الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

من علامات الساعة أن دمار إسرائيل سيأتي من أيادي فلسطينية بقلم:بوكاشوش يوسف

تاريخ النشر : 2008-06-17
من علامات الساعة أن دمار إسرائيل سيأتي من أيادي فلسطينية.
أبشر الشعب الفلسطيني العظيم والذي تعرض للإهانة والتقتيل والسجن والحصار والتجويع وخيانة العديد من الدول العربية للنصر قريبا بأياديه الطاهرة.
فأحاديث المصطفى ص ،وحسب مافسرها بعض العلماء الأجلاء كإبن الجوزي وإبن تيمية تقول ما يستفاد منه أن إسرائيل ستسحق وتدمر على يد شعب أكثر الشعوب ضحية لها ، فأجمع علماء الأمة المعاصرين أن المقصود بهذا الشعب هو شعب فلسطين العظيم والشريف.
وكلنا أصبحنا نعرف أن إسرائيل بدأت تتراجع بسبب فساد شعبها بداخل بلادها فحوالي 90في المائة من شعب إسرائيل يتعاطون الفساد والرشوة ويخادعون بعضهم البعض مما نتج عنه بطالة وراجع تقدم البلاد وهذا حسب إستطلاع للرأي جرى داخل إسرائيل مؤخرا.
ومن جانب أخر بدأت فلسطين تتقدم من خلال إختراعات مواطنيها ونجاحات حركة حماس في تحريك عجلة التنمية بقطاع غزة.
كما أن سباق فرنسا للمصالحة مع سوريا بإيعاز وطلب سري إسرائيل يسير في منحى تأكيد تراجع قوة الغرب لصالح العرب.
بوكاشوش يوسف [email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف