
على هامش ِ القلبِ تسكن نارٌ وتمتدُّ نحوي
وأرفض المقاومةْ
/
/
/
لأنها هي
لذات الزراق الذي يسكن عالمي
لمن مدت يد الحبِّ واستلقت كأغنيةٍ
كان النزف شامخا
وكانت الجروح فضفاضة
/
/
/
أنتِ بألفِ امرأةٍ
وأنا أرْجلا تمتدُّ نحوكِ
رغم المسافات التي تدحرجني
ألا أنني أجدُ نفسي عندكِ
/
/
/
بكلِّ لغاتِ الحبِّ المطروحةِ على الأرصفةْ
أعلن العصيان عليها
لأحبكِ بلغةٍ أخرى غير مستهلكةْ
/
/
/
أنتِ الزمان الذي اجبرني على الرحيل
وتركَ لي صومعةً من الذكرياتْ
وباقة زهرْ
الآن عرفتُ كم أنتِ متسربةً في دمائي
وانكِ إحدى كرات دمي
مساء مشمعٌ بآياتِ الحنينْ
وتراتيل الساجدين
أليكِ
يا قطعةً منّي
كم ْاحتاجُ الآن إلى البكاءِ
على ركبتيكِ
يا أم قلبي
يا رعشةَ الإصبع المهزومْ
وجعٌ
،
وجعٌ
،
وجعْ
يجرحني حتى العمق
حتّى الغرق
حتى الشريان
كمْ احتاجُ إليكِ الآنْ
/
/
/
بكلِّ لغات الوجع كانت دمعةً ولن تنزل لغيركِ
أيتها المعجونة في لحمي
في شربي
في التفاصيل الدقيقة لحياتي اليومية
/
/
/
كلُّ عامٍ وقلبي يفتق لكِ عن ألفِ سو سنةٍ
وألفِ جدولٍ وألف أغنية شامية
يا مهجة البحرِ وانحناءات السنابل
وأرفض المقاومةْ
/
/
/
لأنها هي
لذات الزراق الذي يسكن عالمي
لمن مدت يد الحبِّ واستلقت كأغنيةٍ
كان النزف شامخا
وكانت الجروح فضفاضة
/
/
/
أنتِ بألفِ امرأةٍ
وأنا أرْجلا تمتدُّ نحوكِ
رغم المسافات التي تدحرجني
ألا أنني أجدُ نفسي عندكِ
/
/
/
بكلِّ لغاتِ الحبِّ المطروحةِ على الأرصفةْ
أعلن العصيان عليها
لأحبكِ بلغةٍ أخرى غير مستهلكةْ
/
/
/
أنتِ الزمان الذي اجبرني على الرحيل
وتركَ لي صومعةً من الذكرياتْ
وباقة زهرْ
الآن عرفتُ كم أنتِ متسربةً في دمائي
وانكِ إحدى كرات دمي
مساء مشمعٌ بآياتِ الحنينْ
وتراتيل الساجدين
أليكِ
يا قطعةً منّي
كم ْاحتاجُ الآن إلى البكاءِ
على ركبتيكِ
يا أم قلبي
يا رعشةَ الإصبع المهزومْ
وجعٌ
،
وجعٌ
،
وجعْ
يجرحني حتى العمق
حتّى الغرق
حتى الشريان
كمْ احتاجُ إليكِ الآنْ
/
/
/
بكلِّ لغات الوجع كانت دمعةً ولن تنزل لغيركِ
أيتها المعجونة في لحمي
في شربي
في التفاصيل الدقيقة لحياتي اليومية
/
/
/
كلُّ عامٍ وقلبي يفتق لكِ عن ألفِ سو سنةٍ
وألفِ جدولٍ وألف أغنية شامية
يا مهجة البحرِ وانحناءات السنابل