شعار الائتلاف : عمامة الحكيم وعكال العامري ومداس العطية..!!
امتعض كثيرا الجزار عزيز طباطبائي مثلما انهار وتهور المجرم جلال الصغير من الدعوة الرافضة لاستخدام الرموز الدينية في انتخابات مجالس المحافظات، الدعوة التي جاءت هذه المرة من وكلاء المرجعيات بعدم استخدام صورها واسمائها من قبل الكتل والاحزاب السياسية كدعاية انتخابية مما اثار ضغينة الائتلاف الطائفي فارسيي التشكيل ، الذي اصبح اعضاءه يتخبطون بالحديث عن انتخابات مجالس المحافظات متحدين دعوة المرجعية والحكومة بهذا الخصوص، لانهم مهما زوروا هذه المرة سيكون مصيرهم الفشل اذا لم يستخدموا هذه الرموز بدعاياتهم الانتخابية لتمرير ذلك على الناس البسطاء مثلما فعلوا في السابق. وعلى ضوء ذلك طرحوا عدة اقتراحات منها نشر صورة المجرم المقبور محمد باقر الحكيم في الدعاية الانتخابية الا ان اغلب اعضاء الائتلاف رفضوا ذلك مبررين ان الشعب يعرف تماما من هو محمد باقر الحكيم وسجله الاسود الدموي في اغتيال وتعذيب الاسرى العراقيين الذين رفضو الانخراط في تشكيلات فيلق القدس ومنظمة بدر الارهابية ابان الحرب العراقية الايرابية ، خاصة وان اعداد الاسرى من المحافظات الجنوبية هم كثر وعن عودتهم من الاسر كل منهم سرد قصة عن اجرام المقبور واخيه الجزار عزيز طباطبائي في قضية الاسرى في اقفاص الاسر وما لاقوه على يد هذه العصابات الاجرامية، وعليه اقترح السيخ جلال الصغير باستخدام عمامة الحكيم واعكال العامري وامداس العطية كشعار للمجلس الاعلى للذبح والقتل والاقصاء وهذه اخر لعبة يلعبها الجهلة الاوباش المتفننين في النهب وسرقة المال العام، مثلما يتفنن معمم الفتنة الجزار عزيز طباطبائي بالقاء خطابات لتجمعات فيلق بدر والشرطة والحرس اللاوطني بعد ارتدائهم الملابس المدنية في محافظة النجف والمحافظات الاخرى حيث يناور بهؤلاء متناسيا ان شعبنا العظيم يعرف هذه اللعبة السخيفة على اعتبار ان لهم قاعدة جماهيرية، هذا الخائف من ( النظام الصدامي) الذي بات يرهقه وزبانيته كثيرا ويجبرهم الاختفاء في جحورهم المظلمة المحمية بحذاء الجندي الامريكي وفيلق القدس واطلاعات الايرابية. وان القادم من الايام سيثبت لهؤلاء الاوغاد صحة ما نقول على هزيمتهم وعندها سيعرفون منهم الاصلاء هل عبيد امريكا والصهيوبية وايران ام الصداميون المجاهدون المدافعون عن الدين والارض والعرض..!!؟؟
ماهر زيد الزبيدي
امتعض كثيرا الجزار عزيز طباطبائي مثلما انهار وتهور المجرم جلال الصغير من الدعوة الرافضة لاستخدام الرموز الدينية في انتخابات مجالس المحافظات، الدعوة التي جاءت هذه المرة من وكلاء المرجعيات بعدم استخدام صورها واسمائها من قبل الكتل والاحزاب السياسية كدعاية انتخابية مما اثار ضغينة الائتلاف الطائفي فارسيي التشكيل ، الذي اصبح اعضاءه يتخبطون بالحديث عن انتخابات مجالس المحافظات متحدين دعوة المرجعية والحكومة بهذا الخصوص، لانهم مهما زوروا هذه المرة سيكون مصيرهم الفشل اذا لم يستخدموا هذه الرموز بدعاياتهم الانتخابية لتمرير ذلك على الناس البسطاء مثلما فعلوا في السابق. وعلى ضوء ذلك طرحوا عدة اقتراحات منها نشر صورة المجرم المقبور محمد باقر الحكيم في الدعاية الانتخابية الا ان اغلب اعضاء الائتلاف رفضوا ذلك مبررين ان الشعب يعرف تماما من هو محمد باقر الحكيم وسجله الاسود الدموي في اغتيال وتعذيب الاسرى العراقيين الذين رفضو الانخراط في تشكيلات فيلق القدس ومنظمة بدر الارهابية ابان الحرب العراقية الايرابية ، خاصة وان اعداد الاسرى من المحافظات الجنوبية هم كثر وعن عودتهم من الاسر كل منهم سرد قصة عن اجرام المقبور واخيه الجزار عزيز طباطبائي في قضية الاسرى في اقفاص الاسر وما لاقوه على يد هذه العصابات الاجرامية، وعليه اقترح السيخ جلال الصغير باستخدام عمامة الحكيم واعكال العامري وامداس العطية كشعار للمجلس الاعلى للذبح والقتل والاقصاء وهذه اخر لعبة يلعبها الجهلة الاوباش المتفننين في النهب وسرقة المال العام، مثلما يتفنن معمم الفتنة الجزار عزيز طباطبائي بالقاء خطابات لتجمعات فيلق بدر والشرطة والحرس اللاوطني بعد ارتدائهم الملابس المدنية في محافظة النجف والمحافظات الاخرى حيث يناور بهؤلاء متناسيا ان شعبنا العظيم يعرف هذه اللعبة السخيفة على اعتبار ان لهم قاعدة جماهيرية، هذا الخائف من ( النظام الصدامي) الذي بات يرهقه وزبانيته كثيرا ويجبرهم الاختفاء في جحورهم المظلمة المحمية بحذاء الجندي الامريكي وفيلق القدس واطلاعات الايرابية. وان القادم من الايام سيثبت لهؤلاء الاوغاد صحة ما نقول على هزيمتهم وعندها سيعرفون منهم الاصلاء هل عبيد امريكا والصهيوبية وايران ام الصداميون المجاهدون المدافعون عن الدين والارض والعرض..!!؟؟
ماهر زيد الزبيدي
- رتب حسب
- الأحدث
- الأقدم
التعليقات: 6