الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يوم المحامى الفلسطينى بقلم:نائلة عزمى السقا

تاريخ النشر : 2008-07-09
يوم المحامى الفلسطينى بقلم:نائلة عزمى السقا
لقد انزلت الشريعة الاسلامية القضاء منزلا رفيعا عظيما وجعلت مكانتة عالية مشرفة لذلك ولى الله القضاء للانبياء ثم الى من حذو حذوهم ويسير على دربهم من عبادة فالله تعالى هوالحكم العدل لا راد لقضائة
جعل العدل من اسمائة الحسنى وصفاتة العليا
كما امر الله انبياءة واولياءة بالعدل وانزل الميزان بالقسط
فقال تعالى
(والسماء رفعها ووضع الميزان الا تطغوا بالميزان )
بصادف اليوم التاسع من تموز يوم المحامى الفلسطينى
المحامى المحسوب ضمن اقوى فئة لها وزنها فى المجتمع حيث تعمل جاهدة الى فرض سيادةالقانون والوعى القانوى والعدل علىاعتبار ان العدل والقانون اساس الاصلاح والرقى بالمجتمع وبناءة
يحتفل المحامى اليوم فى وسط فوضى وفلتان على القضاة والمحامين والمسؤلين طالت العديد من الابرياء
اليوم ندعو المحامين الىالمزيد من العطاء لفرض سيادة القانون ونشر الوعى القانونى وتحقيق ا لعدل بعيدا عن الخلافات السياسية والحزبية
وكل عام بخير
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف