الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نزعوا ثيابنا ولعبوا بأعضائنا التناسلية وأغتصبوا بعضنا بأصبعهم،تقول خديجة ضحية الشرطة المغربية بقلم:بوكاشوش يوسف

تاريخ النشر : 2008-06-12
نزعوا ثيابنا ولعبوا بأعضائنا التناسلية وأغتصبوا بعضنا بأصبعهم، تقول خديجة ضحية الشرطة المغربية .
كنت محتجزة أنا وأربعة نساء بكوميسارية الأمن بسيدي إيفني ،يوم السبت الماضي،بعد أن جيئ بنا من حي كولومبيا وأدخلنا لغرفة أرضيتها مملوءة

بالدماء،لانعلم نزفت من أي أجساد سبقتنا إلى هذا المكان المخيف ،ثم تسلمنا شرطي يضع قناعا أسود على وجهه وخاطبنا:جئتم يا شرموطات ...يابنات إسبانيا،وأمرنا بعد ذلك أن نخلع ملابسنا قائلا بأعلى صوته:إنزعوا ملابسكم يابنات الزنا، كانت البداية بي فآنهال علي ضربا ثم شرع في تمديد نهودي بعنف وآنتقل ليمرر يده على فرجي ومؤخرتي قائلا بأسلوب التشفي وهو يضحك ماذا تريدين فإنه عندي ،ثم سدد لي ضربات متتالية قبل أن ينتقل إلى الأخريات فكان عنفه أفظع وأمسك بإحداهن وفرق رجليها إلى أقصى حد بدأ يغتصبها بأصبعه.
إنتهت شهادة خديجة لجريدة الأحداث المغربية، والتعليق حرلكم يا مسلمين.
بوكاشوش يوسف
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف