوف والهلع منها
حتى أنها تصيب الأطفال كذلك بأمراض نفسية خطيرة من شدة أصوات تلك المفرقعات والسلبيات كثيرة
وكثيرة جدا فما عسانا هنا أن نعمل ومن هو المسؤول عن تلك الحالات وما الطريق إلى وقفها ومن تداولها
في أسواقنا إلا من جهة مرخصة وبمناسبات محدودة ومع علم مسبق لدى المواطنين بان هنالك مفرقعات سوف تطلق ليتخذوا الحيطة والحذر وحتى لا يصابوا بالخوف والهلع من إطلاقها.
-أحببت أن أثير هذا الموضوع علة يجد أذان صاغية من المسؤولين في السلطة الرشيدة ليقوموا بما هو مطلوب منهم بمنع تلك الظاهرة وإيقافها قطعينا ليرتاح شعبنا قليلا من الشعور الدائم بالخوف والرعب
وتنقسم أراء المواطنين من استخدام تلك المفرقعات بين مؤيد لها وبين معارض لاستخدامها فالمؤيد لها يعتبرها تعبيرا عن فرحتة بالمناسبة التي يحتفل بها والبعض الأخر يعتبرها إزعاجا له والمشكلة أن لا ساعة محددة لاستخدامها فالبعض يقوم بإطلاقها في أوقات تعدت الساعة العاشرة مساء ويمكن أن يطلقونها في ساعات متأخرة جدا فهل يجوز لهم هذا أم أنها تعد تعديا على حرية الآخرين في استخدامها بأوقات متأخرة
من وجهة نظري إن استخدامها وان كان مسموحا فيجب أن يكون في أوقات معينة لا تتعدي الساعة العاشرة مساءا وبعلم مسبق للمواطنين حتى لا يصابوا بالخوف والهلع.
- إن هذه الألعاب ومن واقع ما نراه في المستشفيات تسبب إصابات خطيرة وأن أهم الإصابات التي قد تلحقها تلك الألعاب النارية بالعين يتمثل في حروق بالجفن و الملتحمة و تمزق في الجفن أو دخول أجسام غريبة في العين أو حدوث تجمع دموي في الغرفة الأمامية للعين أو انفصال في الشبكية أو فقدان للبصر وقد تتسبب في فقدان كلي للعين
-عدى عن بتر الأطراف وحتى الحرق والوفاة للبعض .