الأخبار
فلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنين
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مقهى العاشق والمعشوق بقلم:أبو عودة ـ أمير شعراء فلسطين

تاريخ النشر : 2008-07-06
مقهى العاشق والمعشوق ( معلقة شعرية ) ـ للشاعر أبو عودة ـ أمير شعراء فلسطين

في مقهى العاشق والمعشوق
لا أشرب القهوة
بل أشرب حليب النوق
مع أنني لا أحبه

*
في مقهى العاشق والمعشوق
أشرب شاياً بدون ميرمية
مع أنني أحبه مع الميرمية

*
في مقهى العاشق والمعشوق
أشرب النسكفيه بدون كفيه
اشرب كأس زهورات بدون زهورات
أطلب ساندويشة شاورما
فيأتيني النادل
بساندويشة فلافل
آكلها
مع انني لا أحب الفلافل

*
في مقهى العاشق والمعشوق
أطلب أرغيلة
أدخن معها سيجارة إل إم
مع أنني لا أدخن
ولا أشرب أرغيلة

*
في مقهى العاشق والمعشوق
أتأخر كثيراً عن البيت
تأتيني الفاتورة
في نهاية السهرة
لا أدفع الحساب
لأنني لم أذهب إلى مقهى العاشق والمعشوق
وأيضاً
لأنه لا يوجد مقهى بهذا الاسم

.........
ملاحظة : هذه المعلقة علقتها على باب بيتنا .. ولا زالت معلقة .
مع تحيات أمير شعراء فلسطين ـ أبو عودة
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف