الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حـلـمـي الـذي لا يـسـتـفـيـق بـقـلم:محمود خميس الحلو

تاريخ النشر : 2007-04-28
حـلـمـي الـذي لا يـسـتـفـيـق بـقـلم:محمود خميس الحلو
بـيـن أضـلـع الـلـيل ..

وعلى تلك الوسادة الزرقاء



وقبل أن أغمض عيناي



تنثر أمامي صفحات الماضي

وكأن شيئآ بات هناك ينادي



فأقترب وأصمت لأعيد وأحلق



لعلي أقتطف شيئآ فأحن وأذكر



لحظة...!

وكأني أذكرها... لا ربما ليست هي



فقد طويت تلك الصفحة منذ زمن



بل وأظن أني إقتطعتها من ذلك الدفتر



وكنت وقتها سجنت دموعي في مقلٌتي



لحظة...!

عليها وشاح من الغبار بل وجف الحبر



أتــــراهــا هــي؟؟؟ فأعيد النظر...



فتستغل الدمعة إنشغالي

لتهرب من سجنها وسجانها



فتمسح غبار ذلك الشيء



وتسرق تلك الصفحة نبضاتي



لتعيد روح ذلك الحبر...



عادت...!

لقد عادت اللوحة على تلك الصفحة



بــل هـي لـم تـذهب لكي تعـود.

ظلت ترافقني وقد ظننت أني نسيت

فتلك اللوحة هي ..



! حلـمي الذي لا يستفيق !


هذهِ هي أحـلامي ..

تــحــيــاتــي ,,

[email protected]
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف