الجهاد السلفي التكفيري يقوده رجل الأ عمال اسامه ابن لا دن
زعيم تنضيم القاعده
عندماتحول المليونيرورجل الأ عمال السعودي ذو الأ صل اليمني الحضرمي صاحب شركة ابن لا دن المتخصصه في انشاء الطرق والكباري ووريث اعمال والده المليونير الحضرمي المتخصص في اعمال صيانة البيت والمسجد الحرام( الحرم المكي ) في مكة المكرمة ومن ثم تحول الأبن اسامة تحول الى شيخ ومن كبار رجالا ت الدين اومن رجالات المعتقد السلفي في الباكستان ومن ثم في افغنستان بعد ضربه وتدمير قواعده من قبل الأ مريكان في جمهورية السودان
لتدفعه وكالة الأستخبارات الأمريكية الى البكستان وهناك يتولى ما اطلق عليهم المجاهدين من المتطوعين العرب ومن المتطوعين من الباكستان والمتطوعين الأ فغان وغيرهم لكونه
من كبار المنضرين والممول الرئيسي للمدارس الدينية في الباكستان والمؤسس لجماعة الطالبان (الطلاب) بقيادت الملا عمرالذي اعطالنفسه لقب امير المؤمنين قبل الأ طاحة به وبي حكومته في افغنستان :بعد ان تدرج الملا (بن لادن ) من شيخ المقاولين الى زعيم تنضيم القاعدة و شيخ المليونيرية
ثم شيخ السلفية الجامع والخازن لأ موال التبرعات واموال حكومات البترل من ملاين الدولا رات لمناصرة امريكة ومساعدتها في تطبيق مخططاتها في آسيا الصغرى
والمنفق على الفتن والقتل والموازن البارع لسياسة لا غالب ولا مغلوب في مسار الحرب القبلية والطائفية بين امراء الحرب في افغنستان :
وفي غمرة
انشغال جنرلات الجيش الأحمر الروسي في البحث عن مخرج يخلصهم من هذه الورطة التي لايحسدون عليها في المستنقع الأ فغاني وبينما الزعماء السياسيين في الكرملن الروسي
يضعون اللوم على العسكر والمخططين الأستراتيجين في آسيا الصغرى واخيرا سلموالروس واعترفوبلهزيمة وانسحبو من افغنستان وجيشهم في حالة من التفكك يرثا لها
ولما ذهبو الروس من أفغانستان يجرون ذيول الخيبة
تحت ضربات التخطيط الأستخباراتي الأ مريكاني وعزم خبراء البنتاقون ودولا را ت البترول الخليجي ومسعدة زعماء الحرب من الأفغان وما ندعوهم بالمجاهدين الأ شا وس ودعم ومساعدة القاعدة والطلبان ذوو الأ خلاص للأ مريكان وذهبت معهم جمهورية نجيب الله خان بعد اشتعال افغنستان بنار الحرب أو قل بنيران الحروب الأ هلية القبلية والعرقية والطائفية و الإقليمية وبعدما تقاتل الأخوة الأعداء من الأفغان وسفكت الدماء و أبيحت كرامة الأفغان وتعددت المليشيات العرقية والطائفية والقبلية وكثرت الزعامات من أمراء الحروب و أنتشر السلاح في كل بيت وفي الحوانيت حتى أطفال الأفغان حملوا البنادق والرشاشات وهنا اندلعت نار حروب الثأر وعمت على المستوى العلني ، زراعت المخدرات من قبل ملا لي الطالبان و أصبح الاتجار بها علنا من قبل ملالي الطا لبان ومن ثم تهريبها إلى البلاد المجاورة للأ فغان ثم تهريب المخدرات الى امريكة والى اوربا فتداخلت الخيوط واختلطت الأوراق وضخت الأموال والسلاح إلى المتقاتلين من البلاد المجاورة ومن البلاد البعيدة لكن ماكان يضمره الشيخ اسامة ومنضمة القاعدة نسفه الملاى عمر .
**
زعيم تنضيم القاعده
عندماتحول المليونيرورجل الأ عمال السعودي ذو الأ صل اليمني الحضرمي صاحب شركة ابن لا دن المتخصصه في انشاء الطرق والكباري ووريث اعمال والده المليونير الحضرمي المتخصص في اعمال صيانة البيت والمسجد الحرام( الحرم المكي ) في مكة المكرمة ومن ثم تحول الأبن اسامة تحول الى شيخ ومن كبار رجالا ت الدين اومن رجالات المعتقد السلفي في الباكستان ومن ثم في افغنستان بعد ضربه وتدمير قواعده من قبل الأ مريكان في جمهورية السودان
لتدفعه وكالة الأستخبارات الأمريكية الى البكستان وهناك يتولى ما اطلق عليهم المجاهدين من المتطوعين العرب ومن المتطوعين من الباكستان والمتطوعين الأ فغان وغيرهم لكونه
من كبار المنضرين والممول الرئيسي للمدارس الدينية في الباكستان والمؤسس لجماعة الطالبان (الطلاب) بقيادت الملا عمرالذي اعطالنفسه لقب امير المؤمنين قبل الأ طاحة به وبي حكومته في افغنستان :بعد ان تدرج الملا (بن لادن ) من شيخ المقاولين الى زعيم تنضيم القاعدة و شيخ المليونيرية
ثم شيخ السلفية الجامع والخازن لأ موال التبرعات واموال حكومات البترل من ملاين الدولا رات لمناصرة امريكة ومساعدتها في تطبيق مخططاتها في آسيا الصغرى
والمنفق على الفتن والقتل والموازن البارع لسياسة لا غالب ولا مغلوب في مسار الحرب القبلية والطائفية بين امراء الحرب في افغنستان :
وفي غمرة
انشغال جنرلات الجيش الأحمر الروسي في البحث عن مخرج يخلصهم من هذه الورطة التي لايحسدون عليها في المستنقع الأ فغاني وبينما الزعماء السياسيين في الكرملن الروسي
يضعون اللوم على العسكر والمخططين الأستراتيجين في آسيا الصغرى واخيرا سلموالروس واعترفوبلهزيمة وانسحبو من افغنستان وجيشهم في حالة من التفكك يرثا لها
ولما ذهبو الروس من أفغانستان يجرون ذيول الخيبة
تحت ضربات التخطيط الأستخباراتي الأ مريكاني وعزم خبراء البنتاقون ودولا را ت البترول الخليجي ومسعدة زعماء الحرب من الأفغان وما ندعوهم بالمجاهدين الأ شا وس ودعم ومساعدة القاعدة والطلبان ذوو الأ خلاص للأ مريكان وذهبت معهم جمهورية نجيب الله خان بعد اشتعال افغنستان بنار الحرب أو قل بنيران الحروب الأ هلية القبلية والعرقية والطائفية و الإقليمية وبعدما تقاتل الأخوة الأعداء من الأفغان وسفكت الدماء و أبيحت كرامة الأفغان وتعددت المليشيات العرقية والطائفية والقبلية وكثرت الزعامات من أمراء الحروب و أنتشر السلاح في كل بيت وفي الحوانيت حتى أطفال الأفغان حملوا البنادق والرشاشات وهنا اندلعت نار حروب الثأر وعمت على المستوى العلني ، زراعت المخدرات من قبل ملا لي الطالبان و أصبح الاتجار بها علنا من قبل ملالي الطا لبان ومن ثم تهريبها إلى البلاد المجاورة للأ فغان ثم تهريب المخدرات الى امريكة والى اوربا فتداخلت الخيوط واختلطت الأوراق وضخت الأموال والسلاح إلى المتقاتلين من البلاد المجاورة ومن البلاد البعيدة لكن ماكان يضمره الشيخ اسامة ومنضمة القاعدة نسفه الملاى عمر .
**