آآآآآآآآآخ ...يا منبرنا العزيز ..منبر دنيا الوطن ..!!!
بقلم :عاطف رضا زيد الكيلاني
[email protected]
وحتى لا يفهم ما سأقوله بطريقة اخرى غير التي اقصدها ...احب ان انوه في البداية بأني لا استطيع الإستغناء عن هذا الموقع ولو ليوم واحد فقط ...ولا يمكن ان اقبل له بديلا حتى ولو كانت كل المواقع الألكترونية العربية مجتمعة ...ومن هنا اعتقد ان ما اود قوله ينبع اساسا من مدى ما أكنه لهذا الموقع الوطني الملتزم من محبة واحترام وتقدير على المستوى الشخصي ومن مدى ما اتوخاه ( ونتوخاه جميعا ) من موقعنا ...منبر دنيا الوطن وما نتمناه له من تفدم وازدهار على مستوى الأداء المهني والأداء الوطني ....وما سأذكره قد يؤخذ على انه اقتراحات او ملاحظات او اي شيء من قبيل ذلك ...وكلي أمل في ان يلاقي الأذن الصاغية لدى ادارة موقعنا العزيز ...
(1) للأسف الشديد ...فإن هناك الكثير من المشاركات في مختلف المجالات ( الفكرية والسياسية والأجتماعية والأدبية بشعرها ونثرها ) لا ترقى الى المستوى المطلوب الذي يجب ان يتوفر في اي نص كي ينشر ويستفيد منه القراء ...ويتجلى هذا الأمر اكثر ما يتجلى في ما يكتبه بعض السادة الشعراء من نصوص تحتار اين تضعها ...! قد تجد لها اي مكان ..ولكن ليس في العمود ايسر الشاشة حيث يكون الشعر ...
(2) التعليقات ...واقصد بها تعليقات السادة القراء على المواضيع التي تنشر على الموقع ...ويؤسفني ان اقول ( وها انا قد امضيت اكثر من 6 شهور انشر مقالاتي على منبر دنيا الوطن ) ان معظم هذه التعليقات يغلب عليها طابع الشللية والمحاباة والمجاملة التي لا تتقدم بنا خطوة واحدة الى الأمام ...كما ان اغلبها لا يضيف شيئا ذا قيمة الى الموضوع محل التعليق ...بينما اجد ان هناك عشرات المواضيع ذات القيمة الفكرية او السياسية او الثقافية الكبيرة ولا تجد من يقرأها او يعلق عليها ...علما انها تستحق ان تقرأ وان يعلق عليها بمنتهى الجدية ...هذا ناهيك عن بعض التعليقات التي تهاجم الكاتب وتحط من قيمته المعنوية والأدبية .......
....وبعد ....
فإني ارى ان وجود مثل هذه السلبيات قد تؤثر على تلك الصورة الزاهية الجميلة لموقعنا الأثير ...وفقط من هذا المنطلق كتبت ما حال في خاطري حول هذا الأمر ...وبالتأكيد ...فإن كل ذلك لا ينفي اهمية منبرنا العزيز في تعزيز ثقافتنا الديمقراطية وتوسيع آفاقنا في شتى المجالات ....شكرا حزيلا الى المنبر وادارته على سعة الصدر عندهم ...
بقلم : عاطف رضا زيد الكيلاني
[email protected]
بقلم :عاطف رضا زيد الكيلاني
[email protected]
وحتى لا يفهم ما سأقوله بطريقة اخرى غير التي اقصدها ...احب ان انوه في البداية بأني لا استطيع الإستغناء عن هذا الموقع ولو ليوم واحد فقط ...ولا يمكن ان اقبل له بديلا حتى ولو كانت كل المواقع الألكترونية العربية مجتمعة ...ومن هنا اعتقد ان ما اود قوله ينبع اساسا من مدى ما أكنه لهذا الموقع الوطني الملتزم من محبة واحترام وتقدير على المستوى الشخصي ومن مدى ما اتوخاه ( ونتوخاه جميعا ) من موقعنا ...منبر دنيا الوطن وما نتمناه له من تفدم وازدهار على مستوى الأداء المهني والأداء الوطني ....وما سأذكره قد يؤخذ على انه اقتراحات او ملاحظات او اي شيء من قبيل ذلك ...وكلي أمل في ان يلاقي الأذن الصاغية لدى ادارة موقعنا العزيز ...
(1) للأسف الشديد ...فإن هناك الكثير من المشاركات في مختلف المجالات ( الفكرية والسياسية والأجتماعية والأدبية بشعرها ونثرها ) لا ترقى الى المستوى المطلوب الذي يجب ان يتوفر في اي نص كي ينشر ويستفيد منه القراء ...ويتجلى هذا الأمر اكثر ما يتجلى في ما يكتبه بعض السادة الشعراء من نصوص تحتار اين تضعها ...! قد تجد لها اي مكان ..ولكن ليس في العمود ايسر الشاشة حيث يكون الشعر ...
(2) التعليقات ...واقصد بها تعليقات السادة القراء على المواضيع التي تنشر على الموقع ...ويؤسفني ان اقول ( وها انا قد امضيت اكثر من 6 شهور انشر مقالاتي على منبر دنيا الوطن ) ان معظم هذه التعليقات يغلب عليها طابع الشللية والمحاباة والمجاملة التي لا تتقدم بنا خطوة واحدة الى الأمام ...كما ان اغلبها لا يضيف شيئا ذا قيمة الى الموضوع محل التعليق ...بينما اجد ان هناك عشرات المواضيع ذات القيمة الفكرية او السياسية او الثقافية الكبيرة ولا تجد من يقرأها او يعلق عليها ...علما انها تستحق ان تقرأ وان يعلق عليها بمنتهى الجدية ...هذا ناهيك عن بعض التعليقات التي تهاجم الكاتب وتحط من قيمته المعنوية والأدبية .......
....وبعد ....
فإني ارى ان وجود مثل هذه السلبيات قد تؤثر على تلك الصورة الزاهية الجميلة لموقعنا الأثير ...وفقط من هذا المنطلق كتبت ما حال في خاطري حول هذا الأمر ...وبالتأكيد ...فإن كل ذلك لا ينفي اهمية منبرنا العزيز في تعزيز ثقافتنا الديمقراطية وتوسيع آفاقنا في شتى المجالات ....شكرا حزيلا الى المنبر وادارته على سعة الصدر عندهم ...
بقلم : عاطف رضا زيد الكيلاني
[email protected]
- رتب حسب
- الأحدث
- الأقدم
التعليقات: 10