
وجود النقد البناء ضرورة لأن الصحافي لا يمكنه ان يكون مثل الاداري
أو السياسي و إذا أردنا صحافة حرة ومهنية علينا أن نتعلم كيف نتقبل
النقد وأن تتمتع الصحافة الحالية في الحرية وهذا مكسب مهم من أجل
صحافة مهنية بعيدة عن الديماغوجية .
نعلن رفضنا لمحاباة كاتب حالم خلق كيانية خاصة مميزة عن الأخرين
وهو من اتباع اسلوب الإختيارات في التعليقات ونشرها من عدمه .
ان النقد الإيجابي عملة نادرة ، فقد يستغرق الإنسان عمراً طويلاً وزمناً
مديداً كي يجد شخصاً يقدم له نقداً إيجابياً والنقد الإيجابي من وجهة نظره
الثناء والمديح والذي ينتظرهما كاتب حالم مقابل كتاباته سواء كانت مقنعة
أو غير ذلك .
على رأي الشحرورة صباح يا دلع دلع وهو في العقد قبل الأخير من العمر
فلا يعتقد وبمجرد عرض صورته في المختارة أنه اصبح هنري ميلرأو مثل
كتاب كونديرا وأن ما يكتبه بقيمة الكتب النقدية العظيمة لطه حسين وجبرا
ابراهيم جبرا ...... لِمَ يتمتع هؤلاء العظام بمختارة كمختارة دنيا الوطن أو
المساحة الأولى في موقع آخر لكن في الوقت ذاته ، ذاب الثلج !
وليظهر من جديد معلنا انسحابا ما لم تكمم أفواه ورفض آراء وتحديد ماهية
الكتابة ومن ينشر له ومن يمنع ! وكشر أنيابه ضد الموقع الذي وقف معه !
ودعمه . ثم ينعت ويصف من أحتضنوه بصفات وافق عليها السباكين ومن
ينزوي في العش ِِِِِشششششش .
هناك مفهوم خاطىء كما لو ان هناك تعارضاً بين العمق من جهة والوضوح
والبساطة من جهة أخرى . فقد كنتُ أقرأ المقالات دون عرضها في الصفحة
الأولى و بسلاسة وفهم عميق لكـُتـاب دون بدلات عسكرية في مختارة الوطن
وداعا للمنزرية والشوفونية والسماكية ولنبدأ العمل الأن بلا مكيال أول ومكيال ثانِِ .
د. محمد عبدالله الخالدي
أو السياسي و إذا أردنا صحافة حرة ومهنية علينا أن نتعلم كيف نتقبل
النقد وأن تتمتع الصحافة الحالية في الحرية وهذا مكسب مهم من أجل
صحافة مهنية بعيدة عن الديماغوجية .
نعلن رفضنا لمحاباة كاتب حالم خلق كيانية خاصة مميزة عن الأخرين
وهو من اتباع اسلوب الإختيارات في التعليقات ونشرها من عدمه .
ان النقد الإيجابي عملة نادرة ، فقد يستغرق الإنسان عمراً طويلاً وزمناً
مديداً كي يجد شخصاً يقدم له نقداً إيجابياً والنقد الإيجابي من وجهة نظره
الثناء والمديح والذي ينتظرهما كاتب حالم مقابل كتاباته سواء كانت مقنعة
أو غير ذلك .
على رأي الشحرورة صباح يا دلع دلع وهو في العقد قبل الأخير من العمر
فلا يعتقد وبمجرد عرض صورته في المختارة أنه اصبح هنري ميلرأو مثل
كتاب كونديرا وأن ما يكتبه بقيمة الكتب النقدية العظيمة لطه حسين وجبرا
ابراهيم جبرا ...... لِمَ يتمتع هؤلاء العظام بمختارة كمختارة دنيا الوطن أو
المساحة الأولى في موقع آخر لكن في الوقت ذاته ، ذاب الثلج !
وليظهر من جديد معلنا انسحابا ما لم تكمم أفواه ورفض آراء وتحديد ماهية
الكتابة ومن ينشر له ومن يمنع ! وكشر أنيابه ضد الموقع الذي وقف معه !
ودعمه . ثم ينعت ويصف من أحتضنوه بصفات وافق عليها السباكين ومن
ينزوي في العش ِِِِِشششششش .
هناك مفهوم خاطىء كما لو ان هناك تعارضاً بين العمق من جهة والوضوح
والبساطة من جهة أخرى . فقد كنتُ أقرأ المقالات دون عرضها في الصفحة
الأولى و بسلاسة وفهم عميق لكـُتـاب دون بدلات عسكرية في مختارة الوطن
وداعا للمنزرية والشوفونية والسماكية ولنبدأ العمل الأن بلا مكيال أول ومكيال ثانِِ .
د. محمد عبدالله الخالدي