
بسم الله الرحمن الرحيم
شكر وتقدير
الأخ / يحيى رباح المحترم حفظه الله
تحية صوت المروءة و الوفاء
نحن عائلة أبو ستة و القبائل و العشائر من فلسطين بعد الاطلاع على كلمتك العظيمة في تأبين المهندس / حامد أبو ستة ابن النقب عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية .
بهذه الحقائق تبوح بالوجد عن مسيرة رجل الوفاء و العطاء وكأنه حفر بداخلك مكان لأعماله الصادقة شجرة كشفت عنها نأكل من ثمارها ونسير من تحتها امنين تدل كلمتك على انك رفيقه في المحطات و الموانئ الصحيحة و الشاهد في هذا العصر على بصماته الواضحة على مسيرة منذ البدايات الأولى فوداعك له على صفحات الحياة كان له اكبر الأثر في التقدير و الاحترام و العرفان ومن السباقين في أعمدة الصحافة بما تحفظ العهد وأمانة المسئولية من مدرسة خرجت و تخرج لنا بناة التاريخ بأمجاده وهذا يقودنا إلى انك لم تعجز عن التعبير أمام حزن طرق أبوابنا برحيل المهندس حامد أبو ستة وكأنك بيننا عنصر من الأسرة فأنت من عبرت وأجزلت التعبير وأخلصت وأجزلت الإخلاص في ذكر العمل الوطني لرمز من رموز شعبك لافتاً إلى انه مثالاً يحتذى في العطاء و العمل لخدمة وطنه وأبناء شعبه فاليوم تنتهي رحلة من عاصر منذ الأيام الأولى للقضية الفلسطينية المهندس حامد أبو ستة .
عزائنا فيما تركه فينا من قيم ستظل باقية
2/7/2008م
أ. محمود احمد أبو ستة
منسق علاقات ومخاتير ووجهاء
اللاجئين في جميع مخيمات قطاع غزة
منظمة التحرير الفلسطينية
شكر وتقدير
الأخ / يحيى رباح المحترم حفظه الله
تحية صوت المروءة و الوفاء
نحن عائلة أبو ستة و القبائل و العشائر من فلسطين بعد الاطلاع على كلمتك العظيمة في تأبين المهندس / حامد أبو ستة ابن النقب عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية .
بهذه الحقائق تبوح بالوجد عن مسيرة رجل الوفاء و العطاء وكأنه حفر بداخلك مكان لأعماله الصادقة شجرة كشفت عنها نأكل من ثمارها ونسير من تحتها امنين تدل كلمتك على انك رفيقه في المحطات و الموانئ الصحيحة و الشاهد في هذا العصر على بصماته الواضحة على مسيرة منذ البدايات الأولى فوداعك له على صفحات الحياة كان له اكبر الأثر في التقدير و الاحترام و العرفان ومن السباقين في أعمدة الصحافة بما تحفظ العهد وأمانة المسئولية من مدرسة خرجت و تخرج لنا بناة التاريخ بأمجاده وهذا يقودنا إلى انك لم تعجز عن التعبير أمام حزن طرق أبوابنا برحيل المهندس حامد أبو ستة وكأنك بيننا عنصر من الأسرة فأنت من عبرت وأجزلت التعبير وأخلصت وأجزلت الإخلاص في ذكر العمل الوطني لرمز من رموز شعبك لافتاً إلى انه مثالاً يحتذى في العطاء و العمل لخدمة وطنه وأبناء شعبه فاليوم تنتهي رحلة من عاصر منذ الأيام الأولى للقضية الفلسطينية المهندس حامد أبو ستة .
عزائنا فيما تركه فينا من قيم ستظل باقية
2/7/2008م
أ. محمود احمد أبو ستة
منسق علاقات ومخاتير ووجهاء
اللاجئين في جميع مخيمات قطاع غزة
منظمة التحرير الفلسطينية