تقاليد مرهونة فيكِ
يآه ، وتبقي أنتِ وحدك في ...
هنا أنتِ
بكل فرحة
تسجلين آهات المستحيل لجفائي
ترقد كل أوراقي
ترقد
ترقد في هواك
عاصفة قوية
يا قوية جدا
يا سيدة المساحات
سيدة المطر الأخضر
سيدة العشب الغجري
يا سيدة الحب والشعر
يا هذا القمر المضيء في علوي
الواقف حيث لا أقف
أنتِ
تشكليني قوتي
تبنيني بقدراتك الجمة
لروح نبضك المشتعل
بحرارة العشاق والمغردين العذارى
جميلتي البعيدة
القائمة في خفقي
الشعورية بشعور مرساي
هنا في روحك التي تناديني
تمسك بي كلما وددت الهرب
تقيدني
عازف لقدرت بعيدة
خلف مسامع الدهشة
خلف رعب الكلمات
أيها الخلود
للحظة العطش والشوق
للحظة الفراق لقصيد
انتظرك يا حبيبة أمسيتي
ومقاومة شعوري المشرق
في فضاء الشعر
في ربوع اجتياحنا الأوحد
لحدود الاممكن
نتجسد
نبرات تحسم تقويم المراحل
لتجدد عبق يسطر انفتاح قوي
لتوحيد قطبينا الأوحد
لحظة انفجار المستحيل
لم أكتب شعر منذ زمن
لم أكون حتى الآن
لديك ِأكون شاعر رهيب
تقودنا رحلتنا
انفتاح حدودنا الملقاة علي عاتقي الثوري
أنا رجل عاشق
طيب جدا
شرس جدا في دعاباتي
قادر
وأقدر
قادر أن أقيد عالم يتعقد في حل ارتباكي الطموح
يموت الخلود
اعزف سيمفونية المطر
اشعر
أردد أيدلوجياتي البهلوانية
انتماء الضفدع المسرج
لتغرق المياه في الضجيج
سلوا عني الفضاء
عندما ينحني تقديسا
يدرك قدرتي الخارقة
لمعرفة العالم
لمدارات المجهول
للبشر في بقاع عديدة
متغيرة الشعور
أنا فوق العادة
لا تحسبنا أني لا أعرفكم
بل هناك رسمي بداخلكم
أتجاهل محيطكم المزعج
أهديكم الإلهام فقط
لأنكم غير صادقين
فأنا سيد الروح الطيبة
نقي الشهامة والقدر
طريق الحدود
الحدود المترامية
لعشق أنثي من تكويني
تشكيلي الواحد واقع فيها
فكان المرسي للعطف
عشق بركان سرمدي
وانظر
لا أنظر ألا لسواك
هل تستطيعين ؟
أهربي
فاهربي حبيبتي إلي كما تشائين
أهربي فيا أن استطعتن أكثر
فأن الحضن الدافئ
الرجل الغير عادي
سفير الأحلام في مدن العشاق
وأنت وحدك خضرائي
مرساي فراشاتي
وكم يهديني مجدك نمطية الحبِ
لتعلو نسمات العبير
تصور دهر
ودهر
ودهر
تشرد سماء العطف الينا
غيوم تحمل نكهتنا
لترسل مدا انطباع المفردة
خلف سيمفونية تعزفنا برقة
لتشعر المساحات الخضراء
أن هناك أثنين بالأرض فقط
وهناك بقاياهم بالسماء
لتنشط فعل التقويم الجائز
لغرائزنا الطموحة بنبل اللقاء
لقاء حقيقي ...قوي
لا أسماء مستعارة
صور مشبوهة
خوف
جس لنبض باهظ
هي الأرواح عندما تلتقي ظلالها الغجرية
في متاهة الحدود
فراق الصراع الواحد
ليقول : ذائب ماكر
عني بأني تافه
أنا تافه جدا في الحب
الذي لا يعرفه غيري
فهم قذارة
تدس لنا نهاية للفراق
شيء ما
هو نحن بلا تفكير نحونا
كيف يمتزج صباحنا بالحلم ؟
بفكرة تقودنا لمراكب الشوق
معارك كانت جذعيه
لتخرج فضائيات السماء
ترمي بعلوها
تمكث جفوننا لحظة بلحظة
خلف شارع عتيق
حارتنا المتكدسة بمعالمنا القديمة
رسم حضارة لنا
تحتوينا دروب العالم وهي مبتسمة
هو أنا بعلومي
وعطشي
قتلي المرحلي
وجمع أهواء الشقاء
ليرسمنا حلم واحد
خالد هذا اليوم بنا
بقدوم آخر للروح
لتقرير فريد مدلل
يرسم شفاهنا عندما تلتصق شوقا
حبيبتي الطموحة
أحبك
أكرر حبك كل يوم
كل مساء أعزف هنا سيمفونية بعد التاسعة
وأقول: أنا
ها أنا في حبك
في معالمنا
تقويمنا الجيد
روحيي التي تسكنك
كنتِ أنا
كنتُ أنتِ
بكل شئ يرسمنا في ذات الداخل
روح وحداة قلب رقيق
سيدتي
بكل طموح يشكل فكري
أتذكرك
مع كل نبض يعرف الطريق للصدق
إلي أبعد غرق فيكِ
أسكن
أبحر بطيار شديد
تقوديني في علومي
كأن أحشائك تجرعني بحرارة
تجزعني بلهيب
دمع يسحب الروح مني
أتألم بسعادة وشقاء
أنا أفكر فيك
أفكر فيك في نجومك
نجومي المرسلة نحوك
فضاء رهيب يشكلنا
تغزلنا أنامل المدى
تغرد الطيور المهاجرة
تناديني في منتصف الليل
طائر عملاق فوق نافذتي
يحمل بشراك
يوقظني من حلمي
علي رائحتك العطرة
تغسل جبين الدموع
أستيقظ ببراءة وحسم
أكون صامت
مشتعل
منفعل بغرابة وتألم
كم يعلو نبضي في جواهرك الثمينة
أيتها الواحدة لحبر واحد يشكلنا
لتسطرين في مكانتك
تقولين بشوق
تربين طفلك فيا
وأنا أكبر كل يوم بحضنك
أغدو عاشق لمطرك
لسفينة نقودها بقوة
لن نيأس
نقبع تائهين
إذ وجد أحدنا الآخر في دقائق سوية
لتعشقين روحي
أعشقك في مداعباتي الجميلة
في كتابتي أرسم أحلامنا
أحبك بلا نهاية
أمضي حيث يقودني نبضك
أين أنت هذا المساء
كتابتك الشهية
والقصائد المدسوسة
بأسماء مضحكة جدا
بقلبك الورقي
عندما يختلط الحبر فيكِ بعبقي
وأشدو خلف حدود الشعر
أغرس زهور وزهور لنساء حالمة
فلن يبقي غيرك
ولن يكون
إذ كنت أنا بكِ متجدد الطموح
للأبد ابني سفينة الحب
قد أوشكت النهاية
اكتمالها
هيا استعدي لرحلتنا
الأمواج ستنحي ستجد
ستحوطنا خريطة العالم
عندما يشعل مدادنا
نبضات مطاط آخر
يحملنا من علي عرش سفينتنا
فتكتمل رحلتنا الثانية
وسط الكواكب
في فضاء قصيد لم يكتب بعد
أنتظرك تكملي حروفي
لنصوغ سجل واحد
في أفق مترامي
بعث شعورنا الممزوج
خفق
درع
حب أبدي .
محمد
علي
سلامه
[email protected]
يآه ، وتبقي أنتِ وحدك في ...
هنا أنتِ
بكل فرحة
تسجلين آهات المستحيل لجفائي
ترقد كل أوراقي
ترقد
ترقد في هواك
عاصفة قوية
يا قوية جدا
يا سيدة المساحات
سيدة المطر الأخضر
سيدة العشب الغجري
يا سيدة الحب والشعر
يا هذا القمر المضيء في علوي
الواقف حيث لا أقف
أنتِ
تشكليني قوتي
تبنيني بقدراتك الجمة
لروح نبضك المشتعل
بحرارة العشاق والمغردين العذارى
جميلتي البعيدة
القائمة في خفقي
الشعورية بشعور مرساي
هنا في روحك التي تناديني
تمسك بي كلما وددت الهرب
تقيدني
عازف لقدرت بعيدة
خلف مسامع الدهشة
خلف رعب الكلمات
أيها الخلود
للحظة العطش والشوق
للحظة الفراق لقصيد
انتظرك يا حبيبة أمسيتي
ومقاومة شعوري المشرق
في فضاء الشعر
في ربوع اجتياحنا الأوحد
لحدود الاممكن
نتجسد
نبرات تحسم تقويم المراحل
لتجدد عبق يسطر انفتاح قوي
لتوحيد قطبينا الأوحد
لحظة انفجار المستحيل
لم أكتب شعر منذ زمن
لم أكون حتى الآن
لديك ِأكون شاعر رهيب
تقودنا رحلتنا
انفتاح حدودنا الملقاة علي عاتقي الثوري
أنا رجل عاشق
طيب جدا
شرس جدا في دعاباتي
قادر
وأقدر
قادر أن أقيد عالم يتعقد في حل ارتباكي الطموح
يموت الخلود
اعزف سيمفونية المطر
اشعر
أردد أيدلوجياتي البهلوانية
انتماء الضفدع المسرج
لتغرق المياه في الضجيج
سلوا عني الفضاء
عندما ينحني تقديسا
يدرك قدرتي الخارقة
لمعرفة العالم
لمدارات المجهول
للبشر في بقاع عديدة
متغيرة الشعور
أنا فوق العادة
لا تحسبنا أني لا أعرفكم
بل هناك رسمي بداخلكم
أتجاهل محيطكم المزعج
أهديكم الإلهام فقط
لأنكم غير صادقين
فأنا سيد الروح الطيبة
نقي الشهامة والقدر
طريق الحدود
الحدود المترامية
لعشق أنثي من تكويني
تشكيلي الواحد واقع فيها
فكان المرسي للعطف
عشق بركان سرمدي
وانظر
لا أنظر ألا لسواك
هل تستطيعين ؟
أهربي
فاهربي حبيبتي إلي كما تشائين
أهربي فيا أن استطعتن أكثر
فأن الحضن الدافئ
الرجل الغير عادي
سفير الأحلام في مدن العشاق
وأنت وحدك خضرائي
مرساي فراشاتي
وكم يهديني مجدك نمطية الحبِ
لتعلو نسمات العبير
تصور دهر
ودهر
ودهر
تشرد سماء العطف الينا
غيوم تحمل نكهتنا
لترسل مدا انطباع المفردة
خلف سيمفونية تعزفنا برقة
لتشعر المساحات الخضراء
أن هناك أثنين بالأرض فقط
وهناك بقاياهم بالسماء
لتنشط فعل التقويم الجائز
لغرائزنا الطموحة بنبل اللقاء
لقاء حقيقي ...قوي
لا أسماء مستعارة
صور مشبوهة
خوف
جس لنبض باهظ
هي الأرواح عندما تلتقي ظلالها الغجرية
في متاهة الحدود
فراق الصراع الواحد
ليقول : ذائب ماكر
عني بأني تافه
أنا تافه جدا في الحب
الذي لا يعرفه غيري
فهم قذارة
تدس لنا نهاية للفراق
شيء ما
هو نحن بلا تفكير نحونا
كيف يمتزج صباحنا بالحلم ؟
بفكرة تقودنا لمراكب الشوق
معارك كانت جذعيه
لتخرج فضائيات السماء
ترمي بعلوها
تمكث جفوننا لحظة بلحظة
خلف شارع عتيق
حارتنا المتكدسة بمعالمنا القديمة
رسم حضارة لنا
تحتوينا دروب العالم وهي مبتسمة
هو أنا بعلومي
وعطشي
قتلي المرحلي
وجمع أهواء الشقاء
ليرسمنا حلم واحد
خالد هذا اليوم بنا
بقدوم آخر للروح
لتقرير فريد مدلل
يرسم شفاهنا عندما تلتصق شوقا
حبيبتي الطموحة
أحبك
أكرر حبك كل يوم
كل مساء أعزف هنا سيمفونية بعد التاسعة
وأقول: أنا
ها أنا في حبك
في معالمنا
تقويمنا الجيد
روحيي التي تسكنك
كنتِ أنا
كنتُ أنتِ
بكل شئ يرسمنا في ذات الداخل
روح وحداة قلب رقيق
سيدتي
بكل طموح يشكل فكري
أتذكرك
مع كل نبض يعرف الطريق للصدق
إلي أبعد غرق فيكِ
أسكن
أبحر بطيار شديد
تقوديني في علومي
كأن أحشائك تجرعني بحرارة
تجزعني بلهيب
دمع يسحب الروح مني
أتألم بسعادة وشقاء
أنا أفكر فيك
أفكر فيك في نجومك
نجومي المرسلة نحوك
فضاء رهيب يشكلنا
تغزلنا أنامل المدى
تغرد الطيور المهاجرة
تناديني في منتصف الليل
طائر عملاق فوق نافذتي
يحمل بشراك
يوقظني من حلمي
علي رائحتك العطرة
تغسل جبين الدموع
أستيقظ ببراءة وحسم
أكون صامت
مشتعل
منفعل بغرابة وتألم
كم يعلو نبضي في جواهرك الثمينة
أيتها الواحدة لحبر واحد يشكلنا
لتسطرين في مكانتك
تقولين بشوق
تربين طفلك فيا
وأنا أكبر كل يوم بحضنك
أغدو عاشق لمطرك
لسفينة نقودها بقوة
لن نيأس
نقبع تائهين
إذ وجد أحدنا الآخر في دقائق سوية
لتعشقين روحي
أعشقك في مداعباتي الجميلة
في كتابتي أرسم أحلامنا
أحبك بلا نهاية
أمضي حيث يقودني نبضك
أين أنت هذا المساء
كتابتك الشهية
والقصائد المدسوسة
بأسماء مضحكة جدا
بقلبك الورقي
عندما يختلط الحبر فيكِ بعبقي
وأشدو خلف حدود الشعر
أغرس زهور وزهور لنساء حالمة
فلن يبقي غيرك
ولن يكون
إذ كنت أنا بكِ متجدد الطموح
للأبد ابني سفينة الحب
قد أوشكت النهاية
اكتمالها
هيا استعدي لرحلتنا
الأمواج ستنحي ستجد
ستحوطنا خريطة العالم
عندما يشعل مدادنا
نبضات مطاط آخر
يحملنا من علي عرش سفينتنا
فتكتمل رحلتنا الثانية
وسط الكواكب
في فضاء قصيد لم يكتب بعد
أنتظرك تكملي حروفي
لنصوغ سجل واحد
في أفق مترامي
بعث شعورنا الممزوج
خفق
درع
حب أبدي .
محمد
علي
سلامه
[email protected]